أصبّ من المتمنّية
اشتُهِرَ بجمالهِ الفائق، وقيل أنَّ عمر بن الخطاب_ رضي الله عنه_، سَمِعَ وهو يَعُسُّ بالليلِ امرأةً تقول: هلْ من سبيلٍ إلى خَمرٍ فأشربَها** أو من سبيلٍ إلى نَصر بن حجّاجِ.
اشتُهِرَ بجمالهِ الفائق، وقيل أنَّ عمر بن الخطاب_ رضي الله عنه_، سَمِعَ وهو يَعُسُّ بالليلِ امرأةً تقول: هلْ من سبيلٍ إلى خَمرٍ فأشربَها** أو من سبيلٍ إلى نَصر بن حجّاجِ.
عِندما يَقرأ النَّاس لأبي تَمَّام القَصيدة العَصمَاء الشَّهيرَة «السَّيفُ أصدَقُ إنْبَاءً مِن الكُتُبِ»؛ يَحمِلونَها مَحمَلاً يَتَعلَّق بِتَفوّقِ السيف على المعرفة، ولكنَّها في الحقيقة، أنَّ «أبا تمام» لم يَنتصر للسَّيفِ على حساب العلوم، وإنَّمَا انتَصرَ بِشِعرهِ وفِكرهِ ومَوقِفهُ مع الحَقِّ، على تَخَرُّصَاتِ وأباطِيلِ المُنَجِّمين، حيثُ كانت لهم كُتُب خُرافَات سَمّاها بقَصيدتهِ «سُودُ الصَّحائِفِ» يُوهِمُون بها الجُهَلاء وضِعَاف النُّفُوس.
لَمْ يُروَ عنهُ إلّا القليلَ من الشِّعر؛ ولَعَلَّ رَائيّتَهُ في الشّعرِ، أي قَصيدتهُ التي قافِيتُهَا حرف الرَّاء، هي التي أشْهَرتهُ بين شُعراء العرب؛ وهي التي كانت سبَبَاً في قَتلهِ.
صاحبُ هذه المَقولة هو جَبَلة بنُ الأيهَمِ بن جَبَلة بن الحارث بن أبي شَمَّر، وأُمَّهَ هي مارِيَّه ذات القِرطَين. كانَ من أشرافِ العربِ وأكثرهِم عطاءً، وكان من ملوكِ آل جَفنَة إحدى قبائل العرب النّصارى.
كل الأمم تتميز بميراثها الثقافي الذي تملكه، والذي بدوره يصور الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
جميع الأمم التي تعاقبت وجودها في أنحاء المعمورة، تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
كلّ الشعوب التي عانقت الحياة على أطراف هذه المعمورة، تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
جميع الأمم التي دبّت الخطى على وجه الأرض لها الموروث الثقافيّ الخاص بها، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
جميع الشعوب التي دبّت بخطاها على وجه المعمورة، تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما أنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
كلّ الشعوب التي تعاقبت الحياة على وجه المعمورة، امتلكت الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
عرف عن العرب اعتناءهم بالأمثال الشعبية، والتي يضربونها في الكثير من المواقف، والتي في الأغلب تعود لسبب أو قصة حدثت بالفعل، أو حيكت من الخيال.
لكل أمّة من الأمم التي رسمت خطاها على وجه البسيطة الإرث الثقافيّ الخاص بها، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
كلّ الأمم التي تعاقبت العيش على الأرض، امتلكت الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
جميع شعوب الأرض لديها الموروث الثقافيّ الذي يخصها، والذي يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
لجميع الشعوب التي تتالت الحياة على وجه المعمورة، الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرّد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات.
جميع الشعوب التي تحيا على الأرض لديها الإرث الثقافيّ الخاص، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
جميع الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
ما من شعب في هذا العالم إلا يمتلك من الموروثات الثقافيّة ما يميزه عن غيره، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
جميع الشعوب التي عاشت على أطراف هذه الأرض، تمتلك ميراثًا ثقافيًّا يخصها، وهو يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
كل الشعوب التي عاشت على أطراف كوكبنا هذا، تمتلك ميراثًا ثقافيًّا يخصها، وهو يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية”.
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
كلّ الشّعوب في عالمنا تمتلك الموروثات الثقافيّة التي تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
الأمثال هي عبارات ذات مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
لقد شغف العرب منذ القدم، بالأمثال واهتدوا بأذواقهم الفطرية إلى ما فيها من أفكار فذّة، وجمال بلاغي، فميزوها على سائر الأحاديث، ورووها ونسبوها إلى الحكماء والعرَّافين وغيرهم.
كلّ الشعوب التي دبّت بخطاها على وجه الأرض، تمتلك موروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
كثيرًا ما نتابع في حياتنا اليومية الكثير من قصص جحود ونكران الأبناء لوالديهم، فدور المسنين والشوارع مليئة بمئات الأهالي الذين تُركوا من قبل أبنائهم، ذلك أنهم اعتبروهم عبئا ثقيلًا عليهم.
قال بعض العلماء إنه لا يجب على الأديب أن يُقصر في معرفة الأمثال؛ ذلك أن الحاجة إليها ملحة وضرورية، لأن العرب لم يضعوا الأمثال إلا لأسباب جعلتها واجبة ووقائع اقتضتها.
تشترك معظم الشعوب على الرغم من اختلاف ثقافاتهم بضرب الأمثال في حوادث معينة، فكل شعب يمتلك موروثه الخاص من الأمثال التي تعبّر عن ثقافته وتعكس تاريخه وعاداته وتقاليده.
كما يُقال الحكمة ضالة المؤمن متى وجدها ينتفع بها، والله سبحانه يؤتيها من يشاء من الناس: قال تعالى: " ومن يؤتَ الحكمة فقد أوتى خيرًا كثيرًا "، والحكم والأمثال تحظى في تراثنا العربى بحظ وافر، وفيض غامر.