قصة اختراع الدروع
منذ القدم وخاصةً أثناء الحروب والمعارك كان يجب على الجنود والمقاتلون حماية أنفسهم من ضربات وهجمات العدو وكان يجب ابتكار أدوات من شأنها أن تصد تلك الهجمات.
منذ القدم وخاصةً أثناء الحروب والمعارك كان يجب على الجنود والمقاتلون حماية أنفسهم من ضربات وهجمات العدو وكان يجب ابتكار أدوات من شأنها أن تصد تلك الهجمات.
الأدوات ذات الشكل اللولبي كانت قديمًا تستعمل بكثرة، وفي عدة أمور متنوعة مع ذلك لا يأحد يعلم من هو المخترع الحقيقي لها، وما هو الوقت الذي تم فيه ابتكارها.
إنّ الخشب له منفعه كبرى، من خلال استعماله في الصناعة لإنتاج الكثير من الأدوات والأمور التي نقوم باستعمالها يوميًا لدرجة أنّ تحويله من أشجار الغابات إلى مواد للمنفعة العامة لا يمكن إلّا أن يكون ذا أهمية اقتصادية قصوى.
قديمًا في الحقول والمزارع وعمليات الحصاد كان كل شيء يتم يدويًا لم يكن هناك أي آلات أو أدوات يتم استعمالها، وكان الامر يستغرق من العاملين الجهد الكبير.
قديمًا نظرًا لغياب التكنولوجيا تم استخدام الأدوات البسيطة في مقاتلة الأعداء ولمواجهة العدو، بعد ابتكار التقنيات لم يتم استخدام الأدوات البدائية نظرًا لوجود الأسلحة المتنوعة.
منذ الأزل والحضارات تقوم بتصنيع السدود على مختلف الأزمنة والعصور القديمة أقدم السدود التي تم تصنيعها وإنشاؤها كانت مستقيمة، بحيث تقوم بمقاومة حمل الماء من خلال الوزن.
على مر السنين تم اختراع وابتكار العديد من الأدوات الزراعية لقطع الحشاش والأعشاب ولجني الحصاد قديمًا نظرًا لغياب التكنولوحيا تم استخدام أدوات بسيطة كالفأس وغيره.
في الماضي، كانت الحبوب تتم تعبئتُها في أكياس أو صناديق، عندما كانت أصبح هناك ابتكارات جديدة، اخترع العلماء روافع الحبوب لأنّها سمحت بتخزين كمية كبيرة من الحبوب، وهي على شكل مبنى ضخم لتخزين الحبوب، يتم فيه جمع الحبوب.
عندما نفكر في الاختراعات العظيمة على مر الزمان، ربما نفكر في السيارات والطائرات وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من الابتكارات، لكن لا يعرف الكثير من الناس أساليب وأدوات التصنيع التي من خلالها يتم تصنيع العديد من المنتجات المستعملة مثل آلات تصنيع البلاستيك.
بعد إصدار خلاط كيتشن إيد (The KitchenAid) الخاص بأدوات المطبخ، قام المخترعون والمصممون بالتفكير في صنع أدوات متنوعة كان أحد أهم تلك الأدوات هي العجانة الكهربائية والتي تقوم بخبز وعجن العجين بكفاءة وسرعة كبيرة وهي اليوم متوفرة بأحجام وأنواع مختلفة.
حسب الأدلة التاريخية القديمة كانت فرشاة الرسم موجودة منذ آلاف السنين تقريبًا منذ 12000 عام. ومع ذلك فقط مع ظهور فن الخط انتشر استخدام فرشاة الرسم من قبل مختلف الحضارات حول العالم، كما تم تصنيعها بأحجام وأشكال متنوعة.
في الماضي، لم تكن الوسائد تستعمل كمسند للرأس أو من أجل الراحة كما هي عليه اليوم. فقد تم استعمالها للعديد من الأمور المختلفة، يعود تاريخ ابتكار الوسائد إلى حوالي 7000 ق.م، وذلك في بلاد ما بين النهرين القديمة.
قديمًا تم صنع النكاشات ليس فقط من القطن فقد تم استخدام مجموعة متنوعة من المواد الموجودة في الطبيعة. يمكن العثور على أقدم دليل تاريخي على استخدام النكاشات في مصر القديمة حيث تمت صناعتها من مادة مُشتقة من نبات البردي.
كان الأشخاص دائمًا يواجهون مشاكل عند التقاط صور السيلفي، خاصةً عندما يكون هناك حشد كبير جدًا من الأشخاص الذين يرغبون في أخذ صور تذكارية وذلك خلال الحفلات والمؤتمرات لكن بعد أن تم ابتكار ما يُسمّى عصا السيلفي أصبح من السهل التقاط صور جماعية بسهولة.
