ما هو التبلور التجزيئي؟
تمكّن العلماء الجيولوجيين من خلال نظرية التمايز الصهاري من تفسير مسببات الاحتفاظ بجزء من المعادن التي تكونت بشكلٍ مُبكر خلال التغيير في التركيب الصهاري
تمكّن العلماء الجيولوجيين من خلال نظرية التمايز الصهاري من تفسير مسببات الاحتفاظ بجزء من المعادن التي تكونت بشكلٍ مُبكر خلال التغيير في التركيب الصهاري
ليو فروبنيوس، عالم إنسان وؤرخاً وعالم فن معروفاً، من أصلٍ ألماني، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
أوسفالد شبينغلر، عالماً رياضياتي وفيلسوفاً معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
رودولف شتاينر، طبيباً ومهندساً وعالم طبيعة معروفاً، من أصلٍ نمساوي، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
يستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية الموجات الصوتية؛ لإنتاج صور داخل الجسم، حيث يتم استخدامه للمساعدة في تشخيص أسباب الألم والتورم والعدوى في الأعضاء الداخلية للجسم وفحص الطفل عند النساء الحوامل والدماغ والوركين وعند الرضع، كما أنّها تُستخدم للمساعدة في توجيه الخزعات وتشخيص أمراض القلب وتقييم الضرر بعد حدوث نوبة قلبية، وتعتبر الموجات فوق الصوتية آمنة وغير جراحية ولا تستخدم الإشعاع المؤين.
من خلال ما قام به الجيولوجيين من تجارب عملية وُجد أنماط لعملية تبلور الصهير، وقد تم اكتشاف سلاسل للتفاعل أيضاً، فأنماط التبلور هي: ( التغير المستمر والتدريجي حيث يتمثل من خلال الفلسبار البلاجيوكليزي والذي يساعد في إحداث تغيرات في التركيب الكيميائي للفسبار والذي يتكون بشكل تدريجي خلال عملية التبلور، التغير الفجائي والمنفصل حيث يميز كل من المعادن المافيه مثل البايروكسين والأوليفين كما تتغير بنيته البلورية والتركيب الكيميائي دون تلامس خلال التبريد، ويتم تغيير معدن إلى معدن آخر عند درجات حرارة معينة).
إنّ أغلب المواد الموجودة في الحالة الصلبة تكون كثافتها أعلى من أن تكون في الحالة السائلة، لذلك فإنّ المواد الصخرية المنصهرة تكون ذات كثافة أقل من كثافة الصخور الصلبة
مواد التباين، تسمى أيضًا عوامل التباين أو وسائط التباين: هي مواد تستخدم لتحسين الصور للجسم من الداخل، حيث تنتج من الأشعة السينية، التصوير المقطعي المحوسب (CT)، التصوير بالرنين المغناطيسي (MR) والموجات فوق الصوتية(US).
نتج الزجاج الصخري حين تعرضت الصهارات الفلسية للتبريد السريع، وله مميزات كثير تسهل التعرف علية في الصخور الفلسية، وضع الجيولوجيين للزجاج الصخري الفلسي تسميات عديدة بحث تُعبر بشكل أساسي عن نسيج الزجاج الصخري الفلسي
عمل الجيولوجيين الكثير من التجارب العملية التي أفادت كثيراً في فهم آلية انصهار صخور القشرة الأرضية وتصلُّبها، حيث تم التوصل من خلال هذه التجارب إلى أنّ بؤرة انصهار الصخور تعتمد بشكلٍ رئيسي على التركيب المعدني والكيميائي للصخور ولا سيما عند توافر الظروف المناسية من حرارة وضغط.
تتشكل الصهارة (اللابة) عندما ترتفع درجات الحرارة بشكلٍ كبير جداً، حيث يكفي لصهر الصخورالمتواجدة في القشرة أو الوشاح، هذا وقد تعمل على إذابتها لتصعد الصهارة على سطح الأرض بواسطة البراكين النشطة.
فرانز إرنست نيومان، عالماً فيزيائياً ورياضياتي معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
غوستاف روبرت كيرشهوف، عالماً فيزيائياً وكيميائياً ورياضياتي معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
تتضمن صخور المحروقات الفحم الحجري والبترول اللذان يمثلان نماذج صخور عضوية المنشأ، لها أهمية خاصة ونافعة، حيث أن الفحم الحجري هو أحد صخور المحروقات الذي يتألف من بقايا نباتية وأكثرها شهرة أو التي نشأت تحت ظروفٍ خاصة في وسط لاغونات غابية واسعة شبه بحرية أو قارية.
إن الصخور الملحية (جبس وآنهيدريت، ملح صخري وأملاح البوتاس) هي صخور ترسيب كيميائي، فإنها تظهر على شكل مسافات منتظمة للغاية، وتكون غالباً متطبقة بنعومة متناهية، فسرت كما لو أنها تناوبت سنوية، وبالحقيقة نشاهد في الطبيعة الحالية حدوث تناوبات شبيهة بتلك في توضعات لاغون قره بوغاز: ميرابيليت في الشتاء، تينارديت (كبريتات لا مائية) في الصيف.
