أضرار غاز الفريون
غاز الفريون هو مركب كيميائي، غاز الفريون ناتج عن اتحاد ثلاث عناصر هي الكربون والفلور والكلور، حيث تتحد هذه العناصر بنسب مختلفة وينتج منها مركبات فلور وكلور وكربون، هذه المركبات غير قابلة للاشتعال
غاز الفريون هو مركب كيميائي، غاز الفريون ناتج عن اتحاد ثلاث عناصر هي الكربون والفلور والكلور، حيث تتحد هذه العناصر بنسب مختلفة وينتج منها مركبات فلور وكلور وكربون، هذه المركبات غير قابلة للاشتعال
يتكون غاز الفريون من بعض المركبات العضوية التي تستعمل في مختلف العمليات الصناعية، يتكون هذا الغاز في الغالب من عناصر عديدة هي عنصر الكلور، البروم، الهيدروجين، كذلك عنصر الكربون والفلور.
تم اختراع أول مكيف متطور في عام 1902م، قام المهندس ويليس هافيلاند كاريير (Willis Haviland Carrier) باختراع أول مكيف، بعد ذلك بدأت الاختبارات في اختراع المكيف من خلال التحكم في كمية الرطوبة لحل مشكلة في مصنع للطباعة في مدينة أمريكية (نيويورك)
لطالما نبحث عن وسائل تساعد على تخفيف درجات الحرارة المرتفعة، خاصة في المناطق التي تكون فيها درجات الحرارة مرتفعة بشكل مستمر، لجأ الأنسان في الزمن القديم إلى استعمال العديد من الوسائل التي تساعد على تخفيف الحرارة،
إن السبب وراء أهمية المكيفات في الحياة اليومية هو التطور الكبير في الكثير من المجالات وأهمها المجال الطبي، حيث تساعد المكيفات على منع تكاثر البكتيريا، كذلك التقليل من أعداد الوفيات من الأطفال الرضع
ترتفع درجات الحرارة في فصل الصيف عن معدلاتها السنوية العامة، يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى حدوث موجات حارة تمتد لعدة أيام وأحياناً تمتد لأكثر من ذلك، أحياناً عندما تكون درجات الحرارة مرتفعة تفوق قدرة تحمل الجسم،
يعد المكيف جهاز كهربائي يتم تركيبه في البيوت والسيارات، يستعمل المكيف لخفض درجات الحرارة خاصة في الصيف، كذلك رفع درجات الحرارة في الشتاء، تختلف أجهزة التكييف باختلاف مكان تركيبها،
المكيفات من الوسائل التي تستعمل في وقتنا الحالي لتخفيض درجات الحرارة المرتفعة خاصة في فصل الصيف، عند استعمال المكيف لفترة طويلة من الممكن أن تقل كفاءة التبريد، لذا يجب أن نقوم بعمليات التنظيف والصيانة بشكل مستمر؛ ليدوم المكيف لفترات أطول.
يعمل المكيف على تحسين وتخفيض درجات الحرارة في المنزل من خلال دفع الهواء، تعتمد المكيفات في عملها على غاز الفريون وهو الجزء الأساسي في المكيف، يوجد العديد من أنواع المكيفات منها مكيف السبليت وهو الأكثر انتشاراً في وقتنا الحالي.
تعد الثلاجات من أهم الأجهزة التي تساعدنا في حياتنا اليومية، حيث تعمل الثلاجة على حفظ الأطعمة والمشروبات بدرجة حرارة مناسبة؛ لحمايتها من التلف، في زمننا هذا انتشرت الشركات المصنعة للثلاجات، حيث يوجد العديد من أنواع وأشكال الثلاجات.
