قصة الحيوان الغريب
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في أحد الأزمان القديمة يسكن قزم واسمه أشوراي، كان هذا القزم يبحث عن صديق لديه كل صفات الشجاعة؛ فهو يحبّ أن يعمل كلّ شيء جديد وممتع
كان هنالك فتاة لطيفة وودودة واسمها ريمي، كانت ريمي تذهب إلى منزل جدّها كل يوم؛ حيث كان منزل جدّها قريباً جدّاً من منزلها، وعندما تذهب أمّها إلى العمل
رامي ورائد أخوان يعيشان مع عائلتهما الرائعة وفي يوم من الأيّام وعد الأب أبنائه بأنّه سيقوم بأخذهما إلى رحلة رائعة، وأعطى كل واحد منهما مبلغاً زهيداً من المال.
في إحدى غابات إفريقيا عاش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وفرح؛ فقد كان الحيوان السريع الذي لا يسبقه أحد، والحيوان الذكي الذي لا يتفوّق عليه أو يحتال
في أحد الممالك القديمة كان هنالك بوق سحري يصدر أصواتاً جميلة كل يوم، وكانت تلك الأصوات تبثّ السعادة والفرح والسرور في أنفس النّاس
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن
كان هنالك ملك يعيش في قصر كبير وضخم، ولدى هذا القصر حديقة بارعة الجمال يعيش بها أنواع هائلة من الحيوانات، ولديها الأشجار والأعشاب الخضراء
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
في إحدى المزارع يسكن الكلب الذي يؤذي كل الحيوانات، كان دائماً يطارد كل حيوانات الغابة مثل البط وغيره وهو صغير، ولكنّه عندما كبر أصبح له سيقاناً
في إحدى الغابات يسكن الغراب الذي كان له صوت صاخب جدّاً، وفي أغلب لأوقات مصدر هذا الصوت هو شعوره بالجوع وبحثه عن جزر المساء، ولكن دون
في إحدى القرى يسكن صيّاداً ماهراً في الصيد واسمه هاني، كان هاني يحب الصيد كثيراً ويصطاد الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة كالطيور وغيرها، ولكن كان
في إحدى القرى الصغيرة تعيش امرأة سمينة تحب الأكل كثيراَ، وتسكن في مزرعة جميلة ويوجد بها أكثر نوع من أنواع الحيوانات، ومن أكثرها الدجاج.
بينما كان سامي عائد من المدرسة إلى المنزل في يوم عاصف وبارد، وجد في طريقه عصفور يرتجف من البرد، وعندما اقترب منه يبدو وكأنّه ينكمش على نفسه من شدّة البرد.
كان هنالك رجل يعمل كمدرّب للخيول، وكان لديه ولد مجتهد ورائع اسمه كارلي، كان المدرّب وابنه يعملان في تدريب الخيول ويقومان بالانتقال من مزرعة
راشد ولد مجتهد ويحب النباتات كثيراً ويهتم بها، ومن أكثر أنواع النباتات التي يحبّها راشد هي نبات التفاح، كان راشد لديه ميل كبير لكل أعمال الزراعة.
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
في إحدى المدن الكبيرة كان هنالك ملك يحكمها، وكان من عادة أهل تلك المدينة أن يقوموا بانتخاب ملك لهم لمدّة سنة واحدة فقط، وبعد انتهاء المدّة يقومون بانتخاب ملك
كان هنالك فتاة اسمها سوزان تعشق الرسم كثيراً، كانت سوزان دائماً تحضر لوحات وأقلام رسم كي تحاول أن ترسم شيئاً، ولكنّها تفشل في كلّ مرّة؛ لذلك جلست
في إحدى المزارع تعيش قطتّان واحدة لونها أبيض وواحدة لونها أسود، تعيش تلك القطتّان في سعادة دائمة، وكان يعيش بجوارهما الفأر فرفر، كان هذا الفأر
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل
روان طالبة في الصف الرابع تعيش مع عائلتها في منزل واسع، لدى روان الكثير من الأصدقاء في الحي الذي تسكن به، كانت روان طالبة متفوقّة ومجتهة يحبّها والديها وجميع
مازن ولد ودود ولطيف يعيش مع عائلته وأخيه الأصغر مروان، كان مازن يسكن مع عائلته بسعادة، أمام منزل مازن حديقة كبيرة، وكان مازن قد اعتاد على اللعب
سامر وفرح يحبّون جدّتهم كثيراً ويزورونها باستمرار؛ وذلك لأنّهم يحبّون سماع قصصها الجميلة والمسليّة، وفي يوم من الأيّام شعر سامر بالملل وقرّر أن يذهب
كان هنالك طالب اسمه وسيم، وسيم طالب كسول ولا يحب المدرسة أو الدراسة بل يفضّل اللعب على ذلك، وفي يوم من الأيّام قرّر الذهاب إلى أحد البساتين
في أحد الأيام المشمسة كان فارس يلعب مع القرد سمعان بالكرة، قال فراس للقرد: هيا التقط الكرة عالياً، لقد رميتها في السماء، قفز القرد سمعان والتقط
في إحدى القرى كان هنالك امرأة، كانت هذه المرأة قد اعتادت على السفر الدائم عبر البحر من خلال ركوب الزورق، وفي مرّة من المرّات بينما كانت هذه المرأة
تحت أعماق البحر يسكن الحوت الذي كان يحب اللعب كثيراً، جميع الكائنات البحرية التي تسكن البحر كانت تعلم بأن هذا الحوت يحب اللعب والمرح والقفز؛ ولكن شعرت بعض
ليا فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، تعيش في منزل ذو إطلالة جميلة؛ فهو يقع بمنتصف الجبل ومن حوله الجبال المليئة بالثلوج في الشتاء، تعيش ليا مع أمها وأبيها