علم الاجتماع الرياضي

التنظيم في علم الاجتماع الرياضي: وهي تعتبر الوظيفة الثانية من وظائف الإدارة الرياضية، حيث عند القيام بوضع خطة تشمل الأهداف والميول المراد تحقيقها.

التوجيه في علم الاجتماع الرياضي: وهو الوظيفة الرابعة من وظائف الإدارة الرياضية، ويقصد به قدرة مدير المنظمة الرياضية على إدارة الأفراد الموظفين داخل المنظمة.

يتعلم الفرد الرياضي المتعلم للمهارات الرياضية بمختلف أنواعها بشكل غير مقصود في بعض الأوقات، ولكن التعليم للمهارات الرياضية يكون مقصود

إن الإنجاز الماهر في الرياضة هو عبارة عن وصول اللاعب الرياضي إلى أفضل مستوى من الممارسة الحركية الذي يمتلكها، حيث أنه يعكس ما تقوم به أجهزة اللاعب الحركية، كما يوجد الكثير من العوامل التي تساعد على تحقيق الإنجاز الماهر.

الإيقاع الحيوي في الرياضة: حيث يقصد به أنه التحولات الحيوية المنتظمة، حيث أن هذه التحولات مرتبطة بالبيئة الداخلية والبيئة الخارجية المحيطة باللاعب الرياضي، كما أن من خلال الإيقاع الحيوي يقل ويزداد الأنشطة البدنية والعقلية والانفعالية.

حيث يقصد بها أنها عبارة عن مجموعة من الجينات تحدد خصائص اللاعب البنائية، فبأختلاف التركيب الوراثي لللاعبين تختلف أنماطهم الشخصية، البناء الجسماني، خصائص الانسجة العضلية، بالإضافة إلى حجم الرئة، كما تؤثر الوراثة على جميع مجالات اللياقة.

في أغلب الأوقات يحاول المدرب الرياضي أو المدرس الرياضي أن يعلم اللاعب أكثر من مهارة أساسية في مدة زمنية محددة، فعلى سبيل المثال يضع مدرب نادي الوحدات هدف محدد.

قام الكثير من المدربين الرياضيين بالتأكيد على وجود علاقة ذات طبيعة إيجابية بين الإدراك الحسي وسرعة تطور ممارسة المهارات الحركية.

الرياضة تمهد الطريق أمام الأفراد الجيدين في زيادة العدوانية، بحيث تصبح العدوانية أكثر أهمية في التغلب على المشاكل، كما أن في الفترة الأخيرة من هذا القرن.

الرياضة تزودنا بالأمن والسلامة واللقدرة على التحكم في فرص الحياة والتحكم في العدوانية وتكون من خلال التكوين الجيني، ففي الدراسات المرتبطة بالرياضة.

قام الباحثان (شيلادوراى، صالح) بتصميم مقياس القيادة الرياضية، حيث تضمن وشمل على تفضيل الرياضيين لأنماط سلوكية معينة، وإدراك الرياضيين لأنماط سلوك مدربهم.

المحددات الأخلاقية: حيث تكون الاخلاق الذي يمتلكها الفرد عائقاً عند ممارسة الرياضة في بعض الأوقات، فعلى سبيل المثال قد يكون اللبس الرياضي عائقاً في بعض الأوقات،

تعمل على تعلم الأفراد الرياضين المهارات الاجتماعية التي تمكنهم من الإندماج في المجتمع (الفريق الرياضي).

علم الاجتماع الرياضي: هو أحد العلوم الرياضية الاجتماعية، وهو الذي يعمل على الاهتمام بالدراسة العلمية لسلوك الأفراد والجماعات خلال ممارستهم للأنشطة الرياضية بمختلف أنواعه.

علم الاجتماع الرياضي: هو أحد العلوم الرياضية الاجتماعية، وهو الذي يعمل على الاهتمام بالدراسة العلمية لسلوك الأفراد والجماعات خلال ممارستهم للأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها .

إن الكثير من الأفراد الرياضيين الذين كانوا يمارسون أنشطة الرياضة سواء كانت أنشطة فردية مثل (التنس الأرضي، ألعاب القوى، ركوب الخيل).

إن النشاط البدني بمفهومه الاجتماعي هو عبارة عن تعبير عام فضفاض يتسع ليشمل كل ألوان النشاط البدني التي يقوم بها الإنسان الرياضي.

إن الرياضة في المجتمعات الاشتراكية قد اضطلعت بوظائف الاندماج والتأقلم، حيث تمثل الرياضة عنصر توحيد وحوار بين مختلف الشرائح الاجتماعية.

إن المرأة تشكل حالة خاصة في عالم الرياضة حيث ذلك لأن المجال الرياضي قد تحدد بشكل أصبح تقليدياً كمجال للذكور، ونتيجة لذلك كانت الكتابات والمؤلفات والتعليقات.

إن التزايد المطرد في المشاركة الرياضية في عدد كبير من الدول،والأفراد المروجين، والدعاية اللذين اكتسبهما الرياضيون العُظام كانت من أهم عوامل تغير مفهوم الهواية.

اعتبر عدد كبير من علماء علم الاجتماع الرياضي موضوع المشكلات والأمراض الاجتماعية في الرياضة أحد الموضوعات الرئيسية في التربية الرياضية والتربية البدنية، حيث للرياضة وظيفة مهمة يمكن أن تحققها أثناء تعاملها مع المشكلات الاجتماعية.

المسايرة والمغايرة في الفريق الرياضي وفي علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها أنها أحد أشكال التفاعل الاجتماعي، كما أنه عبارة عن مفهوم وثيق الصلة بالتسهيل الاجتماعي، حيث يقصد بالمسايرة في علم الاجتماع الرياضي أن عبارة عن تحكم الفرد وتصرفاته واعتقادته وتصرفاته وفق أحكام وعقائد وتصرفات الجماعة الرياضية.

نظرية التعاهد الاجتماعي المتبادل في علم الاجتماع الرياضي: ترى هذه النظرية أت تعرف الفرد الرياضي سواء كان (لاعب أو مدرب).

الجمهور المشاهد في علم الاجتماع الرياضي: يعد الجمهور المشاهد أحد أركان الرياضة التنافسية الحديثة، حيث تبين قادة الرياضة تأثير المشاهدين المهم على الأداء الرياضي.

الهدف: وهو حالة مرغوبة ومطلوبة من الأداء، حيث تسعى المنظمة الرياضي بأكملها للوصول إليه، وهذا يعني أن الهدف هو عبارة عن توقعات لنهايات اجتماعية ورياضية مرغوبة.

استراتيجية التعلم الحركي التفاعلي في الرياضة: وهي استراتيجية تعمل على التعلم بما يتوافق مع طريق عمل الدماغ الفرد الرياضي المتعلم، حيث أنها في الوقت نفسه تعمل على تنمية أنواع الذكاء الرياضي.

إن استراتيجية التعلم الحركي الفردي الرياضي تساعد على زيادة التفاعل بين الفرد الرياضي المتعلم والمهارات الحركية المكلوب تعلمها، بالإضافة إلى دورها في زيادة تعمق الفرد الرياضي.

لاستراتيجية التعلم الحركي بالدعائم التعليمية عدة مبادئ اجتماعية يجب أخذها بعين الاعتبار؛ وذلك لإنجاز الهدف المحدد بأقل وقت وجهد ممكن.

عندما يتعلق الأمر بالتدريب وتحسين الأداء الرياضي والسلوك الحركي، يتطلع الأفراد الرياضيون إلى مدربيهم للحصول على التوجيه، حيث أنهم يعتمدون على مرشديهم لإعطائهم ملاحظات جيدة.

التتبع: إن  العامل الذي يتم تتبعه والذي يكون أكثر قابلية للتنبؤ يكون الأسهل في القيام بحركات دقيقة، فعلى سبيل المثال في كرة الطائرة الذي تقام في الصالات.