قصة قصيدة أيا ريح الشمال أما تريني
أما عن مناسبة قصيدة "أيا ريح الشمال أما تريني" فيروى بأن جميل بن معمر كان يحب بثينة حبًا شديدًا، حتى عندما قام أهلها بتزويجها من غيره، بقي على هذا الحب، ولم يثنه زواجها من غيره من أن يلقاها سرًا من دون علم زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا ريح الشمال أما تريني" فيروى بأن جميل بن معمر كان يحب بثينة حبًا شديدًا، حتى عندما قام أهلها بتزويجها من غيره، بقي على هذا الحب، ولم يثنه زواجها من غيره من أن يلقاها سرًا من دون علم زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمرو قد حمي الوطيس وأضرمت" فيروى بأنه عندما عاد الرسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة من تبوك، أتاه عمرو بن معد كرب، فدعاه الرسول إلى الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا دب نمل على الشجر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل أحد عمال قصر طو قابي، والذي كان يملكه السلطان العثماني سليمان القانوني، دخل في يوم إلى السلطان.
أما عن مناسبة قصيدة "وما في يديك الخير يا معن كله" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور بوضع معن بن زائدة أميرًا على اليمن، وعندما استلم ابن زائدة إمارتها.
أما عن مناسبة قصيدة "كنت ليلا مع أمير المؤمنين" فيروى بأنه في يوم خرج صحابي يقال له أسلم رضي الله عنه مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ليلة يمشون بين أحياء المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "معاض عن العوراء لا ينطقونها" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان ابن العباس في مجلس، أتى على ذكر معاوية بن أبي سفيان، وقال فيه: لله در ابن هند.
أما عن مناسبة قصيدة "أجررت حبل خليع في الصبا غزل" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يزيد بن مزيد الشيباني على أمير المؤمنين هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أغائبة الشخص عن ناظري" فيروى بأنه عندما انتهت سيطرة الأمويين على الأندلس والتي فرضها عليهم المنصور بن أبي عامر، أتى ابنه شنجول عبد الرحمن وأعلن نفسه خليفة عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما آسى حراض ابن أمه" فيروى بأن ثمامة بن المستنير السلمي كان من دهاة العرب، واشتهر ثمامة بكثر غزواته، وكان لا يغزو معه أحد إلا ويقتل.
أما عن مناسبة قصيدة "أتينا نمت بأرحامنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام، خرج قوم من أهل المدينة المنورة إلى الشام، يريدون لقاء الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "غدا يكثر الباكون منا ومنكم" فيروى بأنه قد كان للخليفة الأموي عبد الملك بن مروان مجلسًا يخصص في كل أسبوع يومان يقرأ فيهما قصص العامة.
أما عن مناسبة قصيدة "يهيج ما يهيج ويذكر" فيروى بأنه في زمن الجاهلية، كان هنالك أخوين من ثقيف، وكان أحد هذين الأخوين متزوج، أما الآخر فلم يكن كذلك، بل كان أعزب.
أما عن مناسبة قصيدة "على مثلها من أربع وملاعب" فيروى بأن أبو تمام كان في يوم في مجلس القائد العباسي القاسم بن عيسى بن ادريس العجلي، المكنى بأبي دلف، وبينما هم جالسون أنشد أبو تمام قصيدة يمدح فيها أبو دلف.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي ريا قد أجد بكورها" فيروى بأنه في سنة من السنين حج عبد الله بن مهعمر القيسي، وعندما انتهى من الحج توجه إلى المسجد النبوي يريد أن يتهجد عند قبر رسول الله صل الله عليه وسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاك عن الغواية ما نهاكا" فيروى بأنه كان لبهاء الدين زهير ابنًا، وقد كان يحبه حبًا شديدًا، كما يحب كل أب ابنه، لا بل ويزيد عن ذلك، فقد كان له الوالد والأخ والصديق، وتوفي ابنه وهو في ريعان شبابه.
