قصة قصيدة وقضين ما قضين ثم تركنني
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لأسمو بالوصال إلى التي" فيروى بأنه في يوم من الأيام لقي كثير عزة امرأة في الطريق، فعرفته، وأوقفته، وقالت له: هل أنت كثير؟، فقال لها: نعم، أنا هو، فقالت له: والله إني حينما رأيتك لم تعرك عيني أي اهتمام.
كان هنالك مملكة في مكان بعيد، داخل هذه المملكة يوجد نهر يعيش عليه البجع ذو اللون الذهبي، وكان يعيش بذلك النهر بسعادة، ولكن أكثر وقته كان يجلس على حافة النهر
في أحد الملاعب كان سامي يلعب كرة القدم مع أصدقائه، وبينما هو ينتظر تمرير الكرة من فريقه الخصم إذ بدأت الأمطار بالهطول، كان سامي يركض نحو الكرة فانزلق على الأرض
داخل المدرسة وعلى أدراج الطلاب كان أحدهم يمسك بورقة زميله وينادي على المعلّم: يا أستاذي، يا أستاذي تعال وانظر ماذا يكتب زميلي هذا على الورقة، إنّه يقوم بكتابة كلمات
كان هنالك شيخ كريم وطيب القلب، يمتلك هذا الشيخ أرض كبيرة وواسعة وخصبة جدّاً؛ حيث كان قد زرع بها هذا الشيخ العديد من أنواع الفواكه والخضروات المختلفة، وعلى الرغم من هذه الأرض
سوزان تحب جدّتها كثيراً، وفي يوم من الأيّام شعرت سوزان بأنّها مشتاقة لجدّتها فقالت لها: تعالي يا جدّتي لزيارتنا فأنا قد اشتقت لكِ كثيراً، ردّت عليها الجدّة: بالطبع سآتي
في إحدى القرى تسكن الأم والأب مع ابنتهم الصغيرة، كانت هذه العائلة تعيش في حالة متوسطّة بالكاد تحصل على قوت يومها، في يوم من الأيّام جائت الفتاة لأمّها لتطلب
كان هنالك رجل يعمل بحياكة الملابس واسمه هادي، أمضى هادي سنوات طويلة في حياكة الملابس حتّى أصبحت الإبرة التي يستخدمها في الحياكة قديمة كثيراً، وفي يوم من الأيام
يعود تاريخ تطور كلمة (embarrass) يعقد ويشابك من أوائل القرن السابع عشر بمعنى شخص يشعر بالحرج، من كلمة (embarrasser) الفرنسية، من الأصل الإسباني في كلمة (embaraçar) وتعني للتشابك؛ تجعل شيء ما صعب أو معقد؛ والفعل يعقد، أو بمعنى الفعل يزمجر أو ينسج بطريقة فوضوية
يمكن تعريف كلمة (embarrass) من خلال معنى الفعل أن تجعل (شخصًا ما) يشعر بالحرج أو بالخجل، مثل: لن تحرج أيًا منهما من خلال صنع مشهد، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: عار، أو إذلال، ويمكن القول أن الفعل يأتي على شكل جملة فعلية: (كن محرجا) في المجال المالي، بمعنى أن تتسبب في وجود صعوبات مالية.
يعود تاريخ تطور كلمة (element - مكون، أو مبدأ) من اللغة الإنجليزية الوسطى والتي كانت تشير إلى المكونات الأساسية للعالم أو الأجرام السماوي، عبر الفرنسية القديمة من الكلمة اللاتينية (elementum) وتعني مبدأ، بدائية، والتي ترجمت من اللغة اليونانية في كلمة (stoikheion) وتعني خطوة، أو جزء مكون ومن ثم تطورت في معناها إلى البيئة الطبيعية أو المفضلة للشخص أو الحيوان
يمكن تعريف كلمة (element) من خلال معنى الاسم، جزء أساسي أو مميز من شيء مجرد، على سبيل المثال، في المضمون الروحاني، الموت كان يحتوي على كل عناصر قصة صحفية عظيمة، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: مكون، جزء، وهو من الناحية الكيميائية كل مادة من أكثر من مائة مادة لا يمكن تحويلها كيميائيًا أو تفكيكها إلى مواد أبسط وهي مكونات أساسية للمادة
كان هنالك خروف يعيش مع أصدقائه الخراف في الغابة واسمه كولومبو، كان هذا الخروف لديه عادة سيئّة؛ حيث كان يلقي بنفسه في أي مكان، ولا يهتم بنظافة جسمه
يتم كتابة الشعر العمودي وهذا تبعاً إلى الأنظمة التي تحتوي على شطرين أو على البيت الشعري، حيث يتكون الشعر العمودي من كل من الصدر وهو الشطر الأول، وعلى العجز الذي يعتبر الشطر الثاني من البيت الشعري.