قديمًا لم يكن هناك أداة قياس حتى يتم قياس الأشياء الصغيرة، ومع ذلك كان الأشخاص قديمًا بحاجة ماسة إلى القدرة على قياس الأشياء الصغيرة
تم ابتكار السيلوفان في أواخر القرن التاسع عشر، كان ذلك من قبل المخترع (Jack Brandenburg) وذلك سنة 1908م، وهو مخترع من سويسرا كان أول من فكر في فكرة وجود طبقة تغليف شفافة وقائية ليتم استعمالها في تغليف المواد الغذائية بدأ في فكرته في عام 1900م.
على مدى القرون الماضية وفي ظل غياب التكنولوجيا وعدم توفر الآلات الزراعية، قامت الحضارات والشعوب والقبائل القديمة باستعمال العديد من الأدوات الزراعية القديمة، كان من أحد أهم الأدوات القديمة وأكثرها استعمالًا هو المحش الزراعي اليدوي.
يُعتبر السوط من الأدوات القديمة، تم استخدامه في مختلف الحضارات والقبائل والشعوب القديمة، لذا كان من المستحيل تتبع أصول السوط كما أنه لا يوجد أدلة واضحة تظهر من هي الحضارات التي قامت باستعماله أولًا.
تم ابتكار العديد من الأدوات التي تم استعمالها لإجراء الحسابات الرياضية، قام الكثير من المخترعين والعلماء ببذل جهود كبيرة في تصميم تلك الأدوات من بينها كانت المسطرة الحاسبة والتي كانت من الأدوات المستعملة لإجراء الحسابات الرياضية قبل أن يتم ابتكار الآلة الحاسبة.
منذ القدم والأشخاص يستخدمون الجرار لملئها بالماء بعد نقلها من الآبار والأنهار، في الواقع إنّ من أقدم الطرق المستعملة قديمًا للحصول على الماء هي الشادوف، تم اختراعه منذ آلاف السنين.
بدأت الأدوات الشبيهة بالمنظار الداخلي في وقت مبكر من عصر ما قبل الميلاد، لكن كانت آليات فحص ومراقبة جسم الإنسان صعبة نوعًا ما بسبب غياب التكنولوجيا، قام العلماء ببذل الكثير من الجهود لابتكار أدوات تساعد على فحص جسم الإنسان بطرق علمية.
يطلق على الآلات التي تعمل ذاتيًا من تلقاء نفسها "الآلات الآلية"، وبالإنجليزية (AUTOMATON) في الواقع تم استعمالها منذ العصور والحضارات القديمة، هي عبارة عن أجهزة كهروميكانيكية وهي مشتقة من الكلمة اليونانية (αὐτόματα).
عندما تم استعمال السفن الحربية لهجوم السفن المدرعة، كان لا بُدّ من ابتكار سلاح يقوم بالتصدي لتلك السفن العدائية، سمح الطوربيد للسفن الحربية الأخف وزنًا والغواصات بمختلف أحجامها وحتى قوارب الصيد في استعماله للقيام على تدمير السفن المُدرعة الكبيرة.
تم اختراع العديد من الآلات الحربية القديمة لخوض المعارك والحروب واستعمالها أثناء الحصار، من أحد هذه الآلات آلة الضبر الحربية القديمة التي تم استعمالها لحماية الجنود في المعركة أثناء الاقتراب من الجدران الدفاعية للقلاع.
إنّ تاريخ صناعة المسامير كان منذ القدم، خلال فترة ما قبل التاريخ كان يتم تصنيعه يدويًا، ومنذ (1800 إلى 1914)م، بدأ استعمال آلات متخصصة لتصنيعه، في فترة الثورة الصناعية وبعد التقدم في التكنولوجيا تم استعمال آلات حديثة لصناعة المسمار.
خلال سنة 1900م، عثر مجموعة من الغواصين اليونانيين على آلة غريبة من نوعها في حطام سفينة رومانية على عمق 60 مترًا، كانت تلك الآلة هي من أحد أهم الابتكارات العظيمة في اليونان القديمة وهي آلة (Antikythera).
قديمًا كان يتم ضرب المدافع والأجراس واستعمال الأبراج لإصدار صوت مرتفع لتحذير السفن والزوارق القوارب وغيرها من المركبات البحرية للتحذير من كافة المخاطر والظروف الجوية التي قد يتعرضوا لها.
تم ابتكار جهاز الونش منذ آلاف السنين، اليوم يتم تصنيعه في عدة أحجام ويقوم بتأدية مهام ووظائف متنوعة، قديمًا كان يتم تشغيله يدويًا، حتى يتم سحب أو رفع الآلات بمختلف أحجامها الكبيرة والثقيلة والصغيرة.
يوجد العديد من الأدلة التاريخية القديمة التي تبين استعمال سلاح السائب في العديد من الحضارات، لكن لا أحد يعلم متى وأين تم استخدامه أول مرة، يشير مصطلح سلاح السائب إلى سلاحين مختلفين.
في الواقع كان الرِّكاب من أهم الابتكارات في تاريخ الفروسية وخوض المعارك، لقد كان من أبسط الأدوات المستخدمة في القتال وأكثرها استعمالًا، تم تغيير الأساليب الأساسية لخوض القتال بشكل كبير بواسطة الرِكاب.