ما هي فلزات الصخور الرسوبية؟
إن الصخور الرسوبية نتجت بالإستعانة بباقي الصخور (إما بلورية أو رسوبية أكثر تقدماً)، لذلك قد تتكون من جميع العناصر، وبشكلٍ خاص العناصر التي تكون أكثر قساوة وذو قابلية للإنحلال قليلة
إن الصخور الرسوبية نتجت بالإستعانة بباقي الصخور (إما بلورية أو رسوبية أكثر تقدماً)، لذلك قد تتكون من جميع العناصر، وبشكلٍ خاص العناصر التي تكون أكثر قساوة وذو قابلية للإنحلال قليلة
إن السيليكات التي تكون أقل انتشاراً وذات شيوع أقل في الصخور هي ما تُسمى بالفلزات الثانوية المتواجدة في الصخور الإندفاعية، حيث تفيدنا للاستدلال على الصخور الإندفاعية وتحديد أنواع منها فعلى سبيل المثال (سفين، كوردييريت).
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
إن الصخور الإستحالية تنتج بسبب تحولات مفاجئة على الصخور المتواجدة من قبل، وخاصة الصخور الرسوبية وذلك من خلال تأثير الإنصهارات، كما يتواجد نوعان من الإستحالة، وهي إستحالة تماسية أي من خلال التماس والتي تكون ناتجة بسبب استقرار كتلة إندفاعية في مكانها
إنَّ المايكا عبارة عن سيليكات مائية لعنصر الألومين والبوتاس أو الصودا، كما أنها تحتوي بشكلٍ كبير على الحديد والمغنيسيا بالإضافة إلى التيتان ولكن بكمية قليلة، إلى جانب احتوائها على الليتيوم و الفليور، كما أن المايكا تكون أحادية الميل
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
إنَّ مادة الصخور الفلزية تتكون بسبب تجمع مادة الفلزات ولكنها ليست كثيرة، تنتج بعض الصخور التي تسمى بالصخور الإندفاعية من خلال التماسك، حيث كان في البداية منصهراً في الأعماق وذو ثقوب، حيث أن جزءاً منها يسمى صخور كلية التبلور
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
جب علينا ملاحظة الخصائص الضوئية للفلزات؛ وذلك نظراً لكونها أنها تمتلك أهمية بالغة، حيث أنها تعمل على تأدية خدمات كبيرة تساعد على دراسة الفلزات المختلفة التي تكوّن الصخور وتساعد في تحديد نوعية الفلزات، يُمكننا التأكد من خصائص هذه الفلزات من خلال المجهر الإستقطابي
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
تحتوي البلورة المتفردة بشكلٍ تام على شكل متعدد الوجوه، أي أنه يكون مُحدب وذو سطوح مستوية محددة له ولا يملك زوايا داخلية، وفي حال كانت البلورة المتفردة تملك زوايا داخلية فإنها تكون باتجاه تجمعات بلورية مثل التوأمات
تُعتبر الفلزات أجسام لا عضوية، حيث نجدها في الطبيعة على هيئة حالتين فيزيائيتين تشتركان في مادتيهما، فالحالة التي تتميز بعدم انتظام الذرات هي الحالة الأولى وتسمى الحالة باللابلورية، أما الحالة التي تتميز بوجود ذرات منتظمة الترتيب هي الحالة البلورية
يشمل العلاج بإستخدام مصادر مشعة غير مختومة علاج الغدة الدرقية( فرط نشاط الغدة الدرقية وسرطان الغدة الدرقية) بإستخدام اليود المشع، وتخفيف الآلام من ورم خبيث في العظام بإستخدام العوامل المشعة في البحث عن العظام وغيرها والبحث جار لتطوير أدوية مشعة جديدة لعلاج الأورام المختلفة.
في حال كانت الأرض هرمة جداً قديماً كان من الممكن أن تفرض علينا قضية نهايتها ومصيرها حتى فنائها، فالأرض هي من تحمل الحياة بدورها البارز، وفي حال قد وصلت لنهاية قدرها لتصبح كوكباً بلا حياة (ميتاً)فإن ذلك سيكون حين يبلغ سطح الأرض وأوضاعه للدرجة التي تسبب إستحالة الحياة عليه
تم تثبيت عمر الأرض على شكل جدول والذي يتضمن تاريخ نسبي حقيقي بالنسبة لترتيب التعاقب بالإضافة إلى علاقة الظاهرات والديمومة النسبية في الجيولوجيا بالإعتماد على سمك الرسوبيات المتواجدة والتي تكون نسبية أيضاً،
إن الطور الكوني في نهايته كان متكون من تصلب نهائي لقشرة سطحية، فلدراسة الخطوط الكبرى لتاريخ الأرض ينبغي التركيز على الطور الرسوبي لهذا التاريخ، فبعدما حدث تشكل المحيطات الأولي التي نتجت عن فيضانات المياه امالحة بشكل دوري
إن الغلافات الأساسية المُختلفة في سماكتها وطبيعتها تكون متتالية لتكوّن الكُرة الأرضية، وذلك من خلال تغليف النواة المركزية، فلنستطيع شرِح البُنية الإجمالية للكرة الأرضية نُركز اهتمامنها على الأغلفة الصلبة متغاضيين في ذلك عن الغلافين الجوي والمائي وما يحويه كل من الغلافين في داخله
إن كثافة الأرض التي تم استخلاصها من خلال الوسائل الفلكية عالية جداً قد تساوي 5.5، وتُعتبر هي الكثافة الأعلى بين كثافة بقية الكواكب الموجودة، وفي حال أن الصخور الموجودة في القسم السطحي من القشرة الأرضية والتي نستطيع رؤيتها والتعامل معها بسهولة
يستخدم الإشعاع في الطب النووي والأشعة في الطب النووي يتم إدخال المواد المشعة المعروفة باسم النظائر المشعة أو الأدوية الإشعاعية إلى الجسم أما في الأشعة، تدخل الأشعة السينية الجسم من الخارج.
