عمارة قلعة كيليت باحير
بنيت القلعة في عام 1452 ميلادي على يد السلطان العثماني محمد الفاتح، وقد تم ذلك عندما كان محاصر القسطنطينية (إسطنبول حالياً)، وكان الهدف من إنشاء القلعة؛ هو منع وصول المساعدات البابوية للإمبراطورية الرومانية الشرقية
بنيت القلعة في عام 1452 ميلادي على يد السلطان العثماني محمد الفاتح، وقد تم ذلك عندما كان محاصر القسطنطينية (إسطنبول حالياً)، وكان الهدف من إنشاء القلعة؛ هو منع وصول المساعدات البابوية للإمبراطورية الرومانية الشرقية
يعد المسجد واحد من أهم المساجد التي تم بنائها في العهد العثماني، حيث يتميز هذا المسجد بوجود جميع العناصر التي إنشائها في العصر العثماني.
يوجد مسجد المنصورة في مدينة المنصورة التابعة لتلمسان الجزائرية، وقد شيد هذه المدينة الملوك المرينيون، وقد صمم هذا المسجد أبو يعقوب في عام 1303 ميلادي، وتم إعادة ترميمه وزخرفته من قبل أبو الحسن في عام 1336 ميلادي.
يعد مسجد سيدي بلحسن في مدينة تلمسان الجزائرية من أروع ما تركته العمارة الإسلامية من مساجد وذلك لتاريخه الكبير وهندسته المعمارية الرائعة. يعد مسجد سيدي بلحسن في مدينة تلمسان الجزائرية من أروع ما تركته العمارة الإسلامية من مساجد وذلك لتاريخه الكبير وهندسته المعمارية الرائعة.
يعد قصر القصيبة من القصور القديمة التي تقع في منطقة بني عباس بالجزائر حيث يرجع تاريخ بناء هذا القصر إلى عام 1885 ميلادي
يقع مسجد عقبة بن نافع في ولاية بسكرة في الجزائر، حيث يعد هذا المسجد من أقدم المساجد التي وجدت في المغرب العربي بعد مسجد القيروان في تونس ومسجد أبو المهاجر دينار في الجزائر
بني هذا القصر في عام 1779 ميلادي وكان يعد مقر للداري وعائلته وحرسه الشخصي بالإضافة إلى الخدم، كما كان يوجد بالقصر مكان مخصص لضيوف الداي المميزين من بينهم نجل ملك فرنسا
تعد دار عزيزة ذات هندسة معمارية فخمة، حيث تم بنائها بإسلوب يمزج بين الطراز المعماري المحلي والطراز العثماني، يحتوي القصر على الصحن والذي يعتبر العنصر الرئيسي للدار
يعد مسجد سوق الغزل أو الباي من أهم المساجد العثمانية الباقية على الأراضي الجزائرية والذي يتميز بتصميمه المعماري الفريد ومنارته ذات الارتفاع الشاهق بالإضافة إلى تاريخه الكبير وصموده أما الاحتلال الفرنسي.
يعد مسجد الأخضر من أهم المساجد التي وجدت بمدينة قسطنية الجزائرية، بني هذا الصرح العظيم من قبل الباي حسن بن حسين والذي كان يلقب بأبو حنك
يعد تصميم مسجد دهنان عبد القادر مثالي ونموذجي للمساجد في تلك الفترة، حيث اشتمل هذا المسجد قاعة كبيرة مخصصة لصلاة الرجال بالإضافة إلى قاعة أخرى كبيرة كانت مخصصة للنساء
تعد قلعة ليماسول من اهم المعالم الأثرية في مدينة ليماسول الواقعة في جزيرة قبرص، والتي بقيت قائماً ومستخدمة لفترات طويلة وتم العمل على ترميمها وتجديدها بشكل مستمر.
يعد مسجد أشرف أوغلو من اهم اقدم المساجد التي تم بنائها في تركيا وترجع غلى العهد السلجوقي، ومازال هذا المسجد القديم قائماً إلى يومنا هذا تقام به جميع الصلاة والشعائر الدينية.
يعد مسجد غار حراء في إسطنبول من المساجد الجديدة التي بنائها