نصائح تساعد الطفل الرضيع على المشي
يقوم الطفل الرضيع أول خطواته في المشي عندما يصبح عمره عام، هذه القاعدة لا تنطبق على جميع الأطفال نظراً لوجود فروق فردية في المهارات الحركية التي يمتلكها الأطفال،
يقوم الطفل الرضيع أول خطواته في المشي عندما يصبح عمره عام، هذه القاعدة لا تنطبق على جميع الأطفال نظراً لوجود فروق فردية في المهارات الحركية التي يمتلكها الأطفال،
معظم الأهالي ينتظرون اللحظات التي يخطو بها الأطفال الخطوة الأولى في الوقوف والمشي، ويلجأ الأهالي إلى كافة الوسائل التي تساعد الأطفال على الوقوف والمشي بشكل أسرع،
الأب والأم مسؤولان عن تعليم الأطفال الانضباط، مع حرص كل منهما على عدم استعمال القسوة، لأن القسوة تساهم في عدم تحقيق الهدف
بشكل عام الطفل الرضيع يبدأ في الحبو عندما يكون عمره 6 أشهر، بالمقابل هناك أطفال يحبون في عمر أقل من 6 شهور، وهناك أيضاً أطفال يتجاوز عمرهم السنة ولا يستطيعون الحبو
تقوم الأم في بعض الأحيان بإرضاع الطفل الرضيع خلال شعور الطفل بالنعاس، أو خلال نومه، ذلك بسبب عدم قبول الطفل الرضيع الرضاعة في الأوقات العادية
ترتبط التربية الوجدانية بالجوانب العاطفية والاحاسيس لدى الأطفال، حيث أن هذه الجوانب تساهم بشكل كبير في تكوين شخصية الأطفال المتكاملة
معظم الأهالي يتعرضون إلى العديد من الضغوطات بسبب الحياة الصعبة ومتطلباتها، هذه الضغوطات تنعكس بشكل سلبي على كافة أفراد الأسرة بالأخص الأطفال إذا كانت الأسرة
تختلف مفاهيم التربية بين الماضي والحاضر، وأدى ظهور السوشيال ميديا والتطور التكنولوجي الحديث، إلى إحداث مفارقات كبيرة بين مفهوم التربية
يشكل الأب والأم المصدر الأساسي في تكوين شخصية الأطفال، لذلك من المهم أن يتبع الوالدين أساليب التربية التي تؤدي بالمحصلة إلى تكوين أطفال أسوياء من الناحية النفسية
تختلف طبيعة علاقة الطفل مع أفراد أسرته، حيث إن علاقة الطفل مع والده تختلف عن أمه، وعلاقته مع أمه تختلف عن علاقته بإخوانه وهكذا، الطفل يحتاج إلى عطف أمه
نظرية التعلق: هي نظرية التي تقوم على أساس وصف نوعية العلاقة بين جميع الأفراد، وتقوم على مبدأ واضح وهو أن الطفل يحتاج إلى إقامة علاقة مع أحد أفراد أسرته
يختلف التربويين في طرق تربية الأطفال وتأديبهم، حيث أن معظم التربويين لا يميلون إلى طريقة العقاب، وفي المقابل بعضهم يؤيد هذه الفكرة، لكن مع بعض الشروط
جميع الأهالي يحرصون على تعليم الأطفال الأخلاق الحسنة وطرق التعامل بشكل صحيح مع كافة الأفراد المحيطين بهم، من طرق التعامل الإيجابي للأطفال
يعاني معظم الأهالي من سلوكيات الأطفال العدوانية، ولا يعرفون الطرق المثالية لتربية أطفال هادئين، حيث أن الأطفال يلجأون إلى القيام بسلوكيات عدوانية بسبب عدم قدرتهم
عندما يصبح عمر الطفل 3 سنوات تظهر لديه عدة مشكلات، لذلك يعاني الوالدين من طريقة التصرف مع الأطفال في هذه المرحلة الحساسة، بالأخص أن شخصية الأطفال
تتميز العلاقة القائمة بين الأجداد والأحفاد بأن لها عدة إيجابيات تعود على الأحفاد والأجداد بنتائج إيجابية، يوجد العديد من القواعد التي تجعل العلاقة بين الأحفاد والأجداد علاقة
الامتحانات من أكثر الأمور التي تسبب التوتر لكل من الأب والأم والأطفال بالأخص الأطفال، حيث أن الأطفال تظهر عليهم عدة أعراض نتيجة التوتر
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفل متفوقين يحبون التعلم والدراسة، أغلب الأهالي يعانون من كراهية أطفالهم للدراسة، ولا يعرفون أفضل الوسائل
للقراءة فوائد كثيرة لا تعد ولا تحصى للأطفال، لذلك من الضروري أن يغرس الوالدين حب القراءة لدى الأطفال، تتضمن فوائد القراءة
تعاني معظم الأمهات من صراخ الأطفال المتواصل وخاصة الأطفال الرضع، حيث يقوم الأطفال الرضع بالصراخ بشكل يومي، وقد تتعدد أسباب الصراخ
الموسيقى لها تأثير كبير على مشاعر الطفل، حيث أنه بالموسيقى يصبح الطفل أكثر قدرة على الاستماع والاستيعاب.
الثقة في النفس لا تولد مع الطفل، حيث يكتسبها الطفل من خلال تعامل الوالدين والأفراد المحيطين به، تعتبر الثقة بالنفس من أهم الأمور التي تحمي الطفل
اللعب هو الوسيلة التي يقوم الأطفال من خلالها بتفريغ كافة الطاقات التي يمتلكونها، من خلال اللعب يستطيع الأطفال التجربة والاستكشاف
الطفل العدواني هو طفل يقوم بسلوكيات مقصودة وغير إيجابية، يكون الهدف من هذه السلوكيات العدوانية الإفصاح عن كافة المشاعر السلبية التي يعيشها الأطفال
معظم الأهالي يعانون من عدم قدرة الأطفال على الفهم والاستيعاب في المجال الدراسي، حيث يبذل الآباء والأمهات كافة الجهود
الطفل لا يجلس بشكل مباشر، بل يحتاج إلى الوقت حتى يتعلم كيفية الاعتماد على نفسه، ومن المهم أن تعلم الأم الطفل الرضيع كيفية الجلوس بمفرده، يستطيع الطفل الجلوس لوحده
يقوم الأطفال في بعض الأوقات بالقيام بالعديد من السلوكيات الخاطئة التي بحاجة إلى تأديب وعقاب من جهة الأب والأم، عندما يلجأ الوالدين إلى تأديب الأطفال
في حال قيام الأم بإنجاب طفل كثير الحركة، يتهيأ لها أنها أنجبت أكثر من طفل، ماذا لو أنجبت الأم عدة أطفال، وكان هؤلاء الأطفال كثيري الحركة والنشاط
يعتقد معظم الأهالي أن بتأمين الطعام والثياب والدواء والمسكن للأطفال، وتلبية كافة مستلزمات الأطفال المادية، أنهم بذلك الشيء قد أتموا دورهم في التربية على أكمل وجه،
يعتقد معظم الأهالي أن التربية الحازمة، ينشأ عنها أطفال يطيعون الوالدين، ويقومون بالتصرفات والسلوكيات الحسنة، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أثبتت العديد من الدراسات أن التربية الحازمة