أهداف العلاج السلوكي المعرفي
يعتبر العلاج السلوكي المعرفي شكل من أشكال العلاج النفسي، الذي يقوم بمعالجة الكثير من الاضطرابات النفسية، المشكلات السلوكية، يعتمد في علاجه على الحديث واللغة
يعتبر العلاج السلوكي المعرفي شكل من أشكال العلاج النفسي، الذي يقوم بمعالجة الكثير من الاضطرابات النفسية، المشكلات السلوكية، يعتمد في علاجه على الحديث واللغة
يُعرف العلاج السلوكي المعرفي بأنّه أحد أنواع العلاجات التي تساعد في علاج مجموعات مختلفة من المشاكل الصحية العقلية أو العاطفية، التي من الممكن أن تواجه الشخص
يرى باترسون عام 1986، أنَّ الإرشاد السلوكي المعرفي ليس مجرد إرشاد سلوكي يرتبط ببعض الأساليب المعرفية، كما حصل في مجموعة من الطرق التي عرضها الكثير
إنّ النظرية العقلانية الانفعالية تعد أسلوب أو نظرية من نظريات الإرشاد النفسي، تستخدم فنيات معرفية وانفعالية لمساعدة العملاء في التغلب على ما لديهم من أفكار ومعتقدات
إنّ النظرية العقلانية الانفعالية مستمدة من الباحث ألبرت أليس الذي بدأ بممارسة العلاج النفسي عام 1943، سميت طريقته في الإرشاد العلاج العقلي الانفعالي
يرى الباحثون بأنّ الانتقائية لم تعد مجرد نظرية إرشادية، بل إنها أصبحت اتجاهاً مـن الاتجاهات الرئيسية للإرشاد النفسي، الذي يضم العديد من النظريات
إنّ الجشطالت كلمة ذات أصل ألماني، ليس لها مرادف في جميع اللغات الأُخرى، فهي تعني نمط أو صيغة أو شكل. ظهرت المدرسة الجشطالتيّة كرد فعل للمدرسة الترابُطية والمعرفية
إنّ النظرية التجزيئية التي نظر إليها أصحاب المدرسة السلوكية، أنّ السلوك ارتباطات جزئية بين مثيرات واستجابات، رغم اعتراف الجشطلت بالارتباط،
يُعتقد أنّ حركة الجشطالت قد أطلقتها مقالة فرتهيمر، عن الحركة الظاهرية في ألمانيا، يرجع انتشار النظرية في الولايات الأمريكية إلى اثنين من مفحوصي فرتهيمر
يُمكن تعريف نظريات التعلُّم ككل بأنّها مجموعة من النظريات التي تم وضعها في بدايات القرن العشرين الميلادي، بقي العمل على تطويرها حتى وقتنا الحالي،
تُعتبر النظرية التحليلية أحد الأسس الرئيسية لفهم الاضطرابات النفسية من خلال التركيز على العقل الباطن والتجارب المبكرة.
هكذا نجد أنّ التشابُه والتّقارب بين نظريات الإرشاد التربوي يفيد في إمكان توحيد وجهات النَّظر، يبعث على الأمل في الوصول إلى نظرية عامَّة شاملة
النظريات النفسية تمثل أدوات حيوية لفهم السلوك البشري والعمليات العقلية. من خلال تحليل وتطبيق هذه النظريات، يمكن للباحثين والمعالجين النفسيين تطوير
يعتبر الإرشاد النفسي أداة قوية في تعزيز الوعي الثقافي والتسامح. من خلال تعزيز الوعي الذاتي ، وتطوير مهارات الاتصال الفعال ، ومعالجة الضيق المرتبط بالتمييز
الاستشارة النفسية عملية صنع القرار هي عملية ديناميكية تجمع بين الممارسات القائمة على الأدلة، والكفاءة الثقافية ، واستقلالية العميل.
يلعب الإرشاد النفسي دورًا محوريًا في تعزيز القدرة على التكيف مع التغييرات. من خلال تعزيز الوعي الذاتي ، وتقديم الدعم العاطفي ، وتعليم مهارات التأقلم
يلعب الإرشاد النفسي دورًا حيويًا في تعزيز التفكير الإيجابي. من خلال توظيف إعادة الهيكلة المعرفية ، واستكشاف المعتقدات الأساسية
يلعب الإرشاد النفسي دورًا تحويليًا في تعزيز الاندماج الاجتماعي من خلال تعزيز الرفاهية العقلية ، وتنمية الذكاء العاطفي ، وتحدي الوصمات والأحكام المسبقة
يوفر الإرشاد النفسي فرصة ثمينة للأفراد لتحسين مهاراتهم الاجتماعية. من خلال معالجة القضايا الأساسية ، وتوفير التدخلات المستهدفة ،
الإرشاد النفسي أداة قوية تمكن الأفراد من التغلب على الحواجز العاطفية والنفسية وتحقيق الأهداف الشخصية. من خلال تعزيز الوعي الذاتي ، وتعزيز المرونة
للإرشاد النفسي إمكانات هائلة في تعزيز الاستقرار العاطفي. من خلال الكشف عن التحديات العاطفية ، وتطوير استراتيجيات المواجهة
الإرشاد النفسي بمثابة مورد حيوي لتحسين الصحة العقلية. من خلال إنشاء علاقة علاجية داعمة ، وتعزيز الوعي الذاتي والبصيرة
تعمل الإرشاد النفسي كمحفز للوعي الذاتي من خلال تزويد الأفراد بفرصة لاستكشاف أفكارهم وعواطفهم وسلوكياتهم في مساحة داعمة وغير قضائية.
لقد تميز تطور الإرشاد النفسي بظهور توجهات مختلفة ، كل منها يقدم وجهات نظر وتقنيات فريدة لتعزيز الرفاهية العقلية. تُظهر التوجهات الديناميكية والمعرفية والسلوكية والإنسانية والوجودية
الإجهاد اليومي هو قضية سائدة تؤثر على عدد لا يحصى من الأفراد ، ولكن الإرشاد النفسي يوفر أدوات قيمة لإدارة وتخفيف تأثيره.
النجاح الشخصي هو تتويج للجهود والقرارات والظروف التي تقود الفرد إلى تحقيق أهدافه وتطلعاته. إنه ينطوي على تحديد الأهداف ، والمثابرة من خلال التحديات ، والنمو على الصعيدين الشخصي والمهني
هناك الكثير من الصعوبات التي تواجه العملية الإرشادية التي يقوم بها المرشد النفسي أثناء قيامه بجمع البيانات.
إنّ العملية الإرشادية لا تقوم على أساس فارغ من المعلومات، ولا تقوم على التكهنات والتوقعات التي تحاكي الممكن.
عندما يقوم المرشد بعملية الإرشاد النفسي بصورة صحيحة، فلا بدّ وأن تكون الإجراءات التي تترافق مع دراسة الحالة مكتملة الأركان والمضامين.
إنّ القيام بعملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات التي لا بدّ للمرشد من القيام بها لتكون العملية الإرشادية صحيحة وواقعية وذات مخرجات منطقية متوافقة مع الواقع.