أصبح وجود المكيفات في حياتنا أمراً ضرورياً، حيث لا نستطيع الاستغناء عنها خاصة عند ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، للحفاظ على المكيفات المنزلية من انخفاض كفائتها في التبريد وعدم تعرضها للأعطال
تعد المكيفات من الوسائل الجيدة والمساعدة بشكل كبير في تخفيض درجات الحرارة، من الممكن عند استعمال المكيف لفترات طويلة أن يقل التبريد والكفاءة وأيضاً الحصول على الهواء المشبع بالأترية والأوساخ
عندما نريد شراء مكيف للغرفة يجب أن نعرف حجم المكيف المناسب لها، في حال قمنا بتركيب مكيف صغير في غرفة ذات حجم كبير، لا يستطيع المكيف على تبريد الغرفة بالشكل الذي نريده خاصة عند ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف،
تركيب المكيف الهوائي من نوع سبليت ليس سهلاً، يتم تركيب هذه المكيفات من خلال الشركات أو الفنيين المختصين، كذلك تحتاج عملية التركيب لوجود الأدوات والمواد الخاصة والأخذ بتدابير السلامة،
يحتاج المكيف عند استعماله لفترات طويلة إلى العديد من عمليات التنظيف، حيث يبحث الناس على طرق لتنظيف المكيف سواء كان مكيف قديم أو حديث دون تعرضه للتلف، خاصة للوحدة الخارجية،
تأتي هذه المكيفات على شكل نافذة، يتم تركيب المكيف الشباكي على الجدار أو على النافذة، عند تركيب مكيف الشباك يخرج الجزء الخلفي منه إلى خارج المنزل، يكون الجزء الأمامي باتجاه الغرفة
تعتبر الثلاجات من أكثر الأجهزة التي نستفيد منها في المنزل، أحياناً تتعرض الثلاجات للعديد من الأعطال منها توقف الثلاجة عن العمل أو توقف ماتور الثلاجة بشكل كامل أو عدم تبريد الثلاجة،
تعد المكيفات الصحراوية من أفضل المكيفات التي تستعمل للتبريد في الأماكن الجافة والحارة جداً، مع تعدد أنواع المكيفات إلا أن المكيفات الصحراوية تتميز بأنها صديقة للبيئة واقتصادية،
تعد مكيفات الشباك ذات كفاءة عالية في التبريد، قل استخدام مكيفات الشباك في وقتنا الحالي، لكن ما تزال هذه المكيفات من أفضلها، يتكون المكيف الشباكي من قطعة واحدة تركب في الجدار، يسنتعمل المكيف الشباكي بكثرة في دول الخليج،
قد تتعرض الأجهزة الكهربائي للعديد من المشاكل خاصة عند استعمالها لفترات طويلة، تعد الثلاجة من الأجهزة الأساسية والمهمة في المنزل، حيث تعمل على حفظ الأغذية، أحياناً قد ترتفع درجة حرارة الثلاجة بسبب سخونة الكمبروسر،
غاز الفريون هو بديل عن الأمونيا، حيث يتم وضع هذا الغاز في أجهزة التبريد المنزلية، يعد غاز الفريون مركب كيميائي، يتكون من الهيدروجين وبعض الغازات الغير مشتعلة،
نالك طرق مختلفة لتصميم نظام توزيع الهواء ومن الملاحظ أن التصميم الغير مناسب؛ يؤدي إلى تركيبات غير فعالة على الرغم من الحصول على كميات كافية من الهواء عند درجة الحرارة ونسبة الرطوبة المعينة،
دورة استيرلنج هي دورة توليد قدرة، تتم عملية توليد القدرة من خلال آلة احتراق خارجي، تستعمل الدورة الهيليوم أو الهواء كمائع تشغيل الدورة، تعرف دورة إستيرلنج منذ القرن الثامن عشر.
تستعمل هذه الدورة الهواء كمائع تبريد (المبرد) في دورة بريتون المعكوسة (دورة بريتون هي أحد دورات توليد القدرة)، في هذا المقال سنوضح أجزاء هذا النظام وطريقة عمله.
من المعروف أن الغليان أو التغير بشكل كامل من الحالة السائلة إلى بخار، يعتمد على ضغط السائل، كلما انخفض الضغط انخفضت درجة غليان السائل، مثلاً عند الضغط الجوي يغلي الماء عند 100 درجة مئوية،
يعتمد التبريد الكهروحراري (thermo - electrical cooling) على استعمال ظاهرة فيزيائية تعرف بتأثير بلتير، تعود إلى العالم الألماني بلتير، وفقاً لهذه الظاهرة،
تعود الفكرة الأساسية لتصميم خلية الوقود إلى سيروليم جروف (William Grove) في عام 1839م، إلا أن الاستعمال الحديث لخلية الوقود يرجع إلى برنامج الفضاء الأمريكي عند استعمالها في عام 1960م،
تختلف الوحدات التجارية في مظهرها العام عن الدورة الرئيسية للتبريد بالامتصاص، يتم تجميع كل من المولد الحراري والمكثف مع بعضهم البعض في مكان واحد؛ نظراً لتساوي ضغطهما
يشبه التبريد بامتصاص البخار إلى حد كبير التبريد بانضغاط البخار، يوجد في كل النظامين مبخر، حيث يتم تبريد الوسط المحيط من خلال تبخير المبرد (مائع التبريد)، أيضاً يوجد مكثف في النظامين،
الضواغط اللولبية هي ضواغط موجبة الإزاحة، تعد ضواغط دورانية من حيث التصنيف بشكل عام للضواغط، بدأت الضواغط اللولبية في صناعة التبريد وتكييف الهواء بعد عام 1960م، منذ ذلك العام تطورت صناعة هذه الضواغط تطوراً كبيراً وظهر العديد من التغيرات في تصميمها.