الترسبات المعدنية
إن الترسبات المعدنية هي عبارة عن تواجد طبيعي للمعادن بتركيز عالي أو تواجد الخامات أو الصخور الصناعية بكميات كبيرة في القشرة الأرضية
إن الترسبات المعدنية هي عبارة عن تواجد طبيعي للمعادن بتركيز عالي أو تواجد الخامات أو الصخور الصناعية بكميات كبيرة في القشرة الأرضية
الجيولوجيا المنجمية هي فرع من فروع علوم الأرض التطبيقية التي تختص بدراسة وتقييم الترسبات المعدنية وطرق الاستخراج والقلع والاستخلاص بفائدة اقتصادية مريحة
إن علماء الفلك النظري يقومون باستعمال مجموعة معينة من الأدوات التي تملك نماذج تحليلية فعلى، سبيل المثال البوليتروبات التي تعين سلوكيات النجوم
من الممكن أن نعرف الجاذبية الأرضية على أنها عبارة عن قوة الجذب العالمية التي تعمل على التأثير في كل أشكال المادة
إن النسبية العامة أسرت أغلب من دروسها برشاقتها الجميلة فقام العالم آنشتاين بالعمل على إحلال وجهة نظر نيوتن الميكانيكية التي تخص الفضاء والزمان والجاذبية
هي عبارة عن إطار من المفاهيم والمعلومات تعمل على فهم وإدراك الخواص المجهرية للكون كما أن النسبية الخاصة والنسبية العامة تحتاج تغيرات جوهرية في نظرتنا للكون
لا يوجد لغاية الآن أية انحرافات أو دلالات عن التنبؤات في النسبية العامة خلال التجارب التي تجري في المستوى الحالي للتقنية
إن النسبية الخاصة تبرز بشكل كبير في حال أن الاشياء تحركت بسرعات كبيرة لذلك تصبح النسبية العامة واضحة بشكل كبير في حال اصبحت الاشياء ذات كتل كبيرة
توجد المعادن الثمينة بشكل نادر حيث يتم استعمالها بصورة أساسية كمقياس يقوم بتحديد قدرة الأنظمة النقدية العالمية وخاصة الذهب
إن الخامات المعدنية تتشكل بسبب عمليات كثيرة تحدث في الطبيعة وتكون إما على سطح الأرض أو ضمن صخور القشرة الأرضية على أعماق متفاوتة
تصنف الخامات المعدنية خلال هذا الوقت الحاضر بالاعتماد على التصنيف الذي قام بوضعه العالم لينجرين وذلك كان في سنة 1911
من المعروف أن 99.5% من القشرة الأرضية يتكون من ثلاثة عشر عنصر فقط وهي الأكسجين والسيليكون والألمنيوم والحديد بالإضافة إلى الكالسيوم والصوديوم
تصبح الأشياء أكثر تعقيداً فقط عندما نتعامل مع قوى الطبيعة، العالم من حولنا مفعم بوسائل إظهار التأثيرات المختلفة، فالكرة تضرب بالمضارب
كان الإغريق القدماء يعتقدون أن الكون مصنوع من دقائق غير قابلة للانقسام أطلقوا عليها اسم ذرات، وكما في اللغات ذات الأبجدية
عندما شوهدت هذه الحلقات من الأرض بدت عبارة عن ثلاث حلقات مميزة ذات مركز موحد سميت بحلقات (أ، ب، ج) وتقع الحلقة أ خارج كل الحلقات المضيئة
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
إن التنقيب ذو الأثر المنخفض أو كما يسمى بالتنقيب المبكر (كما أشار إليه الجيولوجيين) هو في الغالب يسبب في الوصول إلى الحد الأدنى من الاضطراب الأرضي
إن اهتمامات العلماء ولا سيما العلماء الجيولوجيين قد زادت من بداية مطلع القرن العشرين وحتى وقتنا الحاضر في تكنولوجيا الطاقة الشمسية
يُعتبر النفط من أحد مصادر الطاقة غير المتجددة والذي تم اكتشافه قبل حوالي مئة عام وكان ذلك في الولايات المتحدة الأمريكية
إن النشاط الجيولوجي للمياه الجوفية (المياه في باطن الأرض) يتركز في الناحية الكيميائية، ويعود السبب في ذلك إلى اختلاطها المستمر في المعادن والصخور كما أنه يوجد في الماء بطبيعته تغيرات كيميائية
إن مصادر الماء الباطني (المياه الجوفية) متعددة فهناك قسم قليل من هذه المياه تعرف باسم الماء المتبقي الذي تم حفظه في الصخور الرسوبية
تم الاعتقاد قديماً وخاصةً اعتقاد الصائغ وزميله في عام "1977" ميلادي بأن حركة الجزيئات في الماء الجاري أو أي مجرى لا تسير بهيئة مستقيمة كما يتبين للناظر الذي ينظر إلى المجرى النهري
قسم الجيولوجيين البحيرات بالإعتماد على أصولها فكان هناك القسم الأول من البحيرات وهي البحيرات التي تنتج من عمل الجليد والبحيرات التي نتجت من عمل المياه السطحية الجارية
إن الخصائص الطبيعية والخصائص الكيميائية لمياه البحيرات تختلف بالاعتماد على ظروف نشأتها وعلى المناخ المحلي الإقليمي في كل بحيرة
إن أغلب دول العالم تعتبر البحار على أنها حواجز تحميها من هجمات العدو وتعتبرها حدوداً سياسية تعمل على الفصل بين أراضيها
يظهر العمل الجيولوجي البنائي للبحار في الترسيب داخل البيئات البحرية الضحلة حيث أن عمليات الحت والتعرية تحصل فيها عندما يطغى البحر على اليابسة
من أهم العمليات الجيولوجية الخارجية في البحار والمحيطات هي طبيعة المساحات المغمورة تحت مياه البحار والمحيطات
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.