علاج اضطراب الهوية التفارقي
في هذا النوع من الاضطراب تعمل هويتين أو أكثر من الهويَات على فترات للتحكم داخل الفرد ذاته. ولا يمكن للشخص أيضًا أن يتذكر المعلومات التي يتذكرها بسهولة عادة
في هذا النوع من الاضطراب تعمل هويتين أو أكثر من الهويَات على فترات للتحكم داخل الفرد ذاته. ولا يمكن للشخص أيضًا أن يتذكر المعلومات التي يتذكرها بسهولة عادة
أعراض هذا النوع من الاضطراب مزمنة وربما تسبب العجزَ وذلك على الرغم من أن الكثير من المرضى يكون أداؤهم بشكل جيد ويعيشون حياة خلاَقة ومُنتِجة.
بالرغم من إحتمالية الشعور بالخوف من هذا النوع من الاضطراب، فإن إدراك إمكانية العلاج يمكن أن يكون أمر مطمئن، للمساعدة في التعايش مع هذا الاضطراب.
الخوف من المستقبل أو الوقت ويعتبر خوف غير منطقي والذي يتعرض له الكثير من الأشخاص، وعادةً فإن هذا الخوف لا يتعلق بمناسبة مستقبلية معينة، وإنما عند مرور الوقت نفسه، واعتقادات غير منطقية.
بالرغم من عدم توفر أسلوب للقضاء على كل عوامل الخطر المسببة أو المحفزة لهذا النوع من الرهاب؛ إلا أن التشخيص المبكر والالتزام بخطة العلاج من الشخص المصاب قد يكون هذا فعال جداً.
قد تحفز بعض وسائل الإعلام والموسيقى وغيرها الأطفال والشباب سريعي التأثر على ممارسة هذه التجربة السيئة قد يساهم تعليم الأشخاص مهارات التفكير النقدي
هذه الشخصية من الاضطرابات الصعب أن يتم معرفتها، في هذه الحالة يبدو الشخص المصاب شخص طبيعي وربما يظهر كشخصية فاتنة وليست طبيعية فقط يتلاعب ذهنياً بضحيته حتى تقع في شِباكه
هذه الشخصية تعرف بأنها واحدة من الشخصيات التي لديها اضطراب ما، قد عرف الفيلسوف "روبرت هار" صاحب هذه الشخصية بأنه شخص مفترس اجتماعي ويقوم بالتلاعب وفتح طرقه بالحياة بلا رحمة.
من المتوقع أن يكون لاصحاب هذه الشخصية علاقات مع الأصدقاء وزملاء العمل والأقارب والأخوة والأبوين والشريك العاطفي والأبناء، فهذه العلاقات تخدم احتياجاتهم الاجتماعية والمادية
يعتقد أن هذا الاضطراب غير شائع وليس من السهل الحصول على نسب صحيحة لأن المصابين ممكن أن لا يُشخّصوا أو يتم تشخيصهم بطريقة غير صحيحة
مثل باقي اضطرابات الشخصية فإن الأسباب النوعية لهذا الاضطراب غير معروفة، ولكن قد يؤدي ترافق سوء المعاملة والحرمان في الطفولة المبكرة من حب الوالدين
من الطبيعي أن تخاف الناس من ممن هم حولها أحيانًا هذا صحيح لكن الفرد الذي يعاني من هذا الاضطراب حتى دون أدلة مؤيدة؛ يفترض توجه الآخرين لاستغلاله أو ضرره أو خداعه بشكل مفرط بالتالي
إن الشخص المصاب بهذا الاضطراب يعاني من مشاعر دائمة من الغربة عن الواقع. قد تمتد نوبات هذا النوع من الاضطراب ساعات أو أيام أو أسابيع، أو أشهور. ويمكن أن يتطور أو يتحسن
غالباً ليست من السهل تحديد نسبة مرضى هوس السرقة بصورة دقيقة لأن الذي يعاني من هذا النوع من الاضطراب يتسم بقدرته على التمويه والأخفاء. وسبب هذا الاضطراب لم يحدد بعد
