قصة قصيدة أرى ماء وبي عطش شديد
أما عن مناسبة قصيدة "أرى ماء وبي عطش شديد" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد كان يحب جارية من جواريه حبًا شديدًا، وفي يوم من الأيام أراد أن يراودها عن نفسها.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى ماء وبي عطش شديد" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد كان يحب جارية من جواريه حبًا شديدًا، وفي يوم من الأيام أراد أن يراودها عن نفسها.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومني فيك أقوام أجالسهم" فيروى بأن عبد الرحمن بن أبي عمار كان فقيه الحجاز، وكان عالمًا من علماء زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عبد الرحمن إلى دكان نخاس، وكان هذا النخاس يعرض جواري.
أما عن مناسبة قصيدة "مزجنا دماء بالدموع السواجم" فيروى بأنه عندما تمكن الفرنج من الاستيلاء على مدينة بيروت، قام القاضي الفاضل عبد الرحيم بن علي البيساني بالكتابة إلى الأمير عز الدين أسامه.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله خيرا من كفلت بحبه" فيروى بأنه كان لأبي الخطاب النحاس جارية يقال لها ذات الخال، وكانت هذه الجارية من أجمل نساء عصرها، ومن أكثرهن كمالًا، وكانت تضع خالًا فوق فمها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنا لا أبغي رضاك وأتقي" فيروى بأن الحجاج بن يوسف الثقفي عندما أكثر في قتل الأسرى من معركة دير الجماجم، وأكثر من إعطاء الأموال، ووصل خبر ذلك إلى أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى قدمي أراق دمي" فيروى بأن السهروردي كان شديد الذكاء، كلامه فصيح، وكان شافعي المذهب، وتلقب بالمؤيد بالملكوت، وكان متهمًا بكونه منحل العقيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا لائمي إن كنت وقت اللوائم" فيروى بأن الإخشيد محمد بن طغج صاحب مصر قد ولي حكم مصر في عام ثلاثمائة وواحد وعشرون للهجرة، ومن بعد ذلك ولي على دمشق والحرمين وشبه الجزيرة العربية.
أما عن مناسبة قصيدة "الله أعطاك التي لا فوقها" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك بن مروان قد بويع للخلافة بينما كان والده ما زال حيًا، وبعد ان توفي والده في عام ستة وثمانون للهجرة بويع مرة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تسألاني فيم حزني فإنني" فيروى بأن هارون الرشيد قام في يوم من الأيام ببعث الأصمعي إلى بادية البصرة، لكي يأخذ من أهلها تحف الكلام وطريف الحديث، فخرج الأصمعي وتوجه إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "وبدا لسن الرمح فيه نفاذة" فيروى بأنه في يوم من الأيام اجتمع كل من ابن المنجم، ورجل يقال له أبو الحسن بن الذروي، ورجل فقيه وأديب يقال له أبو الفضل الطيري.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كانت بطون الأرض كنفا" فيروى بأن الشاعر أبو محمد الهمداني قرر في يوم من الأيام السفر إلى بغداد، وكان سبب سفره أن يلتقي بابن الشلمغاني، ويمدحه بأبيات من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "فر الغلام فطار قلب الأحول" فيروى بأنه عندما انتقل الخليفة المأمون إلى دمشق، خرج من بعد رجل يقال له إبراهيم بن عبد الله وكان يلقب بالأحول المحرر، وكان معه رجل يقال له محمد بن يزداد.
أما عن مناسبة قصيدة "سرن بعون الله جاراتي" فيروى بأن علي بن أبي طالب رضي الله عنه خرج في يوم ومعه عمه حمزة بن عبد المطلب إلى منزل الرسول صل الله عليه وسلم لكي يطلب فاطمة للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "أَحَجَّاجُ لَمْ تَشْهَدْ مَقَامَ بَنَاتِهِ" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كتب في يوم من الأيام بكتاب إلى الحجاج بن يوسف الثقفي، وبعث له في الكتاب بأن يقوم ببعث رأس أسلم بن عبد البكري.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت متى أرسلت طرفك رائدا" فيروى بأن الأصمعي قرر في يوم من الأيام الخروج من دياره، والتجول في أحياء العرب، وبالفعل خرج يومها، وأخذ يهيم في أحياء العرب، حتى وصل إلى ماء لحي من أحيائهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا بأنك قادم فتهللت" فإن شهر رمضان هو شهر له خصوصية بسبب فريضة الصوم التي فرضها الله تعالى على المسلمين، ولما له من خصوصية فإن العديد من الشعراء أخذوا يتعمقون في صدور المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "عيون مها الصريم فداء عيني" فيروى بأن سلمى بنت القراطيسي كانت فتاة شديدة الجمال، واشتهرت بين أرجاء العرب بجمالها، وكانت بالإضافة لكونها جميلة رقيقة عفيفة صاحبة نفس غنية.
