مرض الفطر الشعاعي الجلدي في الأبقار
داء الجلد هو عدوى جلدية بكتيرية، تصيب أنواعًا متعددة من الحيوانات في جميع أنحاء العالم. هو الأكثر شيوعًا في الحيوانات الصغيرة أو التي تعاني من ضعف المناعة، أو في الحيوانات المعرضة بشكل مزمن لظروف رطبة.
داء الجلد هو عدوى جلدية بكتيرية، تصيب أنواعًا متعددة من الحيوانات في جميع أنحاء العالم. هو الأكثر شيوعًا في الحيوانات الصغيرة أو التي تعاني من ضعف المناعة، أو في الحيوانات المعرضة بشكل مزمن لظروف رطبة.
هو مرض يصيب الأبقار، حيث يعتبر الشتاء والربيع، هو الوقت المفضل لحمى الطين. هذه عدوى جلدية يسببها كائن حي يسمى (Dermatophilus congolensis) يعيش في التربة.
حمى النقل أو حمى الشحن للماشية، هو مرض تنفسي معقد يسبب خسائر كبيرة لصناعة الثروة الحيوانية، من نواح كثيرة. قد تشمل هذه النواحي ضعف الوزن، فقدان إنتاج اللحوم بسبب التقزم، إطالة فترة التغذية، موت الحيوان.
هو فيروس معوي يصيب الأبقار بالإضافة إلى أنه يصيب الجهاز التنفسي العلوي والسفلي، والأمعاء. يتم التخلص منه في البراز، وإفرازات الأنف، ويصيب الرئة أيضًا هو سبب 3 متلازمات سريرية مميزة في الماشية
النفاخ هو شكل من أشكال عسر الهضم، يتميز بالتراكم المفرط للغازات في الكرش. مباشرة بعد أن تستهلك الماشية وجبة الطعام، تخلق عملية الهضم غازات في الكرش. يتم التخلص من معظم الغازات عن طريق التجشؤ.
هو مرض وبائي يصيب الأبقار والماشية الأُخرى، يسببه فيروس ينتمي لعائلة (ريو فايرايدي)، ينتقل المرض عن طريق الحشرات، فهو سريع الانتشار، حيث تصل نسبة الإصابة في الأبقار إلى 5%، والنفوق 1%،
هو مرض يصيب الأبقار وأنواع أخرى من الماشية، وهو مرض معدي ينتقل بالناموس، والحشرات الماصة للدماء. يسبب المرض الكثر من الآفات في المزرعة التي تتدرج عند إصابة القطيع بأكمله
هو مرض ينتشر بسرعة في القطيع، يسببه أحد أنواع العترات السبع الفيروسية، حيث يصيب أعداد كبيرة من الأبقار والماشية الأخرى. يتميز بسرعة انتشاره وفاعليته،
هو مرض معدي مزمن يصيب الأبقار، ويتميز بالتهاب الأعضاء التناسلية، والأغشية الجينية، بالإضافة إلى حدوث الإجهاض عند الإناث الحوامل في المراحل المتقدمة من الحمل ما بين الشهرين الخامس والسابع
يعرّف المرض بانه حاله تصيب الأبقار تتمثل بمون أنسجة مخ البقرة، وعدم اتصالها مع بعضها البعض حتى تتحلل كالإسفنجة، حيث تتحول الأبقار لكائنات مجنونة، تتصرف تصرفات لا ارادية وغريبة فلا يمكن السيطرة عليها
مرض السالمونيلا: هو النوع الأكثر شيوعًا في إصابة الطيور، ويمكن أن تكون الطيور البرية الأصلية كناقلات وخزانات للبكتيريا.
في التهاب المعدة الضموري ستضعف بطانة معدة الكلب وسيحدث تلف في الغدد التي تكوّن حمض المعدة، وهذه الحالة هي نوع من الالتهابات المزمنة التي تصيب بطانة المعدة والتي تؤدي إلى أن تصبح الغشاء المخاطي والبطانة رقيقة للغاية
سبب سمية المنظفات عند الكلاب هو ابتلاع كمية صغيرة من المنظفات المنزلية أو بكميات كبيرة؛ حيث يمكن أن يتسبب تناول هذا المنتج بالإضافة إلى التعرض الجلدي أو العيني له في أضرار جسيمة للعينين والأغشية المخاطية والجلد
العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات أو مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية هي فئة من الأدوية تستخدم لتقليل الألم والحمى والالتهاب والتورم، وهذه الأدوية شائعة لأنها تعمل مثل الكورتيكوستيرويدات دون آثار جانبية.
يجب دائمًا الاحتفاظ بالأدوية بعيدًا عن متناول الحيوانات الأليفة، وفي المستقبل إذا وُصف مضادات الالتهاب غير الستيرويدية للكلب فيجب مناقشة ذلك مع الطبيب البيطري فيما يتعلق بسمية هذا الدواء.
نقص بوتاسيوم الدم (Hypokalemia) مصطلح يشير إلى انخفاض تركيز البوتاسيوم في الدم، والبوتاسيوم هو إلكتروليت مهم داخل الجسم وهو حيوي للوظيفة الطبيعية للعضلات والأعصاب، وفي بعض الحالات يفقد التحكم الطبيعي في تركيز البوتاسيوم في الجسم؛ مما يؤدي إلى استنفاد البوتاسيوم وانخفاض تركيزات البوتاسيوم في الدم.