أما عن مناسبة قصيدة "كانت مواعيد عرقوب لها مثلا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا يهوديًا من أهل المدينة المنورة يقال له عرقوب الكذاب، وكان من شدة كذبه يضرب فيه المثل في الكذب.
أما عن مناسبة قصيدة "إفريقيا مهد الأسود ولحدها" فيروى بأن عمر المختار ترعرع في بيت هز وكرم، ونشأ على التربية الإسلامية، فكان يملك صفات حميدة، وأخلاقه فاضلة.
أما عن مناسبة قصيدة "وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم" فيروى بأنه في يوم كان الحارث بن عوف وهو أحد سادات العرب جالسًا مع خارجة بن سنان.
أما عن مناسبة قصيدة "هلك الأحول المشوم" فيروى بأنه عندما تولى هشام بن عبد الملك بن مروان الخلافة، أكرم الوليد بن يزيد خير إكرام، وبعد زمن لاحظ هشام بأن يزيد اتخذ لنفسه ندمائًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وأحمل أحقاد الأقارب فيكم" فيروى بأن بني أمية عندما تولوا الخلافة جاروا على رعيتهم واستأثروا بجميع ثروات الدولة لأنفسم، وحرموا بني هاشم منهل.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهبت مكارم جعفر وفعاله" فيروى بأن جعفر بن يحيى في يوم من الأيام كان في مجلسه، وكان عنده أشجع السلمي، وبينما هم جالسين يتبادلون أطراف الحديث، دخل عليهم أعرابي من بني هلال.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى ملك يستغرق المال جوده" فيروى بأنه في يوم من الأيام غادر أشجع السلمي من البصرة متوجهًا إلى الرقة في سوريا، وعندما وصل إليها كان الخليفة العباسي هارون الرشيد في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "رب مغموم بعافية" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس عيسى بن عمرو، وكان ممن جالس يومها سلم الخاسر.
أما عن قصة قصيدة "لك يا منازل في القلوب منازل" فيروى بأن أبو العلاء المعري كان شديد الإعجاب بأبي الطيب المتنبي، وقد قام بشرح ديوانه وسماه معجز أحمد، مما أدى إلى إزعاج الكثير من الفقهاء الذين اعتبروا عنونته.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني صديق لأكل القطائف" فيروى بأنه كان هنالك رجل بخيل بشكل لا يوصف، وقد اشتهر هذا الرجل ببخله في مدينته، وفي يوم من الأيام أحضر هذا الرجل بعض القطائف إلى بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى أوس بن حارثة بن لأم" فيروى بأن النعمان بن المنذر وهو ملك الحيرة، قد جلس في مجلسه في يوم وكان يرتدي ملابسًا مرصعة لم ير أحد مثلها من قبل، وسمح للناس بالدخول عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "من رآنا فليحدث نفسه" فيروى بأن عدي بن زيد العبادي كان من المقربين عند النعمان بن امرؤ القيس، وفي يوم من الأيام دخل عليه وكان النعمان يومها جالسًا مع ندمائه.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس الجمال بمئزر" فيروى بأن عمرو بن معد يكرب الزبيدي كان من الحاضرين في يوم اليرموك، وفي ذلك اليوم قاتل الزبيدي بكل شجاعة واستبسال، وكان يومها يريد أن يموت شهيدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ياخير إخوان وأصحاب" فيروى بأنه في يوم دخل يحيى بن مبارك اليزيدي إلى مجلس المأمون بن هارون الرشيد، وجلس معه، وبينما هما جالسان يتحدثان، شكا اليزيدي له حاله والدين الذي عليه.
هو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن عامر بن عويمر الخزاعي، لقب بكثير عزة بسبب حبه لفتاة تدعى عزة، وقوله الكثير من الشعر فيها، ولد في عام ستمائة وستون ميلادي في المدينة المنورة.