قصة حذاء الطنبوري
هناك العديد من القصص المسلية والمضحكة التي ترسم الابتسامة على وجه من يقرؤها ومن هذه القصص، قصة حذاء الطنبوري.
هناك العديد من القصص المسلية والمضحكة التي ترسم الابتسامة على وجه من يقرؤها ومن هذه القصص، قصة حذاء الطنبوري.
هناك العديد من الطرائف والحكايات المضحكة والممتعة، فالقصص الظريفة ترسم السعادة على وجه كل شخص يقرؤها، فالأدب العربي مليء بالقصص الأدبية التي تحمل في طياتها المرح والتسلية، فمَن منا لا يحب الضحك؟ ومَن منا لا يحب القراءة؟ ومن إحدى القصص المسلية قصة الزوجين الكسولين.
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شابّين وكل واحد منهم ابن لتاجر معروف في البلدة، نشأ هذين الشابين سويّةً وتربيا معاً، واحد من هذين
كان هنالك ولد اسمه ميشو وعمره سبع سنوات، يحب ميشو أكل الحلويات بكثرة مثل السكاكر والشوكولاته وغيرها، وكان يطلب من والده
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والولد الأكبر سامر والبنت سلمى، والطفل الصغير هادي، كانت هذه العائلة تعيش مع بعضها البعض
كان العم فرحان يمتلك مزرعة كبيرة يوجد بها الكثير من الحيوانات، وكان يوجد بتلك المزرعة الكبيرة حصان وحمار، وكان العم فرحان قد اعتاد
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم وطفلتهما الصغيرة الرضيعة أمل، وكان لدى تلك العائلة قطة محببّة جدّاً تعيش معهم منذ زمان طويل واسمها
في إحدى االقرى القديمة كان هنالك وظيفة يعمل بها بعض الأشخاص وتسمّى (وظيفة الحمّار)، تلك الوظيفة هي عبارة عن عملية نقل البضائع
القصّة عند العرب لها تاريخ عريق، فالأمثال عندهم ما هي إلّا قصص في صورة محكمة، وكذلك القصص التّاريخية من أيام العرب وبطولاتهم، فإذا أطلنا التّأمل في جذور الفن القصصي في الأدب العربي القديم.
لجحا الكثير من القصص الفكاهية مع زوجته، فهما كثيران الخصام والنزاع، وكلاهما صاحب حيلة ومكر وذكاء، وفي كل قصة نجد التشويق والمتعة والإفادة، وسنحكي في هذه القصة عن حدث ظريف حصل
هنالك الكثير من التساؤلات التي تدور بذهن الأطفال، ولديهم الكثير من الاعتقادات الخاطئة أو الغير مفهومة، وسنحكي في قصة اليوم عن فتاة كانت تظن بالشمس أنّها تزعجها وتؤذيها عمداً
النظافة من السلوكيات والعادات التي يجب على الطفل تعلّم أهميّتها، وسنحكي في قصة اليوم عن دب يقوم بتنظيف منزله كل يوم، وكان يعيش في سعادة، ولكن في يوم من الأيّام قرّر الدب.
تعيش الحيوانات في مملكة الغابة كالإنسان؛ فالأسد هو ملك الغابة، والغابة لديها قوانين يجب أن تتبّعها الحيوانات من أجل أن تستطيع العيش مع بعضها البعض، وسنحكي في قصة اليوم
من أهم الأمور التي يجب على الأطفال أن يتعلمّونها هي الفوارق الاجتماعية التي يعيشها الناس، ولكن يجب أن يتعلّم الطفل أن الله هو من يوزّع الأرزاق ويجب على كل منا أن
من أهم ما يساعد الطفل على الهدوء والاستقرار النفسي واكتساب المهارات المختلفة هو الشعور بالأمان، وهذا الشعور يساعد الطفل أيضاً بالإحساس بذاته؛ فهو من أهم المبادئ
كان هنالك أرنب يعيش مع أصدقائه من الأرانب والحيوانات الأخرى، ومن بين هذه الحيوانات هي الكلاب، كانت هذه الكلاب لا تتغذّى إلّا على الأرانب؛ لذلك كان هذا الأرنب
كان هنالك أخوان يعيشان مع بعضهما البعض في منزل واحد، ولكن كان أحد هذين الأخوين فقير الحال واسمه كريم، والآخر كان ميسوراً واسمه خالد، كان كريم يشعر بالحزن لحاله
تدور القصة حول سلحفاة كثيرة الكلام فقدت أصدقائها بسبب طبعها السيء. تعلمت أن السكوت من ذهب، بينما كثرة الكلام قد تؤدي إلى خسارة كبيرة
يحب الأطفال سماع القصص التي تلامس واقعهم؛ فعلى الرغم من حبّهم للقصص الخيالية والأسطورية أحياناً إلّأ إنّهم يستمتعون سماع الأحداث التي تشبه أحداث حياتهم اليومية
تعتبر القصص ذات العناين الغريبة من أكثر ما يجذب الأشخاص لسماعها؛ فالجميع يعرف أن لون اللحية يكون أسود أو أحمر أو أبيض ولكن ليس أزرق، وتعتبر هذه القصة من الخرافات التي ألّفها كاتب فرنسي
من أكثر الأخلاق السيئة والتي تؤثّر على الأطفال وممّن حولهم هو الكذب؛ فالكذب له الكثير من الانعكاسات الخطيرة على الأطفال التي قد تدمّر حياتهم؛ لذلك نجد الكثير من قصص الأطفال تحتوي
القرد والغزال من الحيوانات الأليفة التي يحبّها الأطفال، وسنحكي في قصة هذا المقال عن قرد مسكين وغزالة تحب الخير للجميع، والعبرة من هذه القصة هو الشعور بالآخرين.
عدم الشعور بالرضا عن النفس يورّث الندم والتعب، فالكثير من الاشخاص ينظرون لغيرهم ويتمنّون أن يصبحوا كغيرهم، ولكن هنالك حكمة صينية تقول: لو وضعت الأقدار أمام الأشخاص
يعاني بعض الأشخاص عدم الرضا عن شكلهم الخارجي أو عن ما يملكونه، ولكن الحقيقة أن الإنسان يجب أن يكون حامداً دائماً لربّه حتّى وإن كان لا يقتنع بما يملك، وسنحكي في قصة اليوم
كان هنالك تاجراً ذكياً وفاحش الثراء، من شدّة ثرائه كان يستطيع فعل أي شيء؛ حتّى لو كان يريد طلاء الشوارع بالذهب والفضّة، فقد كان تاجراً يعرف كيف يدخّر أمواله وينفقها
يجب دائماً أن نعلّم أطفالنا ما هي أهمية الإحسان؛ فجزاء الإحسان سيكون حتماً الإحسان، سنحكي في قصة اليوم عن نمر غدا قام شخص بإنقاذه، ولكنّه لم يرد هذا الإحسان
جحا له الكثير من القصص الشيقة مع مختلف فئات الناس، فله مع زوجته ومع أصدقائه ومع جيرانه ومع الباعة وحتّى مع الملوك، وفي هذه القصة تحكي عن حيلة من حيل.
جحا له الكثير من القصص مع السلاطين، وكان والي البلدة يستدعي جحا في كثير من الأحيان من أجل سماع قصصه الشيقة، وأحياناً من أجل عمل تحدّي ما