يمكن أن تؤدي علامات الإصابة بضربة شمس للكلب بسرعة إلى الوفاة؛ لذلك عند حدوث هذا يجب لف الكلب في مناشف مبللة بالماء الفاتر (وليس باردًا) والاتصال بالطبيب البيطري على الفور.
يهدف العلاج إلى استعادة درجة حرارة الجسم الطبيعية من خلال طرق التبريد لمنع فشل الأعضاء؛ حيث يُعطى العلاج بالسوائل الوريدية لاستعادة حجم الدم المنتشر وتُعطى المضادات الحيوية أحيانًا لتقليل خطر انتشار البكتيريا.
يمكن إدارة وعلاج الكلاب الأليفة المصابة فيزالوبترا في المنزل؛ حيث سيتم إدارة جميع الأدوية كما هو موصوف من قبل الطبيب البيطري، كما قد يوصي الطبيب البيطري باتباع نظام غذائي لطيف بوصفة طبية أو يوصي بتغذية الدجاج المسلوق والأرز الأبيض حتى يزول القيء والإسهال، وقد تكون إضافة البروبيوتيك إلى النظام الغذائي مفيدًا أيضًا.
في حين أن حالة دوار الحركة واضحة جدًا فقد لا يكون السبب دقيق لمعاناة الكلب منه، وغالبًا ما تعاني الجراء الصغيرة من دوار الحركة لمجرد أن أجهزتها الدهليزية لم تنضج بعد، وفي هذه الحالات غالبًا ما يتغلب الجراء على المشكلة، ومع ذلك من المهم التصرف بهدوء مع الكلب إذا كان عرضة للتقيؤ في السيارة.
في حالة وجود زيادة ملحوظة في خلايا الدم البيضاء فإن الطبيب البيطري سيؤدي خزعة نخاع العظم للكشف عن الحالة إلى أبعد من ذلك، كما يجوز للطبيب إجراء اختبار مع منظار القصبات يسمى غسل القصبات الهوائية، وتحليل سائل تم جمعه بعد الإدراج في الرئتين
يبدو أن التهاب النسيج الخلوي يحتوي على عنصر وراثي محتمل، ومن المرجح أن تصاب عائلات معينة من الكلاب بهذا الالتهاب، وبشمل شائع يحدث في سلالة (Golden Retrievers).
يجب إحضار الكلب فورًا للفحص البيطري إذا تعرض للدخان أو إذا كان لديه أي علامات لاستنشاق الدخان، وقد يوصي الطبيب البيطري بإجراء فحص الدم الشامل واختبار الكيمياء الحيوية في الدم لاستبعاد أي مشاكل طبية متزامنة.
علامات استنشاق الدخان السريرية متغيرة وتعتمد على كمية التعرض للدخان ونوع المواد الكيميائية المصاحبة ومدة التعرض، كما أن الكلاب التي تعاني من مشاكل تنفسية أساسية هي الأكثر عرضة لمضاعفات استنشاق الدخان أو زيادة شدة العلامات.
معظم حالات عدوى فيروس كورونا في الكلاب هي شبه سريرية وتنتج القليل من العلامات السريرية في الكلاب، وفي بعض الأحيان قد تسبب العدوى أعراضًا أكثر حدة خاصةً في الجراء الصغيرة.
هنالك عدة أعراض تظهر على الكلاب المصابة بفرط الإستروجين؛ مثل الخمول، اللثة الشاحبة، دم في البول والبراز أو القيء، الحمى، الالتهابات، ترقق الشعر أو تساقط الشعر، الذكور تظهر الخصائص الأنثوية، العقم، شبق طويل في الإناث، تكبير الفرج أو الحلمات عند الإناث.
يتم إنتاج هرمون الاستروجين، وهو نوع من الهرمونات بشكل طبيعي في إناث الكلاب، كما أنه مسؤول عن السلوك الجنسي الطبيعي والتطور والوظيفة البيولوجية العرفية للجهاز التناسلي للأنثى.
بالنسبة للعديد من الكلاب يمكن علاج مرض لايم بنجاح من خلال دورة علاج دؤوب من المضادات الحيوية، ولكن بالنسبة لبعض الحيوانات قد تستمر الأعراض بعد العلاج وقد تتطلب علاجات إضافية.
يعتمد العلاج على مستوى السمية والأعراض التي يعاني منها الكلب، وأول شيء قد يفعله الطبيب البيطري هو إعطاء الفحم المنشط للمساعدة في امتصاص البيريثرين
عند ابتلاع الكلب للاجسام الغريبة يحدث انسداد الأمعاء، وهذه الأجسام تستقر داخل الأمعاء لعدم قدرتها على العبور، كما يمكن أن تسبب أيضًا ثقبًا في المعدة والأمعاء، كما يمكن أن تسبب الحالات الطبية الأخرى انسداد الأمعاء عند الكلاب؛ مثل الكتل أو الأورام والتواء الأمعاء حول الغشاء الذي يفصلها عن جدار البطن