قصة قصيدة العاشقان كلاهما متغضب
هو أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي، من الشعراء العباسيين، ولد في عام سبعمائة وخمسون ميلادي في البصرة، وتوفي في عام ثمانمائة وثمانية في بغداد.
هو أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي، من الشعراء العباسيين، ولد في عام سبعمائة وخمسون ميلادي في البصرة، وتوفي في عام ثمانمائة وثمانية في بغداد.
أما عن مناسبة قصيدة "بنيت بعبد الله بعد محمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الشاعر سعيد بن سلم الشاعر جالسًا في مجلس أمير المؤمنين هارون الرشيد، وبينما هو يتحدث إليه، ذكر له خبر شاعر من الأعرابيين.
هو أبو الحسن سري بن مغلس السقطي، ولد في عام مائة وستون للهجرة في بغداد، وهو شيخ وإمام، اشتهر بالزهد والورع، تتلمذ على يد الشيخ معروف الكرخي، وأخذ عنه العديد من الصفات الحسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "نحيل الجسم مكتئب الفؤاد" فيروى بأنه في يوم كان أحد الصالحين يمشي في البرية، وبينما هو كذلك رأى شجرة، فجلس يحتمي في ظلها من حرارة الشمس.
هو حضرمي بن عامر بن مجمع الأسدي، من قبيلة أسد، من الصحابة، وهو شاعر فارس.
هو الحسن بن علي بن إبراهيم، أبو علي الجويني البغدادي، كان مقيماً ببغداد، ثم انتقل إلى مصر.
هو راشد بن عبد ربه السلمي ويقال له راشد بن عبد الله السلمي، وهو صحابي يكنى بأبو أثيلة، أسلم بعد الهجرة، ولاه رسول الله صل الله عليه وسلم أميرًا على القضاء والمظالم في نجران.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، ولقب بالنابغة لأنه أبدع في الشعر، اتصل بالنعمان بن المنذر، توفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحزن على فراق حبيبته، والندم على الوقت الذي لم يمضه معها عندما كان يستطيع ذلك.
هو وزر بن جابر النبهاني الطائي، وهو من المقاتلين الأشاوس، عاصر عنترة بن شداد، وهو الذي قتله، سمي بالأسد الرهيص لأنه كان يحب أن يصطاد الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يدخل البيت إلا ذو مخاطرة" فيروى بأنه كان هنالك رجل من قبيلة عاد، ويدعى الهميسع بن بكر، وكان الهميسع رجلًا شجاعًا لا يخاف من شيء ولا من أحد، وكان من شدة شجاعته لا يترك كهفًا في اليمن إلا ويدخله.
هي تماضر بنت عمرو بن الحارث السلمية، تلقب بالخنساء صحابية، أدركت الجاهلية، وقد كانت معروفة بحرية الرأي، وقوة شخصيتها، فقد تربت في بيت عز وأصل مع والدها عمرو الشريد.
أما عن مناسبة قصيدة "تصغر الأحلام في بلدي" فيروى بأن أحد الشعراء كان له صديقين، وقد أحيل هذان الصديقان إلى التقاعد، وكان سبب إحالتهما على التقلعد هو كبر عمرهما، وبعد ذلك حرما من راتبعما التقاعدي.
هو شايع بن مرداس الرمالي، هو شيخ الرمال، عاش في القرن الحادي عشر الهجري.
هي هند بنت النعمان بن المنذر ملك الحيرة، من أشهر ملوك المناذرة قبل الإسلام، عندما قتل كسرى أباها، أقامت في دير بين الكوفة والحيرة، حتى جاء الفتح الإسلامي، وقد لقبت بحرقة بنت النعمان واشتهرت به.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الخف من الإمتحان الذي تقدم له، واستصعابه، وحاول أن يكون ظريفًا لكي ينال من معلمه أي علامة لا يستطيع تحقيقها بالإجابة على الأسئلة فقط.
أما عن شاعر هذه القصيدة: فهو العباس بن مرداس السلمي، يعد شاعراً من الشعراء المخضرمين أدرك الاسلام قبل فتح مكة، ولازم الرسول صل الله عليه وسلم، وقد كان واحدًا من سادات بني سليم.
هو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي، من قبيلة كندة، واحد من أهم وأبرز شعراء الجاهلية، ويعد من الطبقة الأولى من الشعراء، ومن أصحاب المعلقات.
وهو أديب وكاتب، وقد كان ناظرًا للجيوش في أيام الناصرية، ولد ابن العجمي في حلب في سنة ستمائة وخمس للهجرة، وقد سمع من القاضي بهاء الدين بن أبي المحاسن المعروف بابن شداد وكان ذلك في دمشق
هو شاعر من شعراء العصر العباسي، عاش في فترة خلافة المهدي وكان ممن يخرجون معه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما بال مية لا تأتي كعادتها" فيروى بأن قوم بثينة قد هاجروا من المكان الذي كانوا يسكنوه وانتقلوا إلى مكان آخر، وعندما وصل خبر ذلك إلى جميل بن معمر خرج في أثرهم.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ الحيين أن مهلهلا" فيروى بأن عدي بن ربيعة المكنى بالزير سالم المهلهل قام بقتل ابن الحارث بن عباد بجير وقبل أن يقتله قال له بأنه مقابل قطعة من نعل كليب.
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي، المعروف بأبي العتاهية، وينتمي إلى قبيلة عنزة. وُلد عام 130 هـ في عين التمر قرب الكوفة، حيث نشأ وترعرع. يُعد من الشعراء المكثرين في عصره.
هو الأسود بن يعفر النهشلي الدارمي التميمي، من أهل العراق، شاعر جاهلي توفي في سنة ثلاث وعشرين قبل الهجرة، يكنى بأبي نهشل، وهو واحد من سادات بني تميم، كان شاعرًا متقدمًا صريحًا، ولم يكن يكثر في شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.
أما عن مناسبة قصيدة "ولي صاحب في الغار هدك صاحبا" فيروى بأن القتال الكلابي عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة،في يوم كان واقفًا مع ابنة عمه، ورآه أخوه زيادًا، فأقسم عليه زياد بأنه إن رآه مرة ثانية مع أخته ليقتلنه
أما عن مناسبة قصيدة "لقد علمت وما الإسراف من خلقي" فيروى بأن عروة بن أذينة في يوم أتى إلى مجلس الخليفة هشام بن عبد الملك، وقد كان من ظمن مجموعة من العلماء والشعراء.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة
هو الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي, أبو عبادة البحتري، ولد سنة مئتان وخمسة هجري، في منطقة منبج، إحدى مدن حلب في سوريا، ثم انتقل إلى حلب وتعلم فيها البلاغة والشعر