قصة قصيدة أراحل أنت أبا جعفر
أما عن مناسبة قصيدة "أراحل أنت أبا جعفر" فيروى بأنه كان هنالك جارية من أهل المدينة المنورة يقال لها بصبص، وكانت بصبص حلوة الوجه، صاحبة صوت جميل، وكانت قد تعلمت الغناء على يد الطبقة الأولى من المغنيين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أراحل أنت أبا جعفر" فيروى بأنه كان هنالك جارية من أهل المدينة المنورة يقال لها بصبص، وكانت بصبص حلوة الوجه، صاحبة صوت جميل، وكانت قد تعلمت الغناء على يد الطبقة الأولى من المغنيين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما شئت أن تصنع" فيروى بأن الأصمعي دخل في يوم من الأيام إلى مجلس الفضل بن ربيع، وعندما دخل إلى المجلس وجد العباس بن الأحنف عنده في المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "عيش كلا عيش ونفس مالها" فيروى بأن الشاعر مهيار الديلمي، ولد في مدينة قزوين، وقد ولد لوالدين فقيرين من أهل المدينة، وبسبب فقرهما قررا مغادرة المدينة والرحيل إلى مدينة بغداد في العراق.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا إن هندا أصبحت منك محرما" فيروى بأن عبد الله بن عجلان كان متزوجًا من امرأة يقال لها هند، وعاشا سوية سبع سنين، ولكنها لم تلد له، فأرغمه والده على أن يطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمر القصر متى تطلع" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن إبراهيم بعث في يوم من الأيام في طلب رجل يقال له ابن إسحاق، وبعث لهذا أحد غلمانه، فتوجه الغلام إلى منزل ابن إسحاق.
أما عن مناسبة قصيدة "أعاتك لا أنساك ما ذر شارق" فيروى بأن عبد الله بن أبي بكر الصديق، أحب فتاة يقال عاتكة بنت زيد، ومن شدة حبه لهذه الفتاة كاد أن يذهب عقله، فزوجه أبوه منها، وبعد أن تزوج منها بقي ما يزيد على السنة.
أما عن مناسبة قصيدة "قبلت فاها على خوف مخالسة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان أعرابيان يسيران في إحدى المدن، وبينما هما في مسيرهما شاهدا ديرًا، فقررا أن يمرا عليه، وبالفعل توجها إلى هذا الدير، ودخلا عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "الا إنما التقوى ركائب ادلجت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صحب شاب ابن المرزباني وجماعة من رفاقه في سفر.
أما عن مناسبة قصيدة "مريض بأفناء البيوت مطرح" فيروى بأن ذرعة العذري بعد أن خف ما به من مرض، أصبح يأتي إلى ديار ظريفة بنت صفوان، ويجلس بالقرب من بيتها، وينتظر حتى يراها، فيسارقها النظر.
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذنبي وزن السماوات والأرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي ببعث كتاب إلى عامله في خراسان، وبعث له في الكتاب بأنه قد انتبه إلى ان عمره قد أصبح ثلاثة وخمسون عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لأبكين على نفسي وحق ليه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل يقال له ابن السماك إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وصادف أن الخليفة كان يرفع كأسًا من الماء لكي يشرب بينما هو داخل.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الديار قد درست" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يحب الجواري، ويتعلق بهن، وكان من بين الجواري اللواتي عشقهن الخليفة، جارية يقال لها ماردة.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك إني يوم أسلمت جعفرا" فيروى بأن جعفر بن علبة كان يزور فتاة من بني عقيل بن كعب، فأمسك به بنو عقيل وشدوا وثاقه، وكشفوا دبر قميصه، وقاموا بضربه بالسوط.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني ولم أخش الذي تبعثانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أبو جعل بن حنظلة بجمع رجال من بني شذاذ، ومن بني تميم، ومن غيرهم من القبائل، وقام بغزو بني الحارث بن تيم الله بن ثعلبة.
