قصة اختراع أجهزة الإنذار الآلية
منذ آلاف السنين والناس يقومون بابتكار طرق متنوعة حتى يقوموا بحماية أنفسهم وممتلكاتهم، قبل عدة قرون، تم استعمال الحيوانات مثل الكلاب حتى تقوم بتنبيه الشخص إلى وجود متسللين لغايات السرقة وغيرها.
منذ آلاف السنين والناس يقومون بابتكار طرق متنوعة حتى يقوموا بحماية أنفسهم وممتلكاتهم، قبل عدة قرون، تم استعمال الحيوانات مثل الكلاب حتى تقوم بتنبيه الشخص إلى وجود متسللين لغايات السرقة وغيرها.
يُعتبر خط التجميع أحد الإنجازات العظيمة في التصنيع الحديث، وأحد أعظم ابتكارات القرن العشرين، لقد شكّل العالم الصناعي لدرجة أنّ الشركات التي لم تستعمله سرعان ما انقرضت.
مع ظهور تكنولوجيا الكمبيوتر الحديثة، بدأ العديد من الفنيين والمخترعين في تطوير طرقًا جديدة تمامًا للتحكم بالنصوص والرسومات وإدخال بيانات الحركة في الكمبيوتر، وأيضًا دمج التقنيات الجديدة المتطورة في أنظمة الإدخال التناظرية، من هنا جاء ابتكار الأقلام الرقمية.
منذ حوالي سنوات طويلة، كانت الطريقة الرئيسية حتى يتم تخزين البيانات وتجهيز التقارير من خلال البطاقات المثقوبة، تم اعتمادها كطريقة لمبدأ عمل آلات الحساب البدائية، والتي تم ابتكارها من قبل (Herman Hollerith).
ظهرت آلات تنظيف الطرق في وقت مبكر جدًا في القرن التاسع عشر، اليوم تستخدمها العديد من المدن بينما لا تزال الكثير من المدن تقوم بتوظيف العمالة البشرية لتنظيف الطرق.
الأسلاك والكابلات موجودة في كل مكان اليوم، ولا يمكن الإستغناء عنها أبدًا، فنحن نستعملها في العديد من الأمور وفي تشغيل أجهزتنا المتنوعة، بحيث تقوم بنقل البيانات والكهرباء الصوت والطاقة عبر مسافات قصيرة وطويلة.
قديمًا قبل وقت طويل قبل ابتكار التلفزيونات الملونة كان الأشخاص يقومون بمشاهدة التلفاز بالأبيض والأسود، لكن المنتجين والمخرجين لم يكونوا قادرين على عرض مفاهيمهم أو أفكارهم بشكل صحيح.
قام الخزفيون والحرفيون قديمًا بصناعة الفخار في مصر وبلاد ما بين النهرين واليونان وشمال الهند وفي آسيا الوسطى، حيث قاموا تزيين الأواني بتصميمات متنوعة، يعتقد أنّ الفخار تعود صناعته لـ10000 عام.
كانت سلسلة من حوادث الاصطدام في السنوات الأولى لسفر الطائرات التجارية هي التي بدأت فكرة إنشاء جهاز تسجيل موثوق للغاية في الطائرات.
قديمًا ونظرًا لأنّ البحارة لم يتمكنوا من تحديد موقعهم بدقة شرقًا أو غربًا على الخريطة، كان الإبحار شمالًا أو جنوبًا إلى خط العرض غالبًا ما يكون سهل تحديده لكن كان يتم تخمين خط الطول وذلك بناءً على تقديرات القبطان لسرعة السفينة.
قديمًا كانت آليات التصويت في المجالس تأخذ الكثير من الوقت، كان مجلس مدينة واشنطن العاصمة يفكر في إنشاء واستعمال مسجل تصويت كهربائي.
خلال العصور القديمة ابتكر الأشخاص أفران متعددة لصهر المعادن، مع التطور في التكنولوجيا قام العلماء والمخترعين بابتكار أفران حديثة تعمل بالكهرباء، من بين تلك الأفران فرن القوس الكهربائي، حيث تم استعماله لصهر المعادن.
من الاختراعات والابتكارات القديمة، من الممكن اعتبار المطرقة الأداة الأكثر استعمالًا واستخدامًا على مر الحضارات القديمة، حيث أنه لا يكاد يخلو أي من منزل من المطارق، حيث أنّها تعتبر من أقدم الأدوات التي تعود لملايين السنين.
خلال نهاية القرن (19)م وأول القرن العشرين، تم إنشاء مباني مرتفعة وضخمة، وذلك بفضل المخترع من بريطانيا وهو (Henry Bessemer) حيث بدأ أول إنتاج واسع النطاق لناطحات السحاب.
وجدت العديد من الأدلة التي توضح أثر استعمال العوامات على مختلف الأزمان في الحضارات القديمة وترجع إلى نهاية القرن (13)م، لكن بعض الأدلة توضح أثر استعمالها قبل ذاك الزمان.
