كيف آلت الخلافة للخليفة هشام بن عبد الملك؟
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأكبر بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مُرَّه بن كعب بن لؤي
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأكبر بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مُرَّه بن كعب بن لؤي
كان الخليفة الوليد بن عبد الملك يريد خلع أخيه سليمان بن عبد الملك عن الخلافة، فقد كانا وليا العهد بعد أبيهما عبد الملك بن مروان، فلما بقي الأمر للوليد أراد ولاية العهد لابنه عبد العزيز بن الوليد
في عام 95هـ ظفر الحجاج بن يوسف الثقفي بسعيد بن جبير، وحصلت بينهم حوارات انتهت بمقتل ابن جبير، وكان آخر ما قاله قبل أن يأمر الحجاج بقطع عنقه: إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
عندما قدم الحجاج بن يوسف الثقفي إلى العراق، خطب بالناس في الكوفة خطاباً مخيفاً؛ حتى يرهب الناس، وقام بدعوتهم للخروج مع المهلب بن أبي صفرة أحد أشراف البصرة الذي قاد جيش الدولة الأموية ضد الخوارج
كانت بلاد الشام قد قامت برفع راية العصيان على حكم مروان بن محمد الجعدي، ومن الطبيعي أن يكون إقليم العراق أشدّ خطراً؛ لأنه إقليم معروف بعدائه الشديد للحكم الأموي
في عام 41هـ ذهب يزيد بن مالك الباهلي وهو في ولاية عبد الله بن عامر إلى معاوية بن أبي سفيان، وكان يرافقه سهم بن غالب الهجيمي
كانت الحرف والصناعات في العهد الأموي متأثرة بالبيئة الاقتصادية المحيطة فيها، كما أنها تأثرت أيضاً بطبيعة الاقتصاد الأموي
من القواعد التي قامت عليها سياسة معاوية بن أبي سفيان الداخلية نشرالأمن في جميع أنحاء الدولة الأموية، ومن أجل تحقيق الخليفة هذا الهدف قام بالعديد من الأمور.
من القواعد التي قامت عليها السياسة الداخلية لمعاوية بن أبي سفيان هو الاهتمام المباشر بأمور الدولة بنفسه، وكان يحرص كل الحرص على معرفة كل ما يدور من حوله من صغيرة وكبيرة
هو خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، كان قد شهد غزوة بدر والعقبة والمشاهد جميعها، كما شهد قتال الخوارج مع الخليفة علي بن أبي طالب
تعتبر المدينة المنورة من أهم الولايات؛ وذلك لنفوذها الديني والروحي على الدولة الأموية، ولأن صحابة رسول الله صلَّ الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار وأبنائهم فيها
كان محمد أمين علي باشا،والذي عُرف بإسم محمد أمين علي (5 مارس 1815-7 سبتمبر 1871) رجل دولة عثماني بارزًا خلال فترة التنظيمات
في عام 50هـ بدأت الولاية الإفريقية عهداً آخر مع عقبة بن نافع، وكان عالماً بكل ما يخص الأمور الأفريقية منذ صغر سنه
قام زياد بن أبيه بالعديد من التنظيمات في البصرة ومن ثُمَّ في الكوفة، وجمع بين الولايتين في ولاية واحدة تحت ولايته
بعد أن انتهت معركة صفين بدأت مجريات الأمور وموازينها بالتغير لصالح الخليفة معاوية بن أبي سفيان، فقد كان الخوارج قد خرجوا عن جيش الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أدَّت الفوضى التي كانت داخل البيت الأموي لتحريك المطامع في نوس أفرادها، ووجد كل منهم نفسه أنه هو صاحب الحق، وكان عبد الله بن عمر بن عبد العزيز والياً على العراق وكان مركزه في الكوفة
تمت مبايعة هشام بن عبد الملك بعد أن توفي أخيه الوليد، وكانت قد انتشرت في عهده الخلافات القبلية واشتعلت العديد من الثورات الداخلية في أنحاء الدولة
أصبح الوضع لازماً عند المسلمين في الأندلس بأن يقوموا بالدفاع عن أنفسهم وبلادهم؛ وذلك بسبب ضعف الحكومة المركزية في دمشق
قام معاوية بن أبي سفيان بإعداد المراكب اللازمة؛ ليقوم بحمل الجيش الذي يريد غزو قبرص، وقام باتخاذ ميناء عكَّا مكاناً للإقلاع،
كان الخليفة معاوية بن أبي سفيان يفرق بين أي معارضة سلمية كانت أو مسلحة، فهو كان يسمح في حرية التعبير ما دامت ضمن حدود التعبير عن الرأي فقط
كان التيار في الدولة الأموية في عهد الوليد بن عبد الملك وسليمان بن عبد الملك متجهاً نحو نحو التدين والأخذ بمظاهر الإسلام
في عام 60هـ حضر الموت إلى معاوية بن أبي سفيان وهو في دمشق، وقام الضحاك بن قيس الفهري بالصلاة عليه، ولم يكن يزيد بن معاوية حاضراً حينها
قام سعيد بن عثمان بن عفان باصطحاب أربعة آلاف جندي معه إلى خراسان، كان فيهم العديد من الرجال المشهورين من القبائل العربية في البصرة والكوفة
كانت بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في عام 40هـ، وكان ذلك بعد أن استشهد أبوه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على يد الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي
هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بالوليد االثاني، أمه بنت محمد بن يوسف الثقفي ، تولَّى الحكم بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة
حدثت الكثير من المشاكل في الدولة الأموية من الناحية المالية، فكانت الدولة تسير في التنظيم المالي سيراً متطوراً أدى بها إلى اضطراب تأثر فيه المجتمع كثيراً وكان هذا قبل أن يتسلَّم عمر بن عبد العزيز الخلافة
كانت المظالم من مطالب عمر بن ععبد العزيز إذ طلبها من بني أمية، والمظالم هي: الأموال والأملاك التي أخذوها وليس لهم أي حق فيها
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
قام الخليفة عبد الملك بن مروان بجعل أمية بن عبد الملك بن خالد بن أُسيد بن أبي العاص والياً، فوجه هذا ابنه عبد الله فقام رتبيل بمصالحته والقائم على ثلاثمائة ألف درهم