وفي يوم من الأيام مر به رجل، فدعاه إلى الطعام، فأقبل الرجل، وأمسك بالخوان، ووضعه أسفل، ثم جلس يأكل، وبينما هو يأكل قال لأبي الأسود: يا أبا الأسود، إن أردت أن تأكل، فانزل وتناول الطعام معي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغ معاوية بن حرب" فيروى بأنه عندما توفي علي أبي طالب رضي الله عنه، وبويع ابنه حسن بن العلي، ووصل خبر ذلك إلى أبي الأسود الدؤلي، وكان وقتها في المسجد.
أما عن مناسبة قصيدة "يريد وثاق ناقتي ويعيبها" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي جار يقال له وثاق، وكان وثاق من قبيلة خزاعة، وكان هذا الجار يحب أن يأخذ اللقاح للأخيلة التي يملك، ويغالي بها، ويقوم بوصفها.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا كنت معنيا بأمر تريده" فيروى بأنه كان لأبي الأسود الدؤلي مشاغل في بلاد الفرس، وفي يوم من الأيام قرر أن يسافر إلى هنالك لكي يقضي حوائجه، وقد كان قد أجل خروجه إلى بلاد الفرس أكثر من مرة فيما سبق.
أما عن مناسبة قصيدة "أسأل يا زرقاء" فيروى بأنه كان هنالك في اليمامة امرأة يقال لها زرقاء اليمامة، وكانت زرقاء تبصر الشعرة البيضاء في اللبن وترى الشخص من على مسير يوم وليلة، وكانت اليمامة مدينة جميلة.
أما عن مناسبة قصيدة "أطلت شمس محمود" فيروى بأن السلطان يمين الدولة محمود الغزنوي كان حاكم الدولة الغزنوية في الفترة ما بين عام تسعمائة وثمانية وتسعون ميلادي، وعام ألف وثلاثون ميلادي، وكان ذلك في فترة الخلافة العباسية.
أما عن مناسبة قصيدة "أشفقت أن يرد الزمان بغدره" فيروى بأن ديك الجن الحمصي كان يحب فتاة يقال لها ورد بنت الناعمة، وكانت هي تحبه أيضًا، فتزوج الاثنان، وعاشا حياة جميلة مليئة بالحب والوفاء.
أما عن مناسبة قصيدة "بكى صرد لما رأى الحي أعرضت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج السليك بن السلكة يريد أن يغزو، وكان معه جماعة من قومه، وبينما هم في طريقهم، تركه بعض أهل القوم.
أما عن مناسبة قصيدة "سيدي خذ بي أتانا" فيروى بأنه كان هنالك حمارًا للشاعر بشار بن برد، وكان بشار يحب هذا الحمار، ويعامله خير معاملة، وفي يوم من الأيام مات حماره، ولكنه لم يعرف سببًا لموت هذا الحمار.
أما عن مناسبة قصيدة "أغيب وذو اللطائف لا يغيب" فيروى بأن الشاعر عبد الرحيم البرعي قرر في يوم من الأيام قرر أن يحج إلى بيت الله الحرام، فجهز نفسه للحج، وخرج متوجهًا من اليمن صوب مكة المكرمة والمدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "يمزق الدهر حتما كل سابغة" فيروى بأن الأحباش كانوا يحكمون اليمن منذ بداية القرن السادس الميلادي، وكانت بداية حكمهم في عهد ذي نواس، وكان سيف بن ذي يزن قد قرر أن يتخلص من حكمهم على اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "أخالد قد والله أوطأت عشوة" فيروى بأنه كان هنالك أخ لعمرو بن دويرة السحمي، وكان أخاه قد أحب ابنة عم له، ولكن عمه رفض أن يزوجه منها، وكانت ابنة عمه تحبه أيضًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فما أعرف الفهدي لا در دره" فيروى بأن زوج عزة قرر في سنة من السنين أن يحج، فخرج هو وزوجته اتجاه مكة المكرمة، وعندما وصل خبر ذلك إلى كثير قرر أن يتبعهما إلى هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "وليل كأن الصبح في أخرياته" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج راع بأغنامه، لكي ترعى، وبعد أن أكملت الأغنام رعيها، وأتى المساء، عاد الراعي بالأغنام إلى الحضيرة التي يضعها بها.