أهداف التربية الخاصة
مفهوم التربية الخاصة:هي مجموعة من الأساليب التعليمية الفردية المُنظمة. وتحتوي على مواد تعليمية ومعدات خاصة، طرائق تربوية، إجراءات علاجية.
مفهوم التربية الخاصة:هي مجموعة من الأساليب التعليمية الفردية المُنظمة. وتحتوي على مواد تعليمية ومعدات خاصة، طرائق تربوية، إجراءات علاجية.
هي مجموعة من البدائل التي تُقدّم لأطفال التربية الخاصة، حيث تبدأ من البدائل الأكثر تقيّداً (مراكز الإقامة الكاملة) إلى المراكز الأقل تقيّداً (الدمج الاجتماعي).
أساليب التدريس: هي الطريقة التي يتبعها المُعلم في التدريس للأطفال داخل الغرفة الصفية من أجل تحقيق الأهداف التي يريدها.
من المعروف أن أطفال التوحد لديهم صعوبة في مُعالجة المُعلومات الحسية، حيث يجب على المُعلّم معرفة أي الأماكن مناسبة لتعليم الطفل التوحدي داخل الغرفة الصفية.
الأسر التي لديها أطفال من ذوي اضطراب التوحد، هم بحاجة إلى مساندة مالية وخدمات اجتماعية من أجل مساعدة أطفالهم.
تحقيق الدمج الناجح للأطفال المصابين بالتوحد في المدارس العادية يتطلب تخطيطًا شاملاً وتعاونًا بين الأسرة، والمعلمين، والموظفين
رياضة الطقل التوحدي: تعتبر الرياضة للطفل التوحدي من أحدا طرق العلاج الصحية للحياة تفيد الرياضة في خفض السلوك غير مرغوب فيه وزيادة السلوك المرغوب للطفل التوحدي.
جدول المراقبة العامة لتشخيص التوحد: هذا المقياس يُراقب سلوك التواصل الاجتماعي، حيث يُطبّق هذا المقياس على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم 30 شهر فما فوق.
تقويم مُتعدد التخصصات: هم مجموعة من الاختصاصيون من ذوي الخبرات يقوموا بجمع المعلومات من أجل معرفة حالة الطفل.
إن عملية دمج الطلبة التوحديين تتطلب تجهيزات من حيث المكان، طُرق التدريس وطرق التعامل مع الأطفال.
مفهوم البرامج التربوية:هي مجموعة من البرامج التي تُقدّم من أجل تسهيل عملية التعليم لاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ومساعدتهم من أجل التكيف.
مفهوم البرامج التربوية: هي مجموعة من البرامج التي تقدم من أجل تسهيل عملية التعليم لأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
نظام التواصل عن طريق تبادل الصور: يهدف هذا النظام على التواصل من خلال نقاط قوة الطفل، مثل الإدراك البصري؛ لأن الطفل التوحدي يتمتع بقدرات على التواصل المرئي.
الكشف المُبكّر على الأطفال الذين لديهم ضعف بصر في مراحل مُبكرة، تُعَدّ مسؤولية الأسر والمُعلّم إلى جانب الأطباء.
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،
اختبار تم تقنينه على عينة كبيرة من الأطفال المكفوفين وضعاف البصر وقد أخذ معظم فقراته من ستانفورد_بينية الأصلي وأضيف إليه فقرات غير لفضية.
مفهوم الإعاقة البصرية: يعتمد مفهوم الإعاقة البصرية على حدة البصر هي إمكانية الأطفال على تمييز الأشكال المُختلف لدى ذوي الإعاقة البصرية، قدرة العين على أن تعكس الضوء
تُعَدّ حاسة البصر الوسيلة الأساسية التي يعتمد عليها الفرد لتطوير مفاهيمه وتحليل العلاقات وحلّ المُشكلات، حيث أن البصر يتيح للأطفال التعلم بالطريقة التقليدية.
السلوك النمطي:هي أفعال تكرارية تشمل الإثارة الذاتية وهي غير هادفة وتأخذ عدة أشكال في السلوك منها الضغط على العين بالأصابع أو فرك العينين أو هز الجسم للأمام أو للخلف.
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية
هو عدم القدرة في استخدام الكلام كوسيلة للتواصل وعدم التواصل مع الآخرين، كذلك الرغبة المفرطة بالالتزام بالروتين ولعب نمطي ومُقاومة أي تغير في البيئة
نستطيع تحديد البدائل التربوية المُناسبة في الصف العادي للأطفال ذوي الإعاقة الجسمية الذين يتمتعون بقدرات عقلية عادية
يُصنَّف الشلل الدماغي إلى عدد من التصنيفات، حسب الأطراف المُصابة أو حسب نوع الاضطراب الحركي، حيث أن الأفراد ذوي الشلل الدماغي يتميزوا بقدرات عقلية عادية.
ينتج شلل الأطفال عن مرض فيروسي مُعدي يصيب الخلايا العصبية الحركية في النخاع الشوكي، بالتالي يؤدي إلى تلفها وضمورالخلايا العصبية.
هي مجموعة من المُشكلات الحركية المُزمنة التي تؤثرعلى حركة وقدرة الجسم، في تناسق بين الحركة والتوازن. ويُعَدّ الشلل الدماغي اضطراب عصبي حركي يتنج عن تلف في الدماغ
تُعَدّ البرامج التربوية المقدمة للأطفال المُضطربين لغوياً مُهمة في تنظيم وتحديد نوعية البرامج المُقدمة للأطفال، ضمن المهارات الأساسية لديهم.
من الصعب جمع فئات الإعاقة الجسمية والصحية في تعريف واحد؛ بسبب تنوّع الحالات واختلافها بين بعضها إذ تفرض قيود جسمية أو صحية على الأفراد المُصابين
يعتبر المُعلمون في المدارس العادية لم يحصلوا على تدريب اللازم لتعليم الأطفال المُعوقين بصرياً، يعد التحاق الطفل بالمدارس العادية دون توفير الخدمات المُناسبة والمُساندة
إن تطوّر الاستعداد للتعلم، تُعَدّ من الشروط الأساسية لعملية التعلّم الناجحة، فعندما يتوفر الاستعداد الكافي للتعلم لا يواجه الطالب أي مُشكلات في عملية التعلم ولا تثبيط للدافعية