ما هي راتبة صلاة العصر؟
إن راتبة العصر من السنن والرواتب، التي ثبت الترغيب فيها من الرسول صلى الله عليه وسلم، كما ثبت فعلهُ لها، فالمحافظة عليها هي من الأمور المستحبة.
إن راتبة العصر من السنن والرواتب، التي ثبت الترغيب فيها من الرسول صلى الله عليه وسلم، كما ثبت فعلهُ لها، فالمحافظة عليها هي من الأمور المستحبة.
قد يُكلّف الإنسان نفسه بالتزام مالي، مقابل تحقيق هدف أو الحصول على شيء معيّن، وسُميّت هذه المعاملة بالجعالة، فما معنى الجعالة؟ وما حكمها؟ وما شروط صحة التعامل بها؟
لقد ذهب الحنفية إلى أن: الإمام الراتب أحق بالإمامة من غيره، فإن لم يوجد فالأحق بالإمامة: الأعلم بأحكام الصلاة فقط صحة وفساداً بشرط اجتنابه للفواحش الظاهرة، وحفظه من القرآن قدر فرض: أي ما تجوز به الصلاة.
يتعذرُ للمرء بترك الجمعة والجماعة ولا تجبانِ له لعدة أسبابٍ وهي: المرء بترك الجمعة والجماعة، فلا تجبان للأسباب الآتية ومنها المرض أو المطر وغير ذلك.
لقد قال الإمام الحنفية أنهُ يجوز للمنفردِ إعادة الصلاة مع إمام جماعة، وتكون صلاته الثانية نفلاً. وإذا كانت نفلاً، فإنها تُعطى حكم النافلة، فتكره إعادة صلاة العصر، لأن النفل ممنوع بعد العصر.
هناك بعض المسائل التي تتعلق بصلاة الجماعة وتشمل على أقل الجماعة أو من تنعقد بهم الجماعة وتشمل أيضاً على أفضل الجماعة، وأفضلية المساجد التي تُقام فيها الجماعة وحضور النساء إلى المساجد.
صلاة الجماعة: وتعتبر هذه الصلاة التي يؤديها المسلمون في جماعةٍ بإمامٍ واحد، يُصلون خلفهُ إقتداءً به، فيستمعون له بخشوعٍ عند تلاوة القرآن الكريم، ويتابعونه بخضوعٍ في أفعال الصلاة سواء كان ركوع أو سجود أو غيرها.
لقدْ جاءَ الإسلامُ بمنظومةٍ في تأليفِ قلوبِ النَّاسِ بعضهِها ببعضٍ، ونهى عنْ كلِّ شيٍّْ يولِّدُ البغضاءَ والكراهيه، فقرَّبَ بينَ النَّاسِ بأخوَّةِ الإسلامٍ وجعلها ميزاناً يتعاملونَ بها، فالمسلمُ أخو المسلمِ لا يبغضهُ ولا يهجرهُ ولا يغتابه، وسنعرضُ حديثاً ينهى عنْ هجرِ المسلمِ أخاهُ.
تترتب على عقد الكفالة في فقه المعاملات المالية الإسلامية آثار وأحكام، يمكن أن تتضح لنا من خلال معرفة العلاقة بين أطراف العقد، فيجب بيان العلاقة بين المكفول له والكفيل، والعلاقة بين الكفيل والمكفول عنه.
ويشمل اختلاف نية الإمام عن الماموم في الصلاة بعدة مسائل معينة منها م يصلي فرضاً خلف من يُصلي فرضاً آخر، وصلاة المفترض خلف المتنفل وصلاة المتنفل خلف المفترض واختلاف نية الإمام عن المأموم في الصلاة أداءً وقضاءً.
صلاة الجماعة تضفى على القلب الطنأنينة، وتجلب الراحة من مكابدة الحياة ومشاق العمل، حيث يتوجه الفرد بقلبه وعقله وجسده إلى إلى ربه ومولاه راجياً عفوه، طامعاً فى رضاه ، منشغلاً بذكره ومناجاته طارحاً همومه ومتاعبه.
عقد الكفالة من العقود الذي يختلف باختلاف صيغة العقد، واختلاف محل العقد، وفي هذا المقال سيتم الحديث عن أنواع الكفالة بالنسبة لمحل العقد، وهي كفالة المال، وكفالة العين وكفالة النفس.
إنَّ الإيمانَ بمعتقداته وأركانِهِ طريق لإستقامة الإنْسانِ وطمأنينتهِ، لذلكَ كانَ الإيمانُ ليس عبادَةً فقط، بل يتبعُ ذلكَ يقينُ القلبِ والإعتقادِ، فيبصلُ الإنْسانُ بإيمانِهِ إلى حلاوةٍ يجِدُها فيه، يجدُ لها آثاراً في حياتِهِ، وسنعرضُ لكم حديثاً في هذه الحلاوةِ وكيفَ يجدها الإنسانُ المؤمن؟.
