ولاية الحجاج بن يوسف الثقفي على مكة والمدينة المنورة
لم يرضى أهل المدينة ومكة عن تولَّي الحجاج عليهم فكان هذا الأمر سيئاً بالنسبة لهم، فلم يكن يراعي كرامة أصحاب النبي صلَّ الله عليه وسلم الذين كانوا لا يزالون علي قيد الحياة
لم يرضى أهل المدينة ومكة عن تولَّي الحجاج عليهم فكان هذا الأمر سيئاً بالنسبة لهم، فلم يكن يراعي كرامة أصحاب النبي صلَّ الله عليه وسلم الذين كانوا لا يزالون علي قيد الحياة
كان لمعاوية بن أبي سفيان أُسس وقواعد محددة في سياسته الخارجيه، ولكن عهده لم يشهد الكثير من الفتوحات كما في وقت خلافة الراشدين
كان خلفاء الدولة الأموية يقومون بتعيين من هم من بنو أمية في مناصب سياسية معينة، وكان معاوية بن أبي سفيان يقوم بتعيين بني حرب وبني العاص ولاةً للحجاز
كانت الفتنة التي أدت لمقتل عثمان بن عفان أكبر المعوقات التي أصابت حركة الفتوحات بعد محاربة المرتدين بأيام أبو بكر الصديق، وأن استشهاد عثمان أدى لتوقف الجهاد
كانت العلاقة بين بني هاشم وبني أمية عاقةً طيبة، وكل ما قيل عن خلافاتهم لم يكن صحيحاً، وكانوا أقرب الناس لبعضهم البعض، ويتقاسمون آلامهم وأحزانهم فيما بينهم
كانت أهم واردات بيت المال ففي النظام الإسلامي هي الزكاة والجزية والفيء والغنيمة وبالإضافة لموارد أخرى، وكانت الزكاة بأنواع منها زكاة الفضة والذهب
الخليفة مثله كمثل باقي الناس، له حقوق وعليه واجبات مُطالبٌ بها ومحاسبٌ عليها، فما هي حقوقه وواجباته؟
تعتبر هذه الحركة واحدة من حركات أهل العراق ضد الحكم الأموي، ولكن أساسها لم يكن مذهبي، ولكن السبب الرئيسي لها هو الكراهية بين قائد الحركة والحجاج بن يوسف الثقفي
يعتبر التنظيم العسكري والإداري عامود الدولة الأموية وأس مجتمعها، فالمجتمع والدولة عسكريان تمت إقامتهما على الفتوحات واسغلال الموارد
استطاع الأمويون بسياستهم أن يعبروا بالعرب طريق القوة، كما امتلأ عصرهم بالفتوحات فإنه أيضاً كان مليئاً بالحركة العمرانية الواسعة، وقد تكونت من المدن والمساجد والقصور
كان عبد الملك راوياً وناقداً للشعر، ويستشهد به في الكثير من المناسبات، ويهتم بمعاني الأشعر كثيراً، وكان يعلم خطورة الشعر في التأثير الإعلامي، ولذلك اهتم كثيراً الشعر والشعراء
الشرطة هي فرقة من نخبة المقاتلين أو الحراس الخاصين، وتتخلل دراسة الشرطة في العهد الأموي صعوبات ترتبط بطبيعة المصادر، وقد استعملت كلمة شرطة في عهد الخليفة علي بن أبي طالب
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي، أمه فاطمة بنت الأمير هشام بن اسماعيل بن هشام، كانت مرحلة خلافته مرحلة دقيقة
هو عبد الملك بن مروان بن أبي العاص بن أمية، يُكنَّى بأبو الوليد، أمه عائشة بنت معاوية بن المغيرة بن أبي العاص بن أمية، ولد عبد الملك في سنة 24هـ في المدينة المنورة
مدّ المسلمين فتوحاتهم لبلاد ما وراء النهر في شمال حدود خراسان المعروفة بـ (جيحون وقديماً أموداريا)، حيث كان يحدَّها من الجنوب النهر وبلاد خوارزم من الغرب ولم تكن حدودها من الشرق والشمال واضحة
كانت الدولة البيزنطية الخطر الأكبر من وجهة نظر معاوية بن أبي سفيان حيث خسرت أهم الأقاليم لها في الشرق (الشام ومصر)
هو صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي أبو عبد الرحمن القرشي الأموي، وكاتب وحي رب العالمين، أسلم هو وأبوة وأمه هند بنت عتبه بن ربيعة بن عبد شمس يوم الفتح.
يعتبر الاعتراف بالخليفة معاوية بن أبي سفيان في الكوفة، ويشار إلى العام ذاك بـ "عام توحيد المجتمع" في المصادر الإسلامية التقليدية.
كان التيار في الدولة الأموية في عهد الوليد بن عبد الملك وسليمان بن عبد الملك متجهاً نحو نحو التدين والأخذ بمظاهر الإسلام
عندما بلغ عبد الملك بن مروان أن أهل العراق مرنوا على العصيان قرر أن يتبع سياسة الشدة والحزم، وطالما أنهم بدأوا بالفتن وسلكوا سبل الفي وآثروا الخلاف والشقاق
صلة بن أشيم العدوي ويكنَّى بأبو الصهباء، واسمه عدي بن عبد مناة بن أد بن طابخة أوردة سعيد القرشي، وعُرف بعبادته وزهده وقدوته
في عام 71هـ قام عبد الملك بن مروان بن الحكم بالذهاب إلى العراق؛ حتى يقوم بمحاربة مصعب بن الزبير بن العوام، وعندما وصل إلى بطنان حبيب كان مصعب ينتظره في باجميرا حيث كان يعسكر هناك
كان محمد أمين علي باشا،والذي عُرف بإسم محمد أمين علي (5 مارس 1815-7 سبتمبر 1871) رجل دولة عثماني بارزًا خلال فترة التنظيمات
في عام 50هـ بدأت الولاية الإفريقية عهداً آخر مع عقبة بن نافع، وكان عالماً بكل ما يخص الأمور الأفريقية منذ صغر سنه
تعتبر المدينة المنورة من أهم الولايات؛ وذلك لنفوذها الديني والروحي على الدولة الأموية، ولأن صحابة رسول الله صلَّ الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار وأبنائهم فيها
قام العديد من العُلماء بذكر هذا الشرط ومنهم ابن الحجر الهيثمي؛ إذ قام بذكر صورة الصلح بين الحسن بن علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان
بعد أن تسلَّم معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستقر له الأمر في عام 41هـ بدأ في تطوير الأُسطول البحري؛ حتى يكون بمقدوره تدمير معاقل القسطنطينية عاصمة الروم
قام معاوية بن أبي سفيان بإعداد المراكب اللازمة؛ ليقوم بحمل الجيش الذي يريد غزو قبرص، وقام باتخاذ ميناء عكَّا مكاناً للإقلاع،
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأكبر بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مُرَّه بن كعب بن لؤي
تمت مبايعة هشام بن عبد الملك بعد أن توفي أخيه الوليد، وكانت قد انتشرت في عهده الخلافات القبلية واشتعلت العديد من الثورات الداخلية في أنحاء الدولة