ما هي قصة النمرود مع إبراهيم عليه السلام؟
لقد ملك الدنيا أربعة أشخاص اثنان مؤمنان واثنان كافران، أما الشخصين المؤمنان هما: ذي القرنين وسليمان عليهما السلام، أما الكافران فهما بُختُنصّر والنمرود.
لقد ملك الدنيا أربعة أشخاص اثنان مؤمنان واثنان كافران، أما الشخصين المؤمنان هما: ذي القرنين وسليمان عليهما السلام، أما الكافران فهما بُختُنصّر والنمرود.
كان إبراهيم عليه السلام يمرّ أحيانًا على ابنه إسماعيل وأمه هاجر بمكة المكرمة يتفقد أحوالهما فلما قوى ساعد إسماعيل عليه السلام واشتد مَرّ عليه إبراهيم عليه السلام فوجده يرمي
هناك قرية كانت في زمن من تاريخ بني إسرائيل، فطلب الله تعالى من محمد عليه الصلاة والسلام أن يسأل اليهود الذين في المدينة عن هذه القرية وما هي قصتهم وما هي أخبارها وعن أحداثها
رجل عظيم اهتزّ له عرش الرحمن وسمى صدّيق الأنصار؛ وذلك من عِظم إيمانه وقوة دينه ومن شجاعته في دين الله تعالى إنه سعد بن معاذ رضي الله عنه وأرضاه.
قصة إبراهيم عليه السلام وزوجته سارّة والخادمة التي أعطاها له ملك مصر الطاغية الذي كان يأمر جنوده بأن كل امرأة جميلة تدخل إلى هذه البلاد بأن يجلبوها له.
هناك عدة آيات خاصة بالتأبيد، وهناك أيضًا مسألة الخلود والتأبيد في قصة عالم من أعلام العقائد في العصر العباسي وهو عمرو بن عبيد
يقول الله تعالى في كتابه العزيز: " إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا" النساء:31. فهذه الآي هي أحد ثماني آيات، فقال ابن عباس رضي الله عنه،
قال الله تعالى: "مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ" في هذه الآية جملة من الشرط، تأخر جوابها حتى آخر الآية لكي نتوقف عند تفصيل الكفر، فإما أن يكون إكراه لا دخل للإنسان فيه، ويُجبر على كلمة الكفر في حين يكون قلبه مطمئن بالإيمان.
لقد قال أحد الناس أن هناك رسالة يقول فيها صاحبها: كنت أسمع إحدى الإذاعات أنهم أخطأوا وقالوا: "فتثبتوا" بدلًا من "فتبينوا"
لقد بين الله تعالى عدة حقوق للزوجة ومنها حقوقها في عقد الزواج الذي يربط الزوجين وهي تحدث الزوج أو ولي الأمر في أن مهر الزوجة هو لها؛ لأنه أجر البضع ولكنه سبحانه وتعالى فتح باب أريحية الفضل، فإذا تنازلت الزوجة فهذا أمر آخر.
لقد خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غزوة بدر هو ومن معه من المؤمنين من أجل الاستيلاء على قافلة لقريش كانت مع أبي سفيان
لقد دار بين المسلمين والمشركين يوم يسمى بيوم الحديبية، وهو أن الكفار صدّوا المسلمين عن بيت الله تعالى وهم على مدّ البصر منه
لقد كان أعظم وأنجح نصر في الإسلام هو عقد الحديبية، فقد هدئت قريش وتفرغ النبي عليه الصلاة والسلام ومن معه إلى دعوة القبائل التي كانت تحيط بها بلدة الإسلام.
