كيفية تنمية ضمير الطفل
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
انفعالات الأطفال بين عمر السنتين والثلاث سنوات متعددة ومختلفة، حيث أن الطفل في هذه العمر يكون قادراً على الفهم والإدراك، وبمساعدة العائلة من الممكن التحكم
يبدأ الطفل الرضيع في هذا السن بالحبو، وفي المقابل هناك أطفال بحاجة إلى عدة أشهر حتى يتمكنوا من الحبو، وبعض الأطفال يمشون فوراً بدون حبو.
بعض الأطفال يمتلكون أجسام حيوية، حيث تتوافر لديهم طاقات هائلة، وهم بحاجة إلى إرشاد لاستغلال هذه الطاقة بشكل إيجابي، حيث أنه في كل بيت يوجد أطفال يتميزون بكثرة الحركة
ليس من المهم أن يقوم الوالدين بتفسير رسومات الأطفال كما يريدون، حيث إن الرسم بحد ذاته لا يرمز إلى شيء محدد.
في ظل الظروف الأقتصادية الصعبة التي يعاني منها غالبية الأفراد، وبسبب متطلبات الحياة الصعبة أصبح من الضروري جداً خروج المرأة للعمل.
سنّ الثلاث سنوات هو السن الذي تتطور فيه المهارات المعرفية، واللغوية للأطفال بشكل كبير، فيتمكن الأطفال من تحديد متى يشعر الناس بالحزن، السعادة والغضب.
يجب على الوالدين النظر إلى الطفل كشخص لديه اعتبارات وأذواق وتفضيلات، ومعرفة ما يهتم به الطفل إذا كان هناك أي مجال أو موضوع يُفضله أو يميل إليه بشكل خاص.
الأحفاد يأخذون من الأجداد العطف والاهتمام والحنان والتدليل، وفي المقابل يتعرض الأطفال إلى عنف الآباء وذلك بسبب الضغوطات العمل النفسية والاقتصادية والاجتماعية
الأطفال حديثي الولادة يقومون بعملية التواصل في أول يوم في عمرهم، حيث أن الطفل يقوم بالتواصل مع والديه وعائلته وكل الأفراد المحيطين به.
تعاني معظم الأمهات من مشكلة ميل الأطفال في شراء كل مايرونه، ورغبتهم في الحصول على ما يمتلكه غيرهم من الأطفال سواء الأخوة أو الأقارب.
لعب الأسرة مع الأطفال له عدة نواحي إيجابية، تعود على الأطفال بشكل خاص وعلى الأسرة بشكل عام، مع العلم أن يوجد فرق بين لعب الوالدين مع الطفل، حيث إنّ الأب يلعب
إن القيام باستغلال الأطفال في أي نوع من أنواع العمل يمنع الأطفال من طفولتهم، ويمنعهم من المدرسة، ويؤثر العمل عليهم وعلى عقولهم، وهذا الاستغلال ممنوع في القوانين
يجب على الأم بالبداية التمييز بين رأي الأشخاص وبين تدخلهم في تربية الأطفال، إذا كان هذا التدخل في الطريقة التي تتعامل بها الأم مع الطفل على شكل رأي تتقبل الأم هذا الرأي
تحميم للطفل حديث الولادة من أكثر الأمور المُقلقة للأم، ذلك بسب خوف الأم على الطفل، لأنه يكون ضعيف البُنية، حيث أن تحميم الطفل حديث الولادة لأول مرة يحتاج إلى عدة
معظم الأهالي يجدون صعوبة في التصرف مع سلوك الشغب عند الأطفال خلال المراحل التي يمر بها الأطفال، إن طريقة التعامل مع الأطفال الذين يقومون بالتصرفات السيئة،
يعتقد معظم الأهالي أن التربية الحازمة، ينشأ عنها أطفال يطيعون الوالدين، ويقومون بالتصرفات والسلوكيات الحسنة، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أثبتت العديد من الدراسات أن التربية الحازمة
اختلفت طرق التربية على مر العصور واختلفت الأساليب التي يتبناها كل من الأب والأم في تربية الأطفال، في الوقت الراهن ظهر مفهوم جديد للتربية، يطلق على هذا المفهوم بالتربية الإيجابية
تقع مسؤولية تربية الأطفال على عاتق الوالدين وبالأخص الأم، حيث تكون الأم العنصر الأهم في عملية التربية، الطفل قبل بلوغه عشرة أعوم
تختلف مفاهيم التربية بين الماضي والحاضر، وأدى ظهور السوشيال ميديا والتطور التكنولوجي الحديث، إلى إحداث مفارقات كبيرة بين مفهوم التربية
نظرية التعلق: هي نظرية التي تقوم على أساس وصف نوعية العلاقة بين جميع الأفراد، وتقوم على مبدأ واضح وهو أن الطفل يحتاج إلى إقامة علاقة مع أحد أفراد أسرته
يعاني معظم الأهالي من سلوكيات الأطفال العدوانية، ولا يعرفون الطرق المثالية لتربية أطفال هادئين، حيث أن الأطفال يلجأون إلى القيام بسلوكيات عدوانية بسبب عدم قدرتهم
تتميز العلاقة القائمة بين الأجداد والأحفاد بأن لها عدة إيجابيات تعود على الأحفاد والأجداد بنتائج إيجابية، يوجد العديد من القواعد التي تجعل العلاقة بين الأحفاد والأجداد علاقة
الامتحانات من أكثر الأمور التي تسبب التوتر لكل من الأب والأم والأطفال بالأخص الأطفال، حيث أن الأطفال تظهر عليهم عدة أعراض نتيجة التوتر
الموسيقى لها تأثير كبير على مشاعر الطفل، حيث أنه بالموسيقى يصبح الطفل أكثر قدرة على الاستماع والاستيعاب.
عندما يصبح الأطفال في عمر يسمح بدخولهم الروضة، يكونوا بأشكال واحجام متباينة، ويتميز الأطفال الذين تكون أعمارهم بين 3-4 سنوات بتطور المهارات لديهم بشكل سريع.
تعتبر الأسرة مصدر الأمان والاستقرار بالنسبة للطفل فهي تقوم بتربية الأطفال واكتشاف مواهبهم، ولكن في أغلب الأوقات لا تستطيع الأسرة اكتشاف المواهب، بسبب عدم إدراك
الأسرة هي أول عالم يتعرف عليه الطفل، حيث أن أفراد الأسرة عبارة عن مرآة يرى الطفل فيها نفسه، الأسرة لها دور الأهم في تنشئة الأطفال وتكوين شخصيتهم، لكن في المقابل
الطفل الحساس: هو الطفل الذي يمتلك كثير من الاحاسيس التي لا يستطيع الطفل السيطرة عليها، حيث تنزل دموعه ويبكي تجاه أيّ موقف يحدث معه، تعاني الأمهات مع الأطفال الذين
تربية الأطفال بالمحبة هي الوسيلة الأفضل لتنشئة جيل أكثر وعي واتزان ونجاح في الحياة، لذلك يجب على الوالدين الحرص على تربية الأطفال بالمودة، وأن تكون طبيعة