الإشراف من مراحل العملية الإبداعية
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
يقصد بالإشراف تلك اللحظة التي يتفق فيها التفكير فجأة عن حل أو بوارد حل المشكلة التي طالما شغلت حيزاً كبيراً من النشاط العقلي.
في النموذج الكلي يختلف التركيز من مفهوم نقل المعرفة إلى المشاركة النشطة في تحقيق التعلم والإبداع في المعرفة.
لقد أخذ التحليل السلوكي التطبيقي أهمية الخاصة وحظي باهتمام الباحثين النفسيين بعد أن أوجد العالم النفسي السلوكي (سكنر) منهجية التحليل التجريبي للسلوك.
وتعرف النظرية البنائية على أنها أفضل اﻻستراتيجيات في علم أصول التدريس البديلة في التربية الخاصة.
وأن هؤلاء الطلبة يحققون النتائج المرجوة وفي نفس الوقت ركزت التربية الخاصة منذ إنشائها على الفرد وعلى برامج التعليم الفردي.
تسعى الاستفسارات الترابطية لبيان إلى أي مدى هناك علاقة بين عاملين أو ظاهرتين، ولا يلبي المنحى الترابطي معايير التجارب الحقيقة.
القراءة والكتابة عبارة عن عملية نشطة بمعنى أن كلاً من القراءة والكتابة تقدم شيئاً ذا معنى، وتعتبر القراءة والكتابة عملية اجتماعية لغوية دائمة الاستخدام.
نشأت الإضافات التعليمية لتحليل المهارات والنظم الخبيرة في الأصل لاستخدامها من قبل معلمي التربية الخاصة مع الطلبة بشكل فردي مع الإعاقة العالية الحدوث.
حيث يتم تحديد أهداف والنقاط الرئيسية للتدريس المباشر من خلال تحديد أهداف العرض و التركيز على فكرة واحدة قي وقت واحد.
يتألف من وصف السلوك بطريقة تجعل السلوك قابلاً للملاحظة والقياس والتكرار ومن المهم اختيار وصف محدد.
يظهر الإطفاء عندما ينخفض تكرار الاستجابة نتيجة وقف أو إزالة التعزيز ولذلك فإن نتائجه تتضح في خفض السلوك أو إزالة الاستجابة.
حصل التقييم في مجال التربية الخاصة في السنوات الأخيرة على كثير من الاهتمام والانتباه بدءاً من إجراءات التقييم المطلوبة للطلبة لاختيار البديل التربوي الملائم لهم
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
وقد وصف التقييم والتدخل كأجزاء من عملية مستمرة ومحددة بأربع فئات من بيانات التشخيص والتدخل.
تمر اللغة بالعديد من المراحل من أجل تحقيق هدفها، ففي البداية يكون الاستقبال سماع الصوت أو رؤية الشيء، ثم تحدث الترجمة في المخ لتحول المنبه المرئي.
في السنة الأولى من عمر الطفل، يجب تقليل الإثارة الذاتية وتقليل الاستجابة للأوامر اللفظية والعدوان والتقليد وتأسيس استعمال الألعاب بصورة مناسبة، والعمل على توسيع مدى العلاج.
بينت أغلب صور الأشعة المتطورة، ومنها تصوير التردد المغناطيسي (MRI و PET) تواجد جزء من العلامات غير الطبيعية في تكوين الدماغ، مع ظهور فرق واضحة في المخيخ.
تبيت البحوث التربوية أن التحصيل العلمي داخل الصفوف في المدارس، له أثر وبصورة مباشرة على الاضطرابات السلوكية للأفراد التي من أخطرها تلك الممارسات العدائية التي تنتج من فئة قليلة نسبياً.
تقوم عملية التشكيل التي تتصف بالدقة للأهداف السلوكية على تطوير العملية التربوية، وتبين للمدرس وللطلاب الأسلوب المناسب الذي يتم تتبعه أثناء عملية التعلم.
وجد الاختصاصيون في ميدان صعوبات التعلم، عدد كبير من الأساليب والاستراتيجيات والبرامج، والتي تكون غايتها معالجة المشاكل التي يتعرض لها الطفل ذوي صعوبات التعلم أثناء مسيرته التربوية والتحصيلية،
وأن يراعي الشخص المعلم عدة مبادئ ومنها مراعاة قدرات وإمكانات الطفل، ومعرفة نوع المشكلات التي يعاني منها الطفل، وأن پركز البرنامج على تنمية القدرات النمائية كالذاكرة والانتباه وغيرها.
وهو أسلوب تعديل السلوك في معالجة المشاكل السلوكية التي تكون مشكلة أمام تقدم الطفل بشكل أكاديمي، مثل مشاكل النشاط الزائد وتشتت الانتباه.
دافع عدد من الباحثين والمربين عن موضوع التربية الخاصة للموهوبين والمتفوقين بكل الوسائل الممكنة.
حيث وجد أن عمليات تقييم المعلمين لقدرات الطلبة تتأثر بسمات مثل الطاعة والنظافة والاناقة والمهارات الاجتماعية وغيرها.
في مجال التربية الخاصة لا يزال الصراع مع طرائق لتحسين السياسات والممارسات في مجال الخدمات التعليمية المقدمة للطلبة من ذوي الإعاقة.
ويجب على مرشدي التأهيل استكشاف تجربة المسترشد في مجالات الصحة النفسية والصحية والجسدية والعلاقات الأسرية والعلاقات الاجتماعية.
مهارات تقرير المصيرفي المنهج العام للطلبة من ذوي الإعاقة الذين يتوقعون انتقالهم من المدرسة الثانوية إلى التعليم ما بعد الثانوي أو العمل.
الشباب ذوي الإعاقة قد لا تكون لديهم المهارات التي يحتاجون إليها من أجل المشاركة في عملية تقرير المصير والتدريب على مهارات تقرير المصير.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
تعتبر اختبارات الذكاء الفردية من أكثر الطرق موضوعية التي تستعمل في التعرف على الطفل الموهوب والمتفوق، في عمر ما قبل المدرسة