هو رجل ذو صفات خاصة هو عثمان بن عفان فتفرج له فصول، فإن تكلمنا عن الحياء فهو عثمان وعن تكلمنا عن التواضع فهو عثمان وإن تكلمنا عن الجود والسخاء والبذل والعطاء فهو أيضًا عثمان
إن قصة هؤلاء الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت، حيث وردت بعد قصة إبراهيم الخليل عليه السلام في الترتيب القرآني
نعيم بن مسعود الأشجعي الذي أتى للنبي عليه الصلاة والسلام وقال له: يا رسول الله، لقد أسلمت ولا يعلم بإسلامي أي أحد من قومي،
في زمن من الأزمان قبل ولادة النبي عليه الصلاة والسلام، كانت اليمن تتبع الحبشة في الحكم والملك وكان حاكم الحبشة يسمى النجاشي، وكان والي اليمن اسمه أبرهه وكان رجلاً ظالمًا ومتغطرسًا ومتكبرًا،
لقد اشتد الهم بالنبي عليه الصلاة والسلام وزاد الحزن في ليلة من الليالي التي لها ذكرى في هذه الأمة، صلّى النبي عليه الصلاة والسلام صلاة العشاء الآخرة ثم ذهب إلى بيت أم هانئ فنام بعد العِشاء
إن قصة صاحب الجرة رواها النبي عليه الصلاة والسلام في زمنٍ من الأزمان عن رجل خيّرٍ وصالح وتقيّ أراد أن يشتري عِقارًا لنفسه، فذهب إلى رجلٍ عنده أرض ومزرعة كبيرة واشتراها منه
لقد عُرف عن والغة بأنها كانت من أغنياء القوم أنا ذاك وكانت تملك نفوذًا وسلطانًا عظيمين وأن نوح عليه السلام انتقاها زوجة له قبل أن يبعثه رسولًا ونبيًا لتلك الأمة الضآلة.
لقد ارتبط مصير النبي أيوب عليه السلام وزوجته طوال فترة حياتهما ببعضهم البعض فلا تكاد تذكر قصة واحدٍ منهم إلى وتليها قصة أخرى دون ترتيب أو تنسيق
هو رجل عالم من علماء بني إسرائيل، كان يعيش في قومه حاله مثل حال سائر العلماء الآخرين، لكن لم ينفعه العلم الذي كان يكنزه في صدره ولم يستفد منه، فقد كان فيه دخن وكان فيه حبٌ للسمعة والشهرة والرياء،
لقد قيل إن أول واقعة قسامة كانت في الجاهلية، حيث أنه قتل رجل أجيرًا يعمل عنده وانتفى من دمه وحلف ثمانية وأربعون رجلًا من قومه على أن صاحبهم لم يقتل ذلك الرجل، وتخلف اثنان عن الحلف
هناك قصة تسمى قصة أصحاب القرية وهي جميلة جدًا، ذكرها الله تعالى بالقرآن الكريم وفصّل فيها وهي موجودة في "سورة يس". فهي قرية من القرى يقصّ الله تعالى علينا خبرها
لقد أجمع جمهور العلماء على أنه عبد صالح وهو من أعبد الناس في زمنه وأن الله تعالى ملأ قلبه حكمةً وعلمًا، إنه "لقمان" ولقبوه في ذلك الزمن بلقمان الحكيم؛ لأنه ملمٌ بجميع أنواع الفهم والذكاء والحكم العظيمة والقيّمة.
إن القرآن الكريم احتوى على قصص وأحداث كثيرة، ومن خلال القراءة في تلك القصص قصة جديدة وسورة جديدة اسمها الروم
لقد أنجب إبراهيم عليه السلام ابنه إسماعيل على كَبر فتعلق قلبه به كثيرًا وأحبه، فعندما بدأ يشتد ساعده وبدأ يُعين أباه، قال له يا بني إن الله يأمرني بأمر
هناك قصتان لرجل وامراة، شاهدا كلبًا عطشًا فرحماه وأسقياه الماء فشكر الله لهما، وغفر لهما ذنوبهما، فهكذا كان الإحسان إلى الحيوان تُغفرُ به الذنوب ويتقرب العبد به إلى الله تعالى.
إن القصة هنا تتحدث عن رجلٍ كانت يترحل ويتنقل من مكانٍ إلى مكان ومن بلد إلى بلد أخرى، وقصده من التنقل هذا هو زيارته لأخٍ له في الله يسكن في القرية التي يريد الذهاب إليها
إن هذا الكون هو ملك لله وحده، فالله ربه وخالقه والمتصرف فيه، فإذا استقام العبد على أمر الله، فالله يأمر الكون برعايته والتصرف به بما هو خير وصلاح له