قصة الضفدع العاصي
كان هنالك ضفدع يعيش مع أمّه على أحد البحيرات، ولكن كان هذا الضفدع من عاداته السيئة أنّه لا يستمع لكلام أمّه ولا يصغي لآراءها، ومن شدّة عناده كان يفعل في أغلب الأحيان
كان هنالك ضفدع يعيش مع أمّه على أحد البحيرات، ولكن كان هذا الضفدع من عاداته السيئة أنّه لا يستمع لكلام أمّه ولا يصغي لآراءها، ومن شدّة عناده كان يفعل في أغلب الأحيان
في إحدى البلدان عاش الشقيق الأكبر ساجو مع شقيقه الأصغر ليسيو سويةً، ولكن كان كل منهما يختلف عن الآخر؛ فالأخ الأكبر كان كسولاً ولا يحب العمل أو يتقنه، بينما الأخ الأصغر فقد كان
كان هنالك أخوين يعيشان مع بعضهما البعض في عائلة سعيدة، وهما سيف وآدم، كانا يحبّان بعضهما البعض كثيراً و يترافقان في أغلب الأحيان ويلعبان معاً، لكن بنفس الآن لا يكفّان عن
كان هنالك ملك أعور العين يحكم بلد من البلاد، كان لهذا الملك ميّزات تجعله يختلف عن غيره من الملوك؛ فهو على الرغم من حزمه وصرامته إلّا أنّه طيب القلب، يحكم بالعدل ولا يقبل
كان هنالك مجموعة من الغزلان التي تسكن الغابة، كانت هذه الغزلان تعيش في سعادة غامرة؛ فالغابة التي يعيشون بها مليئة بالأشجار الرائعة والماء العذب والخضرة الجميلة
كان هنالك ثعلب وزقزاق يعيشان في غابة الحيوانات، كان الثعلب دائماً ما يقوم بمطاردة الزقزاق، ولكنّه كان يفلت منه في كل مرّة، وفي مرّة من المرّات قرّر الزقزاق أن يواجه هذا الثعلب
كان هنالك تاجر يمتلك حمار، وكان دائماً ما يحمل عليه بضاعته للسفر من بلد إلى بلد، وكان يحمل عليه أكياس الملح الثقلية، وفي يوم من الأيام أثناء ما كان هذا الحمار يمشي
كان يسكن الغابة ثعلب ماكر، وكان هذا الثعلب يتصّف بجشعه وطمعه؛ فهو على الرغم من حصوله على فرائس يومية إلّأ أنّه كان دائم التذمّر، وكان لا يشبع ويبحث عن فرائس أكبر ممّا يجد
كان هنالك خروف صغير اسمه ساركو، كان ساركو خروف جميل ولكنّه كان مشاكس ولا يسمع لكلام والديه أو من هم أكبر منه عمراً، وكان يقوم ببعض التصرّفات الخاطئة، عندما يجلس
كان هنالك عائلة مكوّنه من خمسة أخوة وأخت واحدة صغيرة اسمها ساندي، يعيشون في منزل واحد مع أبيهم فقط، لدى ساندي الصغيرة عادة غريبة؛ حيث كانت تحب الاستحمام
كان هنالك ولد صغير وجميل اسم خالد، كان خالد ولد قوي الجسم والبنيان؛ فقد كان بالإضافة إلى دراسته في المدرسة، يعود من المدرسة ويبدأ بمعاونة أبيه في الحقل ويقوم بجميع أعمال
كان هنالك ملك يعيش في مملكته العظيمة، كان هذا الملك يمتلك قرداً يتصّف بين الجميع بصفة الحماقة، ولكن على الرغم من ذلك فقد كان يتمتّع بمكانة كبيرة لدى هذا الملك؛ حيث كان باستطاعته
كان هنالك شجرة تعيش بالغابة، كانت هذه الشجرة دائماً ما تتباهى بقوّتها وشموخها وصمودها أمام العواصف والرياح والأمطار، كان بجانب هذه الشجرة نبتة صغيرة وهزيلة.