لقد وردت عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أربع عشرة رواية في قصرهِ للصلاة حال إقامته، منها ما هو قوله، ومنها ما هو من فعله، وفيما يلي بيانها:
لقدْ بعثّ اللهُ الأنبياءَ والمرسلينَ برسالة التَّوحيدِ، منْ لّدن آدمَ إلى سيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلّضمَ، وقدْ أوجبّ الإسلامُ علينا الإيمانُ برسالاتهمْ كُلِّها، كما أوجبَ على البشرِ الإيمانَ برسالةِ محمَّدٍ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام، وسنعرضُ في بحثنا هذا حديثاً يدلُّ على وجوبِ الإيمانِ برسالتهِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلام.
لقد تبين لنا أنّ إقامات النبي صلى الله عليه وسلم جاءت متنوعة فمنها ما هو داخل في حكم السفر كإقامتي غزوتي الفتح وتبوك، فهاتان الإقامتان لا علاقة لهما بتحديد مدة الإقامة التي تقصر فيها الصلاة؛
لقد ذُكر أن القرآن قد دل على أن القصر لا يصح إلا ممن كان ضارباً في الأرض، وأن الضرب في الأرض هو السير فيها، وأن مفهوم الآية السابقة وجوب الإتمام لمن يكن ضارباً، وقد أكد هذا المفهم بمنطوق قوله تعالى: "فإذا اطمأننتُم فأقيمُوا الصّلاة".
بيع الوفاء هو عقد بيع فيه عهداً بالوفاء من المشتري، بأن يرد المبيع على البائع حين رد الثمن عليه، ويلزم هذا العقد المشتري بأن يُوفي بالشرط وهو رد المبيع.
تُكره الصلاة في ثلاث أوقات وتُحرم في وقتين: تُكره بعد العصر وبعد الصبح ونصف النهار في شدّة الحرّ، وتُحرم حين تُطلع الشمس حتى يستوي طلوعها، وحين تصفر حتى يستوي غروبها.
إنّ النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم هو قدوة لجميع الخلق كافة، فقد أرسله الله عز وجل حتى يكون النبي عليه الصلاة والسلام رجمة للناس ويهديهم إلى الطريق الصحيح ويبعدهم عن طريق الظلال،
نّ النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم هو قدوة لجميع الخلق كافة، فقد أرسله الله عز وجل حتى يكون النبي عليه الصلاة والسلام رجمة للناس ويهديهم إلى الطريق الصحيح ويبعدهم عن طريق الظلال،
أن النهي عن الصلاة في تلك الساعات إنما هو عن النوافل المبتدأة والتطوع، وأما عن صلاة فريضةٍ أو سنةٍ فلا. وتتلخص أدلة هذا الأمر في أحاديث مرفوعة عن النبي عليه الصلاة والسلام وبالإجماع ومنها ما يلي:
الأصل في عقد البيع المشروعية ما لم يختل في أصله أو وصفه، وعلينا الحذر والانتباه عند الإقبال على إنشاء أي عقد في البيع، لضمان التعامل بما هو حلال والبعد عما يوقعنا في الحرام، من بيوع باطلة.
البيع من أهم المعاملات المالية التي يتعامل بها الإنسان، ولكن قد يتم خلال إنشاء عقود البيع بعض التغييرات التي تختلف عمّا هو معتاد، مما يؤدي إلى فساد العقد أو بطلانه.
هناك سؤالٌ يُراود بعض المُصلين بأنه هل صلاة الجماعة شرط في الصلاة في صحة الصلاة أم لا؟ لقد اختلف الموجبون لها في ذلك على أمرين وهما:
عندما يتم تبادل مال بمال يتطلّب تحديد مبيع مقابل ثمن، فما الذي يصلح ثمناً وما لا يصلح؟ وما الذي يُميّز الثمن عن المبيع؟
إنّ مسألة صلاة الشخص وحده وهو قادرٌ على أن يصلي جماعةً فيها أمران مختلفان وهما:
البيع من أهم المعاملات في المجال التجاري، وهو من المعاملات المشروعة في النظام المالي الإسلامي، وفي هذا المقال سنتحدّث عن نوعين من البيوع وهما البيع المعلّق والبيع المضاف.
بعد أن أجمع الفقهاء على وجوب زكاة الفطر عل كلّ فرد مسلم، أصبح من الواجب أن نتعرّف على كل ما يتعلّق بها من أحكام، وذلك لضمان إخراجها على الوجه المشروع، بعيداً عن الشبهات والأساليب التي تجعلها باطلة.
الحديثُ يرويهِ الإمامُ البخاريُّ في الصَّحيحِ، في كِتابِ الأدبِ، بابُ عقوقِ الوالدينِ منَ الكبائرِ، والحديثُ مرويٌّ منْ طريقِ أبي بكرةَ نفيعُ بنُ الحارثِ الثَّقفيِّ وهوَ منَ الصَّحابَةِ رضيَ اللهُ عنْهم، وأمَّا بقيَّةُ رجالِ الحديثِ فهم: