قصة قصيدة ولما رأيت الرقم فوق جدارها
ولمّا رأيت الرقم فوق جدارها وأيقنت أنَّ الهدم أصبح ساريا بعثت إليكم بالبريد رسالتي
ولمّا رأيت الرقم فوق جدارها وأيقنت أنَّ الهدم أصبح ساريا بعثت إليكم بالبريد رسالتي
أَهيم بدعد ما حييت فإن امت فوا حزنا من ذا يهيم بها بعدي ودعد مشوب الدل توليك شيمة
ألا ذهب الغزو المقرب للغنى ومات الندى والجود بعد المهلب أقاما بمرو الروذ رهني ضريحه
لججت وكنت في الذكرى لجوجا لهم طالما بعث النشيجا ووصف من خديجة بعد وصف
سيكفيك عبس أخو كهمس مقارعة الأزد بالمربد وتكفيك عمرو على رسلها
يقول أمير مرة في قصيدة معانيه حكت درر الجواهر ربيعة يا أخي اسمع كلامي أيا قهار فرسان الجبابر
أما عن مناسبة قصيدة "كنت ليلا مع أمير المؤمنين" فيروى بأنه في يوم خرج صحابي يقال له أسلم رضي الله عنه مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ليلة يمشون بين أحياء المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "معاض عن العوراء لا ينطقونها" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان ابن العباس في مجلس، أتى على ذكر معاوية بن أبي سفيان، وقال فيه: لله در ابن هند.
أما عن مناسبة قصيدة "نحيل الجسم مكتئب الفؤاد" فيروى بأنه في يوم كان أحد الصالحين يمشي في البرية، وبينما هو كذلك رأى شجرة، فجلس يحتمي في ظلها من حرارة الشمس.
هو حضرمي بن عامر بن مجمع الأسدي، من قبيلة أسد، من الصحابة، وهو شاعر فارس.
هو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر بن عويمر الخزاعي، لقب بكثير عزة بسبب حبه لفتاة تدعى عزة، وقوله الكثير من الشعر فيها، ولد في عام ستمائة وستون ميلادي في المدينة المنورة.
هو أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي، من الشعراء العباسيين، ولد في عام سبعمائة وخمسون ميلادي في البصرة، وتوفي في عام ثمانمائة وثمانية في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "من رآنا فليحدث نفسه" فيروى بأن عدي بن زيد العبادي كان من المقربين عند النعمان بن امرؤ القيس، وفي يوم من الأيام دخل عليه وكان النعمان يومها جالسًا مع ندمائه.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس الجمال بمئزر" فيروى بأن عمرو بن معد يكرب الزبيدي كان من الحاضرين في يوم اليرموك، وفي ذلك اليوم قاتل الزبيدي بكل شجاعة واستبسال، وكان يومها يريد أن يموت شهيدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ياخير إخوان وأصحاب" فيروى بأنه في يوم دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس المأمون بن هارون الرشيد، وجلس معه، وبينما هما جالسان يتحدثان، شكا اليزيدي له حاله والدين الذي عليه.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف، من أشهر شعراء الجاهلية، وواحد من أصحاب المعلقات، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، وتوفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
هو يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي القرشي، ولد في عام ستة وعشرون للهجرة، تولى الخلافة بعد وفاة والده معاوية بن أبي سفيان، توفي في عام أربعة وستون للهجرة.
أما عن مناسبة قصيدة "لأم الأرض ويل ما أجنت" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام بسطام بن قيس بن مسعود بغزو قبيلة بني ضبة، وكان معه في هذه الغزوة أخاه السليل بن قيس، ورجل من بني أسد يسمى نقيد.
أما عن مناسبة قصيدة "إنها محنة الكرام إذا ما" فيروى بأن سهل السرخسي والد الفضل كان له اتصال بسلام بن الفرج، وهو أحد موالي يحيى بن خالد البرمكي وكان ذلك في فترة خلافة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "رحن في الوشي وأصبحن" فيروى بأن الخليفة العباسي المهدي أبو عبد الله محمد بن عبد الله قد قرر أن يزيح ابنه الهادي عن ولاية عهده، ويعطيها لهارون الرشيد، فبعث إلى ابنه لكي يأتي إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب العبد قبل سؤاله" فيروى بأنه في ليلة من الليالي كان الإمام مالك ين دينار يسير في طرقات مدينة البصرة، وبينما هو في مسيره، وجد أحد الرجال مستلقيًا على ظهره.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن غلامي إذ علا حال متنه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر امرؤ القيس أن يخرج إلى الصيد، هو وجماعة من رفاقه، فخطط الجمع للخروج، وبالفعل خرج الرفاق في اليوم التالي إلى الصحراء.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن ملجم والأقدار غالبة" فيروى بأن الحسن بن علي بن أبي طالب خرج في اليوم الذي يسبق يوم مقتل أباه علي بن أبي طالب إلى باحة البيت، وكان الخليفة يصلي في مسجد البيت.
أما عن مناسبة قصيدة "كادت تهال من الأصوات راحلتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج النابغة الذبياني من بيته، وأخذ معه ناقة له، وتوجه إلى سوق بني قينقاع، وبينما هو في طريقه إلى السوق.
تعتبر عملية التجديد في الموضوعات الشعرية التقليدية أحد أهم مظاهر الموضوعات تلك في العصر العباسي الثاني، حيث نجد أنَّ الشعراء قد عملوا آنذاك على التجديد فيما يتعلق الموضوعات الشعرية، ومن أهمها: المديح، الهجاء، الرثاء، شعر الطرد، شعر العتاب، الغزل.
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
تمتع الشعر السياسي في عهد وعصر بني أمية بالعديد من المميزات والخصائص التي تفرَّد بها، وهذا بالطبع يعود إلى الشاعر الذي عمد إلى كتابة شعره تبعاً لهذا النوع من الشعر، حيث أنَّ الشعراء السياسيون فقد كتبوا العديد من القصائد الشعرية التي من خلالها يمتدحون كل فرد يُناصر آرائهم.