أما عن مناسبة قصيدة "أخلفي ما شئت وعدي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يقال له أشعب، وكان أشعب رجلًا شديد البخل، وبالإضافة إلى ذلك فقد ان حريصًا وطماعًا، وكان اشعب كثيرًا ما يخرج من قومه ويتوجه صوب المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا نسيم الريح من تل راهط" فيروى بأن ابن عنين وهو شاعر من شعراء العصر الأيوبي كان شاعرًا كثير الهجاء، ولم يكن أحدًا يسلم من لسانه ومن شعره، وبسبب ذلك قام صلاح الدين الأيوبي بنفيه من دمشق.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة الشعري من دياره، وتوجه إلى مكان يسكن به بنو مزينة، وسكن بالقرب منهم، وكان سبب ذلك أنه تزوج فتاة من قومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لم تبل أطلاله" فيروى بأن الخليفة العباسي المعتصم بالله محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله مرض في يوم من الأيام، وكان ذلك المرض هو المرض الذي مات بسببه.
أما عن مناسبة قصيدة "دعونا الخطيب أبا البركات" فيروى بأن رجلًا يقال له ابن خاتمة قد سافر في يوم من الأيام إلى مدينة غرناطة في الأندلس، وبينما هو في غرناطة التقى برجل يقال له ابن الخطيب.
أما عن مناسبة قصيدة "هزئت إذ رأت كئيبا معنى" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان يدعوها فوز في قصائده، على الرغم من أن فوز ليس اسمها، ولكنه لم يرد أحدًا أن يعرفها ولذلك دعاها في قصائده باسم غير اسمها.
أما عن مناسبة قصيدة "أديرا علي الراح لا تشربا قبلي" فيروى بأن الشاعر مسلم بن الوليد وهو أحد شعراء العصر العباسي كان مقربًا من الخليفة هارون الرشيد، وفي يوم من الأيام دخل مسلم بن الوليد إلى مجلس الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "تحالف الناس والزمان" فيروى بأن ابن المقلة كان وزيرًا لبعض الخلفاء العباسيين، وكان ذا شأن كبير في الدولة العباسية، مما أدى إلى شعور البعض بالغيرة منه، وحسده على ما هو فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن وصوني فناحل الجسد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة المتوكل على الله في مجلسه، وكان عنده رجل يقال له محمد بن يزيد المبرد، وبينما هما جالسان يتبادلان أطراف الحديث.
قصة قصيدة أضحى فؤادك يا وليد عميدا أمّا عن مناسبة قصيدة “أضحى فؤادك يا وليد عميدا” فيروى بأن الخليفة الأموي الوليد بن يزيد، رأى في يوم من الأيام جارية في السوق، وكانت هذه الجارية نصرانية، وأعجب بجمالها، ووقع قلبه في هواها، وسأل عنها، فأخبروه بمن هي، ومن هو مولاها. وعندما عاد إلى قصره، […]
أما عن مناسبة قصيدة "ما أحسن الجيد من ملكية" فيروى بأن الأحوص الأنصاري كان عنده جارية يقال لها حبابة، وفي يوم من الأيام دخل الأحوص بها إلى يزيد بن عبد الملك بن مروان قبل أن يصبح خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "أعلى العهد مالك بن سنان" فيروى بأن رجلًا يقال له السميدع بن عمرو الكلابي كان كثيرًا ما يسافر، وفي يوم من الأيام وفي واحدة من أسفاره، وكان يومها متجهًا صوب اليمامة.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.