قصة قصيدة حضرت رحلي الهموم فوجهت
هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، ولد في عام مئتان وخمسة للهجرة في منبج إحدى قرى مدينة حلب، وترعرع وتنقل بين القبائل البدوية، فأخذ منهم فصاحتهم.
هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، ولد في عام مئتان وخمسة للهجرة في منبج إحدى قرى مدينة حلب، وترعرع وتنقل بين القبائل البدوية، فأخذ منهم فصاحتهم.
أما عن مناسبة قصيدة "نحيل الجسم مكتئب الفؤاد" فيروى بأنه في يوم كان أحد الصالحين يمشي في البرية، وبينما هو كذلك رأى شجرة، فجلس يحتمي في ظلها من حرارة الشمس.
هو حضرمي بن عامر بن مجمع الأسدي، من قبيلة أسد، من الصحابة، وهو شاعر فارس.
هو أبو عبد الله عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون، وهو أحد فقهاء المدينة المنورة، وقد كان راويًا للحديث، وهو من الذين يؤخذ عنهم الحديث عند أهل السنة والجماعة، نشأ في المدينة المنورة.
هو أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون المخزومي، اشتهر بابن زيدون، ولد في عام ألف وثلاثة ميلادي في قرطبة، وهو وزير وشاعر أندلسي، توفي في عام ألف وواحد وسبعون ميلادي في إشبيلية.
هي ولاّدة بنت المستكفي، ولدت في عام تسعمائة وأربعة وتسعون ميلادي في قرطبة، وهي أميرة أندلسية، وهي من الشاعرات العربيات اللواتي اشتهرن على مر العصور.
هي عائشة بنت محمد الأحمر، وهي والدة آخر ملوك الأندلس المسلمين أبو عبد الله الصغير، وقد كان لعائشة الحرة دورًا مهمًا جدًا في الحفاظ على عرش ابنها من المؤامرات التي كانت محيطة به.
هو الحسن بن هانئ الحكمي، لقب بأبي نواس، وهو واحد من أشهر شعراء العصر العباسي، ولد في عام مائة وخمسة وأربعون للهجرة في الأهواز، وشبّ في البصرة، ثم امنتقل إلى بغداد.
هو حسان بن ثابت الأنصاري، صحاب وشاعر من الأنصار، وهو شاعر الرسول صل الله عليه وسلم، ومن أهل المدينة المنورة، ولد في المدينة المنورة في عام خمسون قبل الهجرة، وتوفي بين عامي خمسة وثلاثون وأربعون للهجرة.
هو أبو الحسن علي بن العباس بن جري، اشتهر بابن الرومي، وهو واحد من شعراء القرن الثالث الهجري، والعصر العباسي، ولد في عام مئتان وواحد وثلاثون للهجرة في بغداد، اشتهر بكونه سيء الحظ.
هو ثابت بن المنذر بن حرام بن عمرو، من قبيلة أوس، أبو حسان بن ثابت، ويروى بأنه شهد غزوة بدر.
هو عمر أبو ريشة، ولد في مدينة منبج في حلب سوريا عام ألف وتسعمائة وعشرة، كان معظم أفراد عائلته يقولون الشعر، واحد من كبار الشعراء والأدباء في العصر العربي الحديث.
هو الشيخ محمد نجيب مروّة، رجل دين وشاعر فكاهي من جبل عامل في جنوب لبنان.
هو أبو الحسن سري بن مغلس السقطي، ولد في عام مائة وستون للهجرة في بغداد، وهو شيخ وإمام، اشتهر بالزهد والورع، تتلمذ على يد الشيخ معروف الكرخي، وأخذ عنه العديد من الصفات الحسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من عدا ثم اعتدى ثم اقترف" فيروى بأن رجلًا من أشراف البصرة في يوم رأى جارية في السوق معروظة للبيع، وكان اسم هذه الجارية حُسن، وكانت حُسن تجيد الغناء والضر على العود.
هو أبو عقيل لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، صحابي، وشاعر، ولد في عام خمسمائة وستون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وواحد وستون ميلادي.
أما عن مناسبة قصيدة "الحق يظهر لو كان خصمك راجل" فيروى بأنه كان هنالك قاضي في الدولة العباسية يدعى أبو ليلى، وقد كان هذا القاضي معروف، وله اسم في زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عليه امرأتان.
أما عن مناسبة قصيدة "الذئب أغرى نعجة" فيروى بأنه في يوم كان الذئب جائع، فأخذ يصيح من شدة جوعه، وعندما سمع الراعي صوته خاف وقال: يا له من صوت مرعب، فصاح الراعي قائلًا: أسكت أيها الذئب.
أما عن مناسبة قصيدة "كأن أبا حفص قتيبة لم يسر" فيروى بأن قتيبة بن مسلم بن عمرو بن حصين بن ربيعة أبو حفص الباهلي كان من أفضل الأمراء ومن ساداتهم، وكان قائدًا شامخ الهامة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى أوس بن حارثة بن لأم" فيروى بأن النعمان بن المنذر وهو ملك الحيرة، قد جلس في مجلسه في يوم وكان يرتدي ملابسًا مرصعة لم ير أحد مثلها من قبل، وسمح للناس بالدخول عليه.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف، من أشهر شعراء الجاهلية، وواحد من أصحاب المعلقات، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، وتوفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
هو أبو نواس أو الحسن بن هانئ الحكمي، وهو واحد من أشهر شعراء الدولة العباسية، ولد في عام سبعمائة وستة وخمسون في الأحواز، وتوفي في عام ثمانمائة وأربعة عشر في بغداد.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
وأما عن مناسبة قصيدة "أجزني إذا أنشدت شعرا فإنما" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي إستيقظ من نومه في يوم وقت الظهيرة، فقد كان يحب أن ينام في فترة الصباح، وقد قال في نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أحدث عن خودا تحدثن مرة" فيروى بأن الأصمعي في يوم كان يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي تعب، ومن شدة تعبه أوى إلى ظل وجلس تحته، فغلبه النعاس ونام.
وأما عن مناسبة قصيدة "يا سائلي أين حل الجود والكرم" فيروى بأنه عندما كان زين العابدين مايزال صبيًا صغيرًا، قتل أباه الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد عبيد بن زياد.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد طمح الطماح من بعد أرضه" يحكى أن امرؤ بعد أن قتل أباه من بني أسد، قرر أن يأخذ بثأره منهم، فذهب إلى قبيلي (تغلب وبكر) وطلب منهم أن ينصروه في حربه ضد بني أسد وقد نصروه وقرروا أن يحاربوا معه.
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.