كان هنالك رجل يعيش في مدينة واسمه إبراهيم، كان إبراهيم يريد السفر إلى الحجاز ويفكّر في ذلك منذ وقت طويل؛ فقرّر أن يغلق المحل الذي يعمل به ويجمع كل ما لديه من مال ويسافر
كان هنالك فأر صغير يعيش في الغابة، وكان ينام في يوم من الأيام في جحره واستيقظ فجأةً لشعوره الشديد باالبرد، عندما نهض من فراشه اكتشف أن جسمه يرتجف
كان هنالك طائر يعيش في إحدى برك الماء واسمه أبو قردان، كان أبو قردان قد اعتاد على اصطياد الأسماك من البركة كي يأكلها، ولكن بدأ يكبر هذا الطائر ولم يعد يقوى على فعل ذلك
كان هنالك فتاة اسمها أنوار، كانت تحب البطيخ كثيراً وتعشق أكله طوال اليوم؛ حيث كانت تتناوله في الوجبات الثلاث الرئيسية وهي الإفطار والغداء والعشاء، وفي يوم من الأيام عندما حان موعد الغداء
كان هنالك رجل يتاجر ببيع التوابل والحرير؛ حيث يسافر إلى الهند ويأتي بها ويقوم بتوزيعها على الزبائن، وفي مرّة من المرّات كان يريد إيصال كمية من التوابل لإحدى الزبائن
الأمانة من الصفات الجميلة التي تدل على رفعة صاحبها ورفعة أخلاقه، وهي من أخلاق الأنبياء والمؤمنين، وسنحكي في قصة اليوم عن رجل يتصّف بالأمانة والإخلاص بالعمل
كان هنالك ملك يعيش في مملكته وبين أبناء شعبه، كان النّاس يحبّون هذا الملك لطيبة قلبه ونبل أخلاقه، كان هنالك خادم لهذا الملك، وكان قد اعتاد على تقديم طبق خاص لهذا الملك يطلبه بعد وجبة
في يوم من الأيام كان هنالك كلب متشرّد يسير في شوارع المدينة، وفي مرة من المرات شعر بالتعب فوقف ليبحث عن مكان للراحة؛ فوجد شجرة وجلس يستظل تحتها
كان هنالك مزارع يسكن مع ابنته الوحيدة في منزل صغير، كان هذا المزارع فقيراً ولا يملك إلّا قطعة أرض صغيرة كان قد منحها له الحاكم كي يعمل بها ليحصل منها على قوت يومه
يعتبر الأطفال أن عالم السحر عالم جميل ومشوّق؛ فكلمة السحر تعني إيجاد الأشياء المستحيلة، ولكن على الأطفال أن يتعلّموا أن السحر ليس حقيقياً ويجب على الشخص أن يكون
في القصص المتنوّعة نجد ما يمتعنا ونجد ما يفيدنا، وتكون العبرة دائماً في آخر القصة، وسنحكي في هذه القصة عن صفة من الصفات المذمومة وهي الطمع، وكما نسمع في القول المأثور (الطمع ضر ما نفع)
في أغلب قصص جحا يتحدّث فيها عن بعض الشخصيات المحيطة به، وغالباً ما تكون أحداث حقيقية عاشها، فشخصية جحا اختلف بها بعض الأشخاص البعض يعتقد أنّها شخصية غير حقيقية.
مَن منا لا يقرأ عن جحا؟ ومَن منا لا يعلم أنه رجل واسع الحيلة والحكمة؟ فالأدب العربي ذكر لنا العديد من القصص والروايات التي تبهج القلب وترسم البسمة على شفاهنا بمجرد قراءتها والخوض في تفاصيلها الممتعة والمسلية، ومن تلك القصص قصة جحا مع الثوب الجديد.
المرح يجعل من النفس البشرية نفس تتحول من حالة الحزن إلى الفرح ومن الاكتئاب إلى الأمل، ومن أحد أسباب الضحك في لغتنا العربية هي القصص التي تذكر لنا في أدبنا العربي الجميل، ومن هذه القصص قصة جحا مع شجرة اليقطين والجوز، فما أحداث تلك القصة؟ وما قصة اليقطينة والجوز مع جحا؟!
هناك الكثير من القصص التي ذكرها لنا جحا بطريقة مضحكة ومسلية، ومن هذه القصص قصة مراهنة جحا، فما هي أحداث تلك القصة؟ وما هو شرط ذلك الرهان؟ وهل كسب جحا ذلك الرهان أم خسره؟!
هناك الكثير من الحكايات والروايات التي حدثنا عنها القدماء وورد ذكرها في الأدب العربي، فتلك القصص تبهج القلب وتبعث السرور والبهجة في داخلنا، وترسم الابتسامة الجميلة على وجه كل من يقرؤها، ومن تلك القصص قصة الرجل الذي قام بطلاق خمس نسوة في يوم واحد، بل في ساعة واحدة، فما قصة ذلك الرجل؟! وما قصة هؤلاء النسوة؟!
مَن منا لا يحب الضحك والمرح والتسلية؟ فهناك العديد من القصص والطرائف الأدبية المضحكة والمشوقة، ومن هذه القصص قصة الرجل الغني مع الأعرابي.