هوس السرقة مرض نفسي نادر والمصاب بهذا الاضطراب ينتابه بعد القيام بالسرقة شعوراً بالندم والكآبه، لكنه يفشل المصاب في مواجهة اندفاع الرغبة الملحه كلما تطغى عليه ويشعر بمتعة فورية بعدها
من المحتمل أن تؤثر المظاهر الخاطئة والأسباب المخفية على نوعية الحياة للشخص ولذلك من الضروري تلقي المصاب تشخيص صحيح للحالة وللمسبب الرئيسي لهذه النوبات وتلقي العلاج الصحيح،
عادةً أغلب الأشخاص الذين لديهم هذه النوبة تظهر لديهم علامات المرض النفسي الذي يعانون منه قد يرافق الصرع حالات نفسية أخرى، مثل؛ القلق، والاكتئاب، والفصام وأحياناً
هذا النوع من الاضطراب هو أحد أشكال الهستيريا التحولية وهو اضطراب نفسي يحدث عادة عند البعض خاصة عند الأشخاص الذين لديهم القابلية للإيحاء، له بسبب تأثير بعض ضغوط الحياة
ينبغي التخلص من التوتر والقلق والحالة النفسية السيئة التي تعرض الفرد إلى الإصابة بهذه الحالة ويمكن ممارسة تمارين الاسترخاء للحد من هذا الشعور.
أشارت الإحصاءات أنّه حوالي ثلث الأشخاص (واحد على الأقل من أصل 75 نوع) قد يشكون من مشاكل في النوم، وقد تمتد وتستمر معاناة الشخص في حال لم يتم اللجوء لتشخيص الحالة
الابتزاز النفسي يعتبر شكل من أشكال الضرر النفسي، الذي قد يظهر على فرد ما، ويكون هذا الابتزاز في العادة ما يقع من شريكين في العلاقات الاجتماعية
تم تسميته بالعصاب منذ القرن 18 وذلك لوصف الاستجابة الذهنية والوجدانية والبدنية التي تتصف بعدم العقلانية، وفي عام 1980 تم إزالة مصطلح العصاب من قبل الرابطة الأمريكية للطب النفسي
تعد المعاناة النفسية الداخلية والمرور بظروف ضاغطة خارجية، مصدرًا للقلق، والتي تهدد إستقرار النفسية الداخلية للشخص؛ واستجابة لهذا الوضع يشعر المصاب بالحاجة للحماية
غالباً ما يشاهد المصاب أشياءً وهامية، أو لا يرى الأشياء بشكلها الطبيعي، وقد يترافق معها أيضًا هلاوس بصرية أو سمعية، بمعنى أنه الأمراض العقلية تحدث نتيجة خلل عضوي.
من المحتمل أن يؤدي الاكتئاب إلى شعور الشخص المصاب بالألم، ومن المحتمل أيضاً أن يكون العكس، الألم هو سبب في الاكتئاب. وأحياناً ينتج عن الألم والاكتئاب السير في خط لا نهاية له،
التعرض للاكتئاب يرتبط مع الكثير من المظاهر المتنوعة، بعضها واضح والآخر لا يدركه إلا المصاب وبعد وقت. أن الإصابة بهذه الحالة من شأنها أن تتسبب بمظاهر جسمية إلى جانب النفسية
هذا النوع من الصداع منتشر جداً، وتأثيره ظاهر في كفاءة العمل وجودة الحياة، تحديداً إذا كان مزمن الألم المتكرر يجعل الشخص عاجز عن إكمال الأنشطة
إن علاجات هذه الحالة متوفرة، والسيطرة علىيها هو توازن ما بين اتباع عادات صحية وتلقي علاجات بدون أدوية وتناول الأدوية المناسبة.
يظن البعض أن هذه الحالة من الصفات الطبيعية التي يفتعلها الأشخاص من غير توفر جذور واقعية ترتبط بشخصياتهم. في وقت أنه يتم تصنيفها ضمن العقد النفسية والسلوكية الاجتماعية
الأشخاص المصابين بهذه الحالة غالباً فاقدين الشعور بالراحة المطلوبة ويعانون من حساسية شديدة نحو التواجد في الأحداث الاجتماعية والتعامل مع الآخرين وإدراك أنفسهم بطريقة صحيحة.