الإرشاد المهني في الجامعات
تُعد الجامعة من أجمل المراحل التي يمر بها الفرد سواء ذكر أو أنثى؛ لأن الفرد يخرج إلى عالم آخر ويتعرف على مجتمعات مختلفة، والشخص الجيد هو من يتعلم ويأخذ كل ما هو إيجابي
تُعد الجامعة من أجمل المراحل التي يمر بها الفرد سواء ذكر أو أنثى؛ لأن الفرد يخرج إلى عالم آخر ويتعرف على مجتمعات مختلفة، والشخص الجيد هو من يتعلم ويأخذ كل ما هو إيجابي
المدرسة تعتبر البيت الثاني الذي يعيش به الفرد، في المدرسة يتعلم الفرد مهارات الكتابة والقراءة، ويتعلم القيم والأخلاق، ويتعلم المحبة وذلك من خلال المعلم المتميز
مهنة الفرد في المجتمع هي ما تحدد هويته وسلوكياته تجاه الآخرين، فهناك مهن معروفة اجتماعياً وذات مكانة مرموقة وتعود على الفرد بعوائد مالية ممتازة، مما يجعل الفرد يشعر
لكي يبقى الفرد إيجابي وناجح في كل مجالات الحياة، عليه بالتفاؤل والنظر إلى جميع الجوانب من الجانب الأفضل؛ مما يجعل الفرد أكثر شعور بالراحة والأمل، ويكون الفرد أكثر إنتاج
يمر الإنسان في حياته بمراحل عمرية، تبدأ من الطفولة وحتى الشيخوخة، كل مرحلة عمرية لها خصائصها ومشاكلها وظروفها، ومن أهم هذه المراحل مرحلة الشباب
في حياتنا اليومية نواجه العديد من المواقف، منها ما يبعث في قلوبنا السعادة والتفاؤل، ومنها ما يجعلنا نرى الحياة بشكل تعيس، فما أجمل أن يكون للفرد أصدقاء يشترك معهم في كل
يجب على الفرد اتباع مجموعة من السلوكيات والنشاطات الصحية مثل الرياضة، والطعام الصحي السليم، لكي يُحافظ الإنسان على سلامته بدنياً، وذهنياً، فلا تكن شخص مستهتر
هل سألت نفسك يوماً أنك حينما تكون شخص عامل في المجتمع، هل أنت شخص مخلص، مجتهد؟ هذا الموضوع مهم جداً للحصول على ثباتك في مهنتك.
يتعرض الفرد لمجموعة من الضغوط، ومجموعة من المشاكل في حياته ولابد أن يتعرض لمعظمها داخل المؤسسة المهنية التي يعمل بها، وفي هذّا المقال سنتحدث عن (الاحتراق النفسي المهني).
من الجميل أن يكون الفرد مُستقل بحياته وغير تابع لأحد، بحيث يقود نفسه بحكمة وبشكل لايُسبب الأذية لغيره، بحيث يحاول الفرد دائماً الحصول على ما يريد بحكمة وضمن المعقول.
الاحترام المتبادل بين الأفراد وخاصة الذين يعملون في مكان واحد، يؤدي إلى روح السعادة والثقة المتبادلة بينهم ولا سيما أن تكون علاقة الأفراد مبنية على الحياء والمحبة والتعاون.
المُرشد أو الموجه المهني موجود؛ لمساعدة الأفراد على تحقيق رغباتهم بالتحاقهم لتخصصات معينة أو في اختيار المهنة المستقبلية والاستقلال بها
نجاح الإنسان بحياته يكون نابع من الشخص نفسه، فعندما يشعر الفرد بنجاحه هذا يؤدي إلى توافق الفرد نفساً وجسدياً، ويشعر بالراحة والسعادة والثقة بالنفس.
عندما يكون جو العمل مريح نفسياً وصحياً من حيث النظافة و طريقة التعامل بين العمال وروح التعاون المتبادل بينهم، فهذا يؤدي الى الرضا والنجاح في العمل.