الفيزيائي الألماني يوهان فيلهلم ريتر، بعد أن علم باكتشاف هيرشل لموجات الأشعة تحت الحمراء، نظر إلى ما وراء الطرف البنفسجي للطيف المرئي للشمس، حيث وجد (في عام 1801) أن هناك أشعة غير مرئية تغمس كلوريد الفضة بشكلٍ أكثر كفاءة من الضوء المرئي، حيث تسمى هذه المنطقة الطيفية الممتدة بين الضوء المرئي والأشعة السينية بالأشعة فوق البنفسجية.
تشكلت الأرض من مواد فلزية غير متجانسة مع بعضها البعض وتمتلك هذه المواد شكلاً غير منتظم أبداً، لكن في بداية الأمور تم التفكير بأمر سطوح تسوية الجاذبية، حيث أنها لا تكون على شكل دوائر متصندقة ولا تكون منتظمة
نعني بالسخونة المركزية الحرارة الكامنة والضرورية في نشأة الأرض الكونية، والتي هي مؤكد وجودها بسبب وجود البراكين، إلى جانب تواجد الحرارة في باطن الأرض، تعتبر البراكين الرابط بين سطح الأرض وبين أعماق كبيرة من القشرة الأرضية فتكون على شكل مخرج طبيعي ظاهرة للعين، فتُخرج ما بداخلها على هيئة كُتل كبيرة جداً من اللابة المُذابة التي تؤكد وجود النار المركزية.
يخطُر لنا أسئلة كثيرة عن منشأ الأرض تلك التي تحملها في الفضاء، وتأتي الإجابات من خلال فرضيات علماء الأرض منها فرضية لابلاس والتي تُعتبر الفرضية العبقرية إلى يومنا هذا
تم اكتشاف العديد من المصادر الفلكية للأشعة السينية على مدى الخمسين سنة الماضية، تنبعث الأشعة السينية من هالة الشمس الحارة (الغلاف الخارجي) وإكليل النجوم العادية الأخرى في مجرة درب التبانة.
هناك ثلاث آليات مشتركة لإنتاج الأشعة السينية وهي: تسريع الجسيمات المشحونة والتحولات الذرية بين مستويات الطاقة المنفصلة والانحلال الإشعاعي لبعض النوى الذرية، حيث تؤدي كل آلية إلى طيف مميز من إشعاع الأشعة السينية.
في أوائل عشرينيات القرن العشرين، لعبت الدراسات التجريبية لتشتت الأشعة السينية من المواد الصلبة دورًا رئيسيًا في تحديد طبيعة الجسيمات للإشعاع الكهرومغناطيسي وفي عام 1905، حيث اقترح الفيزيائي الألماني ألبرت أينشتاين أن الإشعاع الكهرومغناطيسي مجزء، ويتكون من كميات (تسمى فيما بعد الفوتونات) لكل منها طاقة hf.
الأشعة السينية :هي الإشعاع الكهرومغناطيسي ذي الطول الموجي القصير للغاية والتردد العالي، مع أطوال موجية تتراوح من حوالي 10−8إلى 10−12 متر وترددات مناظرة من حوالي 1016 إلى 1020 هيرتز (هرتز).
تحتوي الصخور الإندفاعية على عائلة السينيت النفيلينية، والتي تتميز صخورها بوجود الصفاح (الفلدسبات) الحديث بشكلٍ ثابت، تتميز السينيت النيفيلينية بالحبيبية، حيث يمكن القول بأنها سينيت إيليولتية (الإيليوليت هو نوع من النيفيلين ذو لون وردي أو لون أزرق وبمظهر زيتي)
عتبر صخور الغابرو أحد الصخور الإندفاعية وهي صخور أساسية أكثر من صخور الديوريت كما أن نسبة السيليكا فيها تكون ضعيفة، حيث أنها لا تتجاوز 50% أبداً، تمتلك صخور الغابرو نماذج حبيبة وتُعتبر مجموعة ذات تبلور كلي من صفاح كلسي_صودي رئيسي وهو اللابرادور بشكلٍ عام
إن صخور السينيت لا يتوجد فيها مرو رئيسي، كما تنخفض فيها نسبة السيليس أي أنها لا تتعدى 70% ويمكن أن تتواجد هذه الصخور مصاحبة إلى الصفاح القلوي الأساسي والأورتوز بالإضافة إلى البلاجيوكلازات