علم سلوك الحيوان

إنّ حصول الحيوانات على طعامها يشكّل تهديداً كبيراً لحياة بعضها، فالحيوانات تقوم بأي شيء في سبيل الحصول على الطعام وخاصة المفترسة منها

تمتاز الزرافة بنظر قوي للغاية يساعدها في كشف السهول والمناطق التي جولها معتمدة على طولها الكبير الذي قد يزيد على الستة أمتار، وبالتالي فالزرافة

يعتبر النوم من الضروريات التي تحتاجها الحيوانات لاستمرار مسيرتها في النظام البيئي، ولعلّ الطيور من أكثر الحيوانات حاجة إلى النوم بصورة منتظمة

إنّ جميع الحيوانات وحتّى تلك التي تفضّل التعايش بصورة منفردة لا بدّ وأن تلتقي مع بعضها البعض وخاصة في موسم التكاثر

على الرغم من أنّ جميع الحيوانات وجدت ضمن نطاق جسدي نفسي يتلاءم وفقاً لطبيعة المكان الذي تتواجد فيه، ومما لا شكّ فيه أنّ الحيوانات الأليفة

تبقى الأسئلة ما بين أكثر وأقل هي الأكثر شيوعاً لمعرفة غرائب السلوكيات في عالم الحيوان، فكثيراً ما نسمع أنّ الحيوان هو الأكثر قوّة وأنّ الحوت الأزرق

إنّ أجساد الحيوانات تحتاج إلى الراحة التي تساعدها على التعايش وفقاً للنظام البيئي الذي تتواجد فيه، حيث يمنح النوم للحيوانات المزيد من النشاط

كثيراً ما نقرأ عن حيوانات يمكن لها التعايش رفقة الحيوانات المفترسة على الرغم من أنها حيوانات لا تمتلك القدرة على المواجهة

تعتبر المياه من الاحتياجات الرئيسية بل من الضروريات التي لا يمكن أن تدوم الحياة دونها، فحتى الحيوانات التي لا تشرب المياه إطلاقا أو تحتاج القليل منها

كثيراً ما نسمع أنّ واحداً من الحيوانات قد تعرّض للموت نتيجة تعرضه للسقوط من مكان مرتفع أو بسبب تعرضه لمرض نادر لم يتوفر له علاج فعّال لغاية الأن

لا بدّ لكلّ كائن حي وأن تنتهي حياته في نهاية المطاف مهما طال الأمر أم قصر، فالزواحف التي تعتبر تمضي أكثر سنوات في عمرها وهي في صحّة جيدة تعيش

مهما كبر حجم الحيوان أو صغر فإنه لن يتمكّن من أكل أكثر من طاقته التي تسمح له بالتعايش وفقاً للنظام البيئي، فالأسود مثلاً يمكن لها أن تأكل في اليوم الواحد

تمتاز معظم الحيوانات بأصوات يمكن للحيوانات أن تميزها وتتعرف عليها بناء على هذه الأصوات حتى دون أن تراها، فعواء الذئاب ونباح الكلاب وزئر الأسود

استغل الإنسان منذ القدم عدداً كبيراً من الحيوانات قام بتوظيفها لخدمته ورعايته بصورة مذهلة، ولعلّ الحيوانات التي تم الاستفادة من خدماتها هي حيوانات ذكية

لكلّ حيوان عمر افتراضي تنتهي به حياته، وقد تتنوع أسباب موت الحيوانات وخاصة تلك التي تعيش في المناطق البرية رفقة الحيوانات المفترسة

هناك العديد من الحيوانات التي تمتاز بدرجة خطورة عالية على الرغم من صغر حجمها أو ضعف قوتها في نظر العديد من الحيوانات الأخرى

مهما كبر حجم الحيوان أو صغر فله العديد من السمات التي تجعل منه حيواناً فريداً عن غيره، ولعلّ القوارض التي لطالما عانى منها الإنسان

لكلّ حيوان مجموعة كبيرة من السلوكيات التي تشكّل مجموعة من السمات المتعارف عليها، ولعلّ الزرافة واحدة من أكثر الحيوانات البرية

لكلّ نوع من أنواع الحيوانات حواس يمتاز بها دون غيره من الحيوانات، فالطيور على اختلاف أنواعها تمتاز بحاسة البصر الجيدة، وتمتاز معظم الثدييات بحاسة شمّ قوية

النوم من الحاجات الأساسية التي استطاع علماء سلوك الحيوان أن يكشفوا العديد من تفاصيلها لدى الحيوانات، حيث استطاعوا أن يفصلوا الحيوانات

من الطبيعي أن نقرأ أو نسمع عن حيوانات تلجأ إلى النوم أو الراحة من أجل التعايش وفقاً لطبيعة المكان الذي تتواجد فيه وللحصول على المزيد من القوة

لا تقتصر الثدييات على الحيوانات المتعارف عليها والتي تعيش ضمن نطاق البرّ فقط، فهناك العديد من الحيوانات التي تصنّف ضمن نطاق الحيوانات الثدية

لعلّنا قد سمعنا مسبقاً عن حيوانات تنام لأشهر عديدة بعد أن تقوم بتجهيز أجسادها لهذا الأمر استعداداً لما يسمّى بالسبات الشتوي مثل الدب القطبي

لا شكّ أننا ندرك جيداً مدى التطوّر الكبير الذي وصلت إليه الحواس لدى بعض الحيوانات، فما نحتاجه نحن كبشر لتسهيل الرؤية لدينا يمكن لصقر

تمتاز الحيوانات المفترسة بطول أنيابها وقوّة فكّها وقدرتها الخارقة على قتل الحيوانات التي تكبرها حجماً مثل النمور والتماسيح،

لعلّ أصوات الحيوانات هي الطريقة التي يمكن لنا أن نميّزها عن غيرها دون الحاجة إلى إلى مشاهدتها بصورة مباشرة، ولعلّ الحيوانات تمتاز بأصواتها

اعتدنا أن نرى في عالم الحيوان حيوانات تتغذى على اللحوم من خلال افتراس الحيوانات الأخرى كالضباع والتماسيح والنمور

لا تستطيع الحيوانات أن تعيش دون أكسجين يساعدها على التنفس، فجميع الحيوانات تمتاز بقدرتها على التنفس ولكن بصورة تختلف عن الأخرى

يعتبر الطعام من الحاجات الرئيسية التي تساعد الحيوانات على الحياة، كما وأن الهجرة التي تقوم بها الحيوانات مثل الأسود وأواع كثيرة من الطيور والأسماك

تبقى معظم الحيوانات في حالة وعي تام ما دامت مستيقظة حيث يمكن لها سماع ما يدور حولها ورؤية الأشياء وإدراك المخاطر من خلال الشمّ والحس والسمع والبصر