الإنسان بطبيعته يميل إلى مجموعة من الصفات التي تميزه عن غيره، فهو بطبعه يحب أن يكون ناجح ومتميز ومستقل، وهذا يبدأ من مراحل مبكرة في حياته
تأتي أهمية عملية الإرشاد المهني عندما يوضع الفرد في المهنة التي تتناسب مع ميوله وقدراته وهذا ليكون الفرد ناجح وسعيد في عمله.
يقوم الإرشاد المهني على تقديم المساعدة للفرد وذلك لفهم ما يريد وما يناسب ميوله وتقديم مجموعة من المعلومات عن الوظائف المتاحة وما تتطلبه من شروط ومطالب
يقوم الإرشاد والتوجيه المهني بمساعدة الفرد على معرفة نفسه، من ميول واستعدادات، وما يتناسب معها من تخصّصات أو وظائف معينة.
عندما نتكلم عن الاختيار المهني أو الوظيفي فإنَّنا نركز على المهنة أكثر من الفرد، وهذا يكون من خلال التّعرف على المهنة، وما هي الشروط الواجب تواجدها في الشخص المناسب لها.
البعض كتوم ولا يحب البوح بأسراره، ولكن هناك بعض الأمور يحتاج الفرد أن يفصح عنها؛ ليحصل على المساعدة، فهناك أمور شخصية ولا يريد الفرد أن يتدخل بها الجميع.
النجاح لا يتطلب البحث عن العمل والحصول عليه، بل يتطلب وجود المهارة اللازمة ووجود القدرة الكافية والاستعداد لوضع الهدف وتحقيقه، ومنها يحصل النجاح ويحقق الفرد أحلامه.
الكثير من الناس لا يعرفون اتجاهاتهم المهنية ويحتاجون للمعلومات الكافية؛ ليتعرفوا أكثر على رغباتهم وما يريدون تحقيقه من خلال العمل المهني، ويحتاج البعض لشرح مُفصل عن العمل
كل صاحب عمل مهني معين يبحث دائماً عن الطرق الصحيحة التي يحافظ بها على الأفراد الذين يعملون لديه، وهذه الطرق تقوم على تعزيز الفرد وتجعله يشعر بالطمأنينة والإيجابية
كل مدير في المؤسسات المهنية المختلفة يسعى دائماً لتكون مؤسسته مميزة وناجحة وذات مستوى عالي في الإنتاجية، بحيث يضع المسؤول عن العمل الكثير من الشروط
تُعَدّ الشخصيات المبدعة هي الشخصيات التي تتصف بقدرات عالية من الذكاء، بحيث يكون الشخص المبدع أكثر تركيز وأكثر دقة في الوصول إلى النجاح والقمة، وخاصة النجاح في العمل المهني.
كفاءة الشخص في عمله المهني تكون بالتميُّز والانفراد، فالفرد المميز في عمله له مكانة مميزة في العمل الذي يقوم به، حيث أنّه يتميز بصفات شخصية خاصة به،
لقد تميز الكثير من الناس بالقدرة على الإبداع، بحيث يكون هؤلاء الناس قادرين على التطور والتقدُّم بشكل مميز ومنفرد عن غيرهم، ويختلف الإبداع بين الناس بالدرجة والمستوى
يُعَدّ التميز في العمل المهني الهدف الأول لكل فرد، فكل إنسان يحلم ويحب أن يكون مميّزاً في جميع مجالات الحياة، وأن يكسِب ثقة واحترام الناس، وثقته هو بنفسه وبتميزه عن غيره.
من المهم جداً أن يشعر الفرد بالرضا المهني، حيث يعتبر الرضا المهني أنَّه تقبل الفرد للعمل الذي يقوم به، والرضا عن كل ما يتعلق بالعمل مثل البيئة المهنية والعلاقات المهنية
تعتبر عملية الاختيار المهني من أهم وأكثر العمليات التي تكون حساسة وتحتاج إلى التركيز من الفرد، بحيث يتمثل تركيز الفرد في الاختيار المهني أي عدم تأثر الفرد بالعوامل