يتمتع الشعر في كل فترة زمنية مرَّ بها بالعديد من المميزات والخصائص التي تجعله منفرداً ومتميزاً عن غيرها من العصور التي سبقتها.
يتكون البيت الشعري من حزمة من الكلمات ذات الطابع صحيح التركيب، إلى جانب أنَّها يجب أن تكون موزونة وهذا تعاً للبحور الشعرية في اللغة العربية، حيث وصفها العُلماء وكذلك الشعراء الأدباء بأنَّها تكون بمثابة تلك اللوحة ذات الطابع الموسيقي التي يُقابلها التفعيلات المحددة.
"لماذا نفكر دائمًا في نهايات الأشياء، رغم أننا نعيش بدايتها؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف، أصبحنا نخاف على كل شيء، ومن أي شيء! حتى أوقات سعادتنا". (فاروق جويدة)
"لذا فإنّ القهوة هي هذا الصمت الصباحي الباكر، المتأني والوحيد الذي تقف فيه وحدك مع ماء تختاره بكسل وعزلة في سلام مبتكر مع النفس والأشياء". (محمود درويش)
"وما شنآن الشيب من أجل لونه، ولكنه حاد إلى الموت مسرع، إذا ما بدت منه الطليعة آذنت، بأنّ المنايا بعدها تتطلع". (أبو السعادات ابن الشجري)
"لا تقلق، لن أكرهك، ولن أتحاشى الحديث عنك في مجالسهم، ولن أغير الطريق إذا ما جمعني يوماً بك، ولن أتهرب من بقاياك، لن أهبك هذه الأهمية أبداً". (شهرزاد الخليج)
"هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان، لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام، لجن من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان". (أحمد خالد توفيق)
يعود تاريخ تطور كلمة (elect - يختار، ينتقي) من اللغة الإنجليزية الوسطى المتأخرة من اللاتينية elect - وتعني منتقاة، من الفعل (eligere)، وتعني اختيار البديل السابق، بمعنى تم اختياره من ناحية البعد الإيجابي لمنصب معين ، ولكن لم يشغل المنصب بعد.
يمكن تعريف كلمة (elect) من خلال معنى الفعل اختر (شخصًا ما) لتولي منصب عام أو منصب آخر عن طريق التصويت مثل: تم انتخابه مستشارًا، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: اختيار، التصويت (لصالح)، اختيار القيام بشيء ما مثل: تم انتخاب المزيد من الأشخاص للعمل في المنزل، والصفة تعني (من شخص) مختار أو منفرد ؛ الأشخاص الذين يتم اختيارهم أو الاقتراع لأجلهم
Call him not, call him not .He is deaf and dumb by born Touch him not, touch him not .He is a feelingless stone
يعود تاريخ تطور كلمة (effort - جهود، انجاز) من أواخر القرن الخامس عشر من الفرنسية، من الفرنسية القديمة (esforcier)، وتعني بالمعنى التقني قوة تمارسها آلة أو في عملية، استنادًا إلى اللاتينية في كلمة (strong) وتعني قوة وكاسم جماعي يعني مجهود بدني أو عقلي شاق.
القصيدة عبارة عن نظرة سحرية على الطرق التي يتحكم بها الموت في البشرية وحقيقة أنه على الرغم من قوته، إلا أنه لا يمكنه التحكم في كل شيء.
هي قصيدة للشاعر بقلم ديلان توماس، وهي قصيدة معقدة تستخدم استعارة موسعة للحديث عن موضوعات الوقت والحياة والحب، يتحدث عن قوة في جسده تحرك دمه ولكنها أيضًا تحرك الماء في الأنهار وتثير الرمال المتحركة.