قصة قصيدة نعم القتيل إذا الرياح تناوحت
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أقفر من أوتاره العود" فيروى بأنه كان هنالك صديق لإبراهيم الموصلي اسمه منصور وكان يقال له زلزل، وكان زلزل مغنيًا من مغني بغداد، وكان صاحب مزمار وعود.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى ماء وبي عطش شديد" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد كان يحب جارية من جواريه حبًا شديدًا، وفي يوم من الأيام أراد أن يراودها عن نفسها.
عقد المسلمون مع أهل همذان معاهدة على الصلح، ولكن أهلها نقضوا العهود مع المسلمين، فخرج إليهم المسلمين بجيش على رأسه نعيم بن مقرن، وقاتلوهم حتى انتصرا عليهم.
خرج عبيد الله بن أبي بكرة إلى أرض الأتراك، وقاتلوا هنالك رتبيل ملك الترك، وتمكنوا من قتل عدد كبير من الأتراك، وهدموا قلاعهم، فهرب منهم رتبيل، ودخل مدينته العظيمة، وضيق عليهم الطرق، حتى تصالحوا معهم، وكان من المسلمين رجل يقال له شريح، استمر في القتال حتى قتل.
كانت الخيزران من أشهر الجواري في العصر العباسي، وعندما توفيت خرج ابنها هارون الرشيد في جنازتها، ودفنها، وبعد أن أتم دفنها أنشد أبياتًا من الشعر.
كان الملك نور الدين علي بن صلاح الدين صاحب أدب، وكان حسن السيرة، ولكن عمه وأخاه أتياه إلى دمشق، وحاولا إخراجه من ملكه، وتمكن من إخراجهما إلى صرخد.
كان الملك سكسك بن وائل ملك اليمن ملكًا قويًا، وكان له جيش عظيم، فاستولى على كل أنحاء اليمن، ومن ثم استولى على الشام ومصر والمغرب، وعندما أراد أن يستولي على بابل مرض ومات.
بعد أن أمسك الأفشين ببابك الخرمي، واقتاده إلى الخليفة، قام الخليفة بقتله، ومن ثم أجزل على الأفشين بالعطايا، وأمر الشعراء بمدحه، وكان ممن مدحه أبو تمام.
اتقدت نار الفتنة في الشام، فبعث الخليفة بجعفر بن خالد إليها، فخرج، ونجح في خمد نار الفتنة هنالك، ومن ثم عاد إلى الخليفة فأكرمه وقربه وأدناه.
قام أبو السرايا بعد أن أنقص هرثمة أرزاقه هو ومن معه بالخروج عن أمر المأمون، وأخذ يستولي على مدينة بعد الأخرى، حتى تمكن الحسن بن سهل من قتله.
درس ناصح الدين الأرجاني في المدرسة النظامية في أصبهان، ومن بعد أن أكمل تعليمه أصبح فقيهًا، بالإضافة إلى أنه قد عمل كقاضٍ بالإنابة في كل من تستر وعسكر مكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لعراف اليمامة دواني" فيروى بأن عروة بن حزام كان يحب فتاة يقال لها عفراء، وأراد أن يتزوج منها، ولكن والدها رفض أن يزوجه منها، ولكنه لم يخبره برفضه له، بل أنه قد قام بطلب مهر عال.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.
تعتبر مدينة بغداد واحدة من أعرق المدن في العالم، فهي مثوى الخلفاء، ومركز للعديد من الدول، ولكن الخراب قد حل بها على مر العصور، فلم تعد كما كانت.
ولد الشاعر والأديب والناقد والأستاذ والكاتب والمؤلف الأردني الشهير إبراهيم الكوفحي في الممكلة الأردنية الهاشمية في محافظة إربد بالتحديد في اليوم الأول من شهر مارس من عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين للميلاد ويبلغ من العمر حالياً ثلاثة وخمسين عاماً.
ولد الأديب والشاعر العربي الكاتب والمؤلف الشهير إبراهيم العجلوني في المملكة الأردنية الهاشمية في بلدة الصريح التابعة إلى محافظة إربد، هذا في اليوم التاسع من شهر سبتمبر من عام ألف وتسعمائة وثمانية وأربعين للميلاد.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.
كان المجوس يبغضون المسلمين، وقام أحدهم باغتيال خليفة المسلمين عمر بن الخطاب
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت في النوم أني راكب فرسا" فيروى بأنه في العصر العباسي، كان في حلب شاعر عباسي النسب اسمه محمد بن علي بن صالح، وكان هذا الشاعر يلقب بالحماحمي.
أما عن مناسبة قصيدة "أنت نعم المتاع لو كنت تبقى" فيروى بأن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك لبس في يوم جمعة رداءً أصفر، ومن ثم نزعه وارتدى رداءً أخضر، ولبس عمامة خضراء على رأسه، وجلس على فراش لونه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن مقلة لا تكن عجلا" فيروى بأن الوزير ابن مقلة قد كان في بداية عمره فقيرًا لا يملك شيئًا من المال، ومن ثم آل حاله إلى أنه قد ولي الوزارة لثلاثة من خلفاء بني العباس وهم المقتدر والقاهر والراضي.
استدعى الخليفة المأمون في يوم ابن الأعرابي، وسأله في شعر الخمر، ومن ثم سأله عن شعر لهند بنت عتبة.
خرج قيس بن الملوح مع رفاق له، ومر بجبلي النعمان، فأخبروه بأن ليلى كانت تقيم في هذين الجبلين، فبقي هنالك حتى هبت ريح الصبا التي تهب من ناحية ديار ليلى.
رأى دريد بن الصمة في يوم من الأيام فتاة وأعجب بها، فسأل عنها، وعلم بأنها أخت صديق له، فتوجه إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج، ولكن أباها أخبره بأن أمرها في يدها، وشاورها، فرفضت، فرفض والدها أن يزوجها منه.
دخل مخازق في يوم إلى مجلس إبراهيم الموصلي، ووجده حزينًا، فسأله عن سبب حزنه، فأخبره بأمر ضيعة يريد شرائها، وبأنه لا يريد أن يدفع ثمنها من ماله على الرغم من امتلاكه أضعاف ثمنها، وقام بمدح يحيى بن خالد بأبيات من الشعر لكي يأخذ منه ثمنها.
كان الشيب قد غزا رأس الخليفة عبد الملك بن مروان، فسأله أحدهم عن سبب ذلك، فأخبره بان الجلوس للقضاء بين الناس في كل أسبوع هو سبب ذلك، وكان إذا قام للقضاء بين الناس قام السياف إلى رأسه بالسيف وأنشد أبياتًا من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد خاب من أولاد دارم من مشى" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفيت زوجة الشاعر الفرزدق، وهي النوار بنت أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكانت قبل أن تموت قد أوصت زوجها أن يصلي عليها الحسن البصري، وشهد على وصيتها أعيان أهل البصرة، وعندما خرجت جنازتها.
أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.