في الواقع تم تطوير معدات السباحة على مر السنين حتى وصلت إلى شكلها الحالي، وكان لابدّ من ابتكار زعانف خاصة بالأقدام لاستخدامها بسهولة أثناء الغوص، لم تتغير الزعانف المستعملة اليوم في شكلها أو تصميمها عن النماذج السابقة.
حسب الأساطير والأدلة التاريخية اليونانية، تم ابتكار المنارات قبل مئات السنين في فترة ما ق.م، وتم ذكر استعمالها خلال الكثير من الحضارات القديمة، حيث كانت عبارة عن هياكل مرتفعة ضخمة يتم إنشائها قريبًا من الأنهار والمحيطات.
منذ القدم والأشخاص مهتمون بإيجاد طرق لتقدير الذكاء لدى الأفراد، تم إنشاء مدارس فكرية متنوعة قامت بإجراء عدة دراسات ومقاييس لتحديد وقياس الذكاء لدى الطلاب.
قديمًا كانت عملية جدولة البيانات وآلية تحليلها تستمر لسنوات، وبما أنّ عدد السكان كان يزداد بالملايين، فإنّ آلية التعداد ستستغرق بلا شك الكثير من الوقت والجهد والمال.
يمكن إرجاع أثر ابتكار الصور المتحركة وأجهزة العرض إلى العديد من الأشخاص والعلماء بالإضافة إلى دور المسارح والسيرك والعروض المسرحية في فكرة ظهور تلك الصور، عامل آخر ساعد في تطويرها هو فهم ظاهرة استمرار الرؤية.
مع التقدم والابتكارات والتطورات العلمية الحديثة خاصةً في التكنولوجيا جاء ابتكار أدوات تعمل كمؤشر للنصوص وتحديد المواقع، عند ابتكار الشاشات الرقمية، قام العلماء بابتكار أقلام حديثة ومنها القلم الضوئي.
في الماضي، ومنذ سنوات بعيدة، تم استعمال المواد الطبيعية بما في ذلك الحرير والقطن، في أمور متنوعة قامت الحضارات القديمة باستعمال هذه المواد حيث أنّه كان يتم تقسيمها إلى خيوط، ونسجها إلى أقمشة بسيطة ومُلّونة بالأصباغ.
قام الحدادون باستعمال المطارق كبيرة الحجم منذ آلاف السنين وذلك لأمور متنوعة تم استعمالها بكثرة في العصور الوسطى، لكن على مر القرون لم يتم تطوير مبدأ عمل تلك الآلة مع أنّ الحاجة لها كان أمرًا مهمًا.
على مر السنين، تغيرت أبواق السيارات. اليوم كثير منا يعتبر أبواق السيارات كأمر مسلم به، نظرًا لأنّ الأبواق أصبحت جزءًا لا غنى عنه في الحياة اليومية، فلا توجد سيارة بدون أبواق، يمكن إرجاع أبواق السيارات إلى أوائل القرن التاسع عشر.
منذ القدم وعلماء الآثار يتساءلون حول كيفية بناء المباني الضخمة، بعد قيامهم بالبحث الطويل توصلوا بأنّ الأحجار والمعدات المستعملة في البناء قديمًا تم رفعها باستخدام إمّا الزلاجات والحبال والمنحدرات.
تم ابتكار أفران قديمة تم تحديثها على مر الوقت لاستعمالها لاستخلاص الفلزات وتذويبها وبالتالي يتم تصنيع المعدات والأمور المختلفة التي نستعملها في أمور حياتنا، من بين تلك الأفران التي تم ابتكارها من قبل الحضارات القديمة والمتعلقة بالفلزات هو فرن لافح.
بالطبع قديمًا خلال الحضارات القديمة وعلى مر العصور احتاج الأشخاص لابتكار أدوات لتحويل الحديد والمعادن الأخرى من شكل لآخر، وبالتالي استعمالها في أمور الحياة المختلفة وفي الصناعة والبناء.
كالكثير من الآلات القديمة البدائية التي تم ابتكارها منذ آلاف السنين، تم العثور على بعض الأدلة القديمة التاريخية التي تم فيها ابتكار البكرات في الكثير من الحضارات القديمة، لكن الأصل الدقيق لها غير معروف.
في القرن التاسع عشر، مع استمرار ازدحام المدن، بدأت السلطات في استخدام أبراج الجرس كتنبيهات حريق على مستوى المدينة. كانت مواقعهم المركزية مثالية لتعظيم فعالية الإنذار.
قبل التطورات التكنولوجية التي حصلت قبل حدوث الثورة الصناعية، اختلفت أنظمة الدفع، حيث أنّ المحاسبين والتجار كانوا يستعملون قلمًا ودفترًا حتى يقوموا بحفظ وتتبع العمليات النقدية.