يتم تسمية الصخور الدولوميتية باسم الدولوميا وهي صخور كلسية دولوميتية متميزة بأعداد كبيرة من مجسمات معينية صغيرة من الدولوميا (co3ca، co3mg) غارقة في عجين كلسي مغنيزي، تلك هي صخور رمادية اللون أو صفراوية ذات ملمس خشن ومكسر سُكري.
هي صخور الدولوميا والصخور الكبريتاتية (جبس وآنهايدريت) والصخور الملحية (ملح الطعام، أملاح البوتاس)، وهي شائعة إلى حد كبير في بعض مستويات الزمرة الجيولوجية التي أمكن متابعة نشوئها عن طريق التسيب الكيميائي في اللاغونات الحالية
يمكن لجميع الصخور الكلسية أن تفسد بتأثير المياه الجوية التي أضحت عدوانية لوجود حمض الكربون (وأحياناً حموض عضوية)، حيث يظهر فساد الصخور الكلسية على السطح بشكل طلاء كالطلاء الحواري للصخور الكلسية النقية، وطلاء أشقر للصخور الكلسية البيريتية وأبيض للكلس المارني
يشمل جميع الصخور الكلسية الموصوفة بأنها مارنية أو غضارية، بالإضافة إلى أحجار طباعة كلسية وحوار وهي التي تنجم عن تصلب أو حال غضارية كلسية قارية المنشأ، توضعت بعيداً جداً عن القارات، ويكون تصلب هذه الأوحال ناجماً عن ترسيب توضعات ناعمة ذروية من الكلس
تكون جميع الغضاريات قابلة للعجن وتعمل عجيناً مع الماء تُسمى هذه الخاصية بخاصية اللدونة، ويميز من وجهة النظر هذه الغضارات الدسمة وهي الأكثر لدونة، والغضاريات اللادسمة أو الهزيلة وهي الأقل لدونة والتي يبقى ملمسها خشناً بسبب وجود حبات من المرو.
نحن نعلم أن الأشعة السينية هي أشعة ذات أطوال موجية قصيرة جداً تنعرج بالشبكات البلورية التي تلعب هنا دور شبكات في دراسة انعراج الضوء العادي، حيث تكون أطوال الموجات كبيرة جداً، وكان فون لويه هو أول من درس إنعراج الأشعة السينية بواسطة ذرات بلورة
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
تضم هذه الصخور أنواع مختلفة من الصخور الحطامية التي تتكون سيليكات الألومين فيها من تهديم الصخور القديمة، فبعضها ينجم من عملية الترسييب الطبيعية (بحري، بحيري، عذب أو ملح)، وهذه هي الغضاريات بالمعنى الصحيح.
حتوي ماء البحر على القليل من السيليس المنحل، غير أن المياه العذبة تحتوي على كمية أكبر من الماء المنحل مما يجعل الرسوبيات السيليسية ذات المنشأ الكيميائي كثيرة الانتشار في التشكيلات البحرية، ويمكن أن نذكر مثال عليها هي أجار الرحى وهي صخور كلسية سيليسية متنوعة الكلس.
هي صخوراً مؤلفة بشكل رئيسي من تجمع قشور متعضيات سيليسية (شعاعيات، مشطورات)، أو من تجمع بقايا هياكل الإسفنجيات السيليسية بدون أو مع ملاط سيليسي، وهي ليست من الصخور الشائعة ذات انتشار الكبير،إذ إن الراديولاريت (صخور الشعاعيات).
كل الصخور الكلسية كثيرة التنوع، بالإضافة إلى كربونات الكلس الذي يسيطر عليها دائماً، والذي يساعد في تحديد الصخر كحجر كلسي، فإنها تحتوي على فلز آخر رضيخي أو مستجد مثل (المرو، دولوميا، غلوكوني، فوسفات الكلس، بيريت)،
ا تتشابه الرسوبيات الحالية الصخور الرسوبية التي تقدمها لنا الزمرة الجيولوجية، فهي لا تصبح صخوراً رسوبية إلا بفضل عدد من التحولات ذات الطابع الكيميائي والديناميكي الذي يؤلف التطور الطبيعي لكلٍ صخر رسوبي
تُعرف المخاطر الجيولوجية على أنها أي ظرف جيولوجي طبيعي أو صناعي يخلق خطر محتمل لحياة وممتلكات البشر. على سبيل المثال، الزلازل والإنفجارات البركانية والفيضانات والتلوث.
ألكسندر إيمانويل أغاسيز، عالماً جيولوجياً وكيميائياً ومهندساً معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.
فريدريك وارد بوتنام، عالم انسان وعالم طبيعة وآثار معروفاً، اشتهر في زمانه وبعد وفاته في أبحاثه ودراساته التي لا تزال قائمة حتى يومنا هذا، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّمه واشتهاره، إلى جانب ابتكاراته التي ساهمت في تطوّر مدينته وازدهارها.