استخبارات الرسول في ديار هوازن في غزوة حنين
ولق كان الرسول القائد صلى الله عليه وسلم على علم بما يجري في ديار هوازن، فلم يكن بعد استيلائه على مكة غافلاً عما يجري هناك.
ولق كان الرسول القائد صلى الله عليه وسلم على علم بما يجري في ديار هوازن، فلم يكن بعد استيلائه على مكة غافلاً عما يجري هناك.
وفي واقعة غزوة حنين المشهورة والطبيرة، كان هناك للمرأة المسلمة دور مشرق وبارز، حينها لقد كان يشمل الجيش الإسلامي الكبير نسوة أربع،
وعندما اقترب النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بجيش المسلمين الكبير من وادي حنين حيث دارت هناك المعركة الفاصلة،
العجيب أن الحماس والثبات والإخلاص عند النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وعامل الغضب على المسلمين المنهزمين المغلوبين قد بلغ بإحدى نساء الأنصار
استمر جيش هوازن في التحرك نحو مكة المكرمة إلا أن قائدها العام الذي يدعى مالك بن عوف عندما بلغه أن النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد تحرك بجيش المسلمين من مكة المكرمة لمواجهة هوازن قرر مالك أن يعسكر بجيشه في وادي حنين، وذلك لأن وادي حنين أصلح مكان من حيث السعة والطول لجولان الخيل التي يعتمد مالك وقادة هوازن على آلاف منها.
ولما قرر الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الخروج من مكة المكرمة حتى يواجه هوازن خارج مكة ، قام بتقييم العتاد الحربي العسكري الذي كان يحتاجه جيشه، فوجد أن هناك نقصاً في الجاهزية وفي العتاد لابد أن يكتمل ليكتمل تسليح جيش المسلمين الذي يقدم على معركة فاصلة وقوية يتقرر فيها مصير دين الله الإسلام والمسلمين، فقد كان عدوه أكثر عدداً وأكثر تسليحاً، لهذا فقد فكر في مصدر يحصل منه على العتاد والسلاح الحربي الذي يكمل تسليح الجيش النبوي.
وقد حاول النبي القائد الكريم محمد صلى الله عليه وسلم إيقاف المنهزمين الهاربين في المرحله الأولى من المعركه
كذلك كان من خطط القائد الملك مالك بن عوف الذي لم يتجاوز الثلاثين من عمره وأسلوبه في الاستعداد للصدام بأسلوب التخويف باتباع الحرب النفسية بإدخال الرهبة في نفوس جيش الإسلام من قواته وذلك بجعل جيش هوزان الذي يقوده يظهر أكبر من حجمه الطبيعي بكثير.
وعندما اقترب الرسول الشريف محمد صلى الله عليه وسلم من وادي حنين الذي قد اتخذه القائد مالك بن عوف معسكراً لجيوش هوازن أرسل بأحد أصحابه إلى معسكر هوازن ليقوم بمهمة جمع المعلومات اللازمة عن هذا الجيش، ويجمع كل ما يمكنه معرفته من أخباره.
لقد بذل الجيش النبوي مجهودات عظيمة لاقتحام قلاع وحصن مدينة الطائف وفتحها، ولكن الحصون كانت منيعة وقوية، وكان الثقفيون مصممين وثابتين على الصمود وكانوا يدافعون عنها بعناد وقوة،
كان المسلمون قد غنموا الكثير من الغنائم، وذلك بعد انتصارهم في موقعة معركة غزوة حنين، وقد بلغت تلك الغنائم الكبيرة من الماشية وحدها (وهي أغلى ما يملك العرب وساداتها في ذلك العصر) عدد خمسة وعشرين ألف بعير وأربعين ألف شاة وشيئاً عظيم من الفضة أوقية كثيرة منها، كما وقع في يد جيش الإسلام والمسلمين ستة آلاف من السبي نساءاً وأطفالاً.
بعد أن انتهی حصار مدينة الطائف من قبل جيش المسلمين، انصرف النبي الكريم الشريف محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك دون أن يتمكن جيش المسلمين والإسلام من فتحها.
لقد كانت السبايا من النساء ومن الأطفال من قبيلة هوازن عددهم يقدر بحوالي ستة آلاف شخص، وكان من رجال هوازن أخوال الرسول صلى الله عليه وسلم.
كان سراقة بن جعشم المدلجي فارساً وقوياً وشجاعاً، وعندما أعلنت قبيلة قریش منح جائزة مالية قدرها مائة رأس ناقة ، لمن يأتي بالنبي الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم الكريم الشريف حياً أو ميتاً، وذلك عندما نجح في الإفلات من قبضة المشركين وهاجر من مكة إلى المدينة المنورة.
لقد دل ما قد ذكره المؤرخين على أن قائد هوازن الملك مالك بن عوف قد كان دقيقاً في توقعات وتوقيته للهجوم الذي قرر أن تكون كمائنه هو وجيشه البادئ به، بحيث يكون هذا الهجوم أول هجوم تشنه قواته على جيش المسلمين.
وقد قال السهيلي في كتابه ( كتاب الروض الأنف الجزء السابع) تعليقاً على هذه المعجزات التي قد ايدها الله سبحانه وتعالى بها نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد تحدث مختلف المؤرخين عن المعجزات التي قد أيد الله سبحانه وتعالى بها رسوله الشريف محمد صلى الله عليه وسلم في يوم واقعة غزوة حنين، حيث بث الرعب والخوف بها في نفوس وقلوب المشركين جميعهم. وقد تحدث مختلف المؤرخين عن المعجزات التي قد أيد الله سبحانه وتعالى بها رسوله الشريف محمد صلى الله عليه وسلم في يوم واقعة غزوة حنين، حيث بث الرعب والخوف بها في نفوس وقلوب المشركين جميعهم.
وبعد أن تراجع جيش المنغلوبين من جيش المسلمين إلى ساحة الوغى، احتدم القتال عندها، وقاتلت هوازن وجيشها بكل شراسة وضراوة منقطعة النظير.
وقد ذكر بعض المؤرخين وذلك بشأن المائة الصابرة من الصحابة الكرام رضي الله عنه من صحابة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، أنه عندما انكشف الناس وانهزموا في واقعة غزوة حنين عند حدوث المواجهة الأولى.
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،