قصة قصيدة يرى ابن حريث أن همي ماله
أما عن مناسبة قصيدة "يرى ابن حريث أن همي ماله" فيروى بأن عمرو بن حريث دخل في يوم من الأيام إلى بيت عدي بن حاتم الطائي، وجلس معه، وخطب منه ابنته، فقال له عدي بن حاتم: أطبها على ولكن على حكمي.
أما عن مناسبة قصيدة "يرى ابن حريث أن همي ماله" فيروى بأن عمرو بن حريث دخل في يوم من الأيام إلى بيت عدي بن حاتم الطائي، وجلس معه، وخطب منه ابنته، فقال له عدي بن حاتم: أطبها على ولكن على حكمي.
أما عن مناسبة قصيدة "كل يوم يحوي قتيبة نهبا" فيروى بأن قتيبة بن مسلم كان قد قرر أن يغزو إقليم الصغد، فقام بإرسال أخيه عبد الرحمن إلى إقليم سمرقند، وبعث معه بعشرين ألف مقاتل.
أما عن مناسبة قصيدة "ترقب إذا جن الظلام زيارتي" فيروى بأن الشاعر أحمد بن عبد الله بن زيدون المشهور بابن زيدون ، تعلم في واحدة من أفضل جامعات الأندلس وهي جامعة قرطبة.
أما عن مناسبة قصيدة "لأجل ذلك سهروا في الليل ولم يناموا" فيروى بأن أحد التابعين الجليلين وهو رجل يقال له الربيعة بن خيثم، وكان الربيعة مشهور بين أهل المدينة بأنه يحب السهر حتى ساعات متأخرة من الليل.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائل عن وجناء في السجن جارها" فيروى بأن عبد الله بن عمرو الأموي العجري كان يتشبب بالعديد من النساء، حتى أن البعض شبهوه بالشاعر عمر بن أبي ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "هذي سماؤك فلتصعد إلى أمل" فيروى بأن أبو الحسن بن اليسع الكاتب كان في يوم من الأيام خارج مدينة قرطبة، فأتاه أبو الحسين بن سراج وجماعة معه، وأصروا عليه أن يسير معهم صوب المعتمد بن عباد صاحب إشبيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "كم قائم يحزنه مقتلي" فيروى بأن جماعة من بني سلمة اجتمعوا في يوم من الأيام، وكان من بينهم رجل من بني مازن بن النجار، وقالوا: نحن نعرف ماذا فعل الأوس بنا يوم بعاث، وإن قوس بن الخطيم هو فتاهم وشاعرهم.
هي قصيدة للشاعرة آن برادستريت، وهي قصيدة ذاتية عن الشاعرة، تعلن آن برادستريت نفسها كاتبة انتفاضة في مجال الأدب الإنجليزي في هذه القصيدة، تقدم مقدمة للقراء عملًا أدبيًا
جلس قيس بن الملوح مع جماعة من النساء، وبقي يحدثهن طوال النهار، وعقر لهن ناقته، وبعد أن أكلن، أتى رجل من حيهن، فنسين قيس بن الملوح، وجلسن يتحدثن إليه.
أحضر الحريش بن هلال القريعي دجاجة سمينة ومشوية في يوم من الأيام إلى عبد الرحمن بن محمد الأشعث، فأعجب عبد الرحمن بالدجاجة، وبدأ يأكل منها، وقرأ كتابًا يأمره في الحجاج بقتل الحريش، ولكنه رفض أن ينفذ أمر الحجاج بسبب الدجاجة التي أحضرها له.
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ شهاب بني بكر وسيدها" فيروى بأن بسطام بن قيس قد أغار في يوم من الأيام على بني يربوع بن تميم، وأتاهم في وقت الضحى في يوم شديد المطر، وأتى صوب الإبل حين أخرجها الرعيان، وأخذها كلها.
أما عن قصة قصيدة "فاذهبي يا أميم غير بعيد" فيروى بأن عدي بن زيد كان مقربًا من ملك الفرس، وكان ملك الفرس يريد أن يضع ملكًا على العرب، ولو كان عدي بن زيد يريدها لأعطاها له، ولكنه كان مشغوفًا باللهو والصيد، فاستشاره ملك الفرس فيمن يستعمل على العرب.
كان لأبو عمرو جار، يلحق به إلى كل الموائد، وأراد أبو عمرو أن يحرجه في إحدى تلك الموائد، ولكن جاره أحرجه وأسكته.
خرج الجاحظ مع محمد بن إبراهيم في يوم على مركب، فوقف النهر على إحدى ضفاف النهر، وأخذت إحدى الجاريات بالغناء، ومن ثم غنت الأخرى، ورمت بنفسها في الماء، فرمى شاب يحبها بنفسه في الماء ورائها.
أما عن مناسبة قصيدة "وما كنت ممن أرث الشر بينهم" فيروى بأن الطائف كانت قديمًا لبني عدوان بن قيس، ولكن عندما كثر بنو عامر قاتلوهم عليها وغلبوهم، وتمكنوا من إخراجهم منها، وكان بنو ثقيف -وهم بنو مالك والأحلاف- يسكنون حول الطائف.
تعتبر مدينة باجة واحدة من أجمل مدن تونس، وفي هذه المدينة تنتشر عيون الماء العذب، وفيها الحمامات التي تستمد مياهها من هذه العيون، وفيها نهر على جوانبه بساتين عظيمة.
كان إبراهيم بن الأدهم في أحد مساجد الكوفة، وأمضى فيه عدة أيام، ولم يأكل شيئًا من الطعام في هذه الأيام، وبعد أيام بعث بحذيفة المرعشي، وبعث معه ورقة، وأخبره بأن يعطيها إلى أول رجل يقابله، وعندما فعل ذلك، دخل ذلك الرجل إلى الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "يا حبيبا لم يكن يعدله" فيروى بأن المعتضد كان قد أنفق على عمارة منطقة يقال لها البحيرة ما يزيد عن الستين ألف دينار، وكان كثيرًا ما يقضي أوقاته فيها، وكان كلما خرج إليها أخذ معه جواريه، وأطال البقاء فيها مع هؤلاء الجواري.
والسبب من كتابة قصة القصيدة، التسهيل على القارئ فهم القصيدة ومعرفة معانيها والحالة التي كان يمر بها الشاعر، ومن خلال هذه القصة قد يتوصل القارئ إلى الفكرة الرئيسة التي أرادها الشاعر من تلك القصيدة ، وهذه القصيدة هو أحدى قصائد علقمة ذو جدن الحميري التي قالها في الرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت إذا أتى باغ بسلم" فيروى بأنه عندما تم القضاء على أصحاب الفيل من قبل الطيور التي أرسلها الله تعالى ازدادت هيبة قريش وعزتهم بين الناس كلها، وقالوا عنهم: هم أهل الله، وذلك لأن الله تعالى كان معهم، وأرسل طيورًا تقاتل عنهم.
هو كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، وهو من ينحدر من أبناءه جميع بني كلاب، وهي إحدى أكبر القبائل التي سادت وسط شبه الجزيرة العربية في أواخر العصر الجاهلي.
اتخذ العديد من الشعراء الحمامة كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم الدينية، كما واستخدمها شعراء للتعبير عن مشاعرهم في الحب الطاهر.
دخل الطاهر بن الحسين إلى مجلس الخليفة في يوم، فأخذ الخليفة يبكي، وعندما علم الطاهر بسبب بكاءه، وبأنه ينوي له شرًا، طلب منه أن يوليه خراسان، لكي يبتعد عنه، فولاه إياها، ولكنه أرسل معه خادمًا وضع له السم في طعامه.
طلب الملك عامر ذو رياش النعمان بن يعفر، وعندما وجده بمساعدة العرافين وضعه في السجن، وبقي في السجن حتى ماتت أمه.
كان محمد بن سليمان رجلًا من كبار رجال قريش، وكان من أغنياء الدولة العباسية، فكان يملك من المال قل من يملكه في ذلك الزمان، وعندما توفي وجد في منزله ما يزيد عن الستة آلاف ألف دينار من ذهب ومال.
كان مالك بن الريب شجاعًا وفارسًا لا يهاب الموت، وكان قاطع طريق، وفي يوم التقى بسعيد بن عثمان بن عفان وهو في طريقه إلى خراسان، ودار بينهما حديث، فتوقف عن قطع الطرق، وسافر إلى خراسان مع سعيد، وقاتل في سبيل الله، وفي طريق عودته إلى المدينة قرصته أفعى مات بسبب سمها.
خرج نوفل بن مساحق إلى الصحراء، ووجد قيس، واقترب منه، وأنشد بيتًا من شعره، وعندها أكمل قيس القصيدة.
قام الممزق العبدي بهجاء النعمان بن المنذر، فغضب النعمان منه غضبًا شديدًا، وبعث له بكتيبة من كتائبة، وعندما وصله خبر ذلك وأدرك بأن ميت لا محالة رثى نفسه بقصيدة.
كان محمد بن كعب القرظي عابدًا لله ورعًا وله الكثير من المآثر، ومنها أنه قال في يوم إن الأرض لتبكي على رجل، وتبكي من رجل.
توفي زوج لطيفة الحدانية، فحزنت عليه حزنًا شديدًا، وكانت تطيل الاقامة عند قبره، فأتاها جماعة من قومها، وسألوها عن سبب حزنها، فأجابتهم بأبيات من الشعر، ومن ثم سمع هارون الرشيد بقصتها، وقرر أن يتزوج منها، وعندما سيقت إليه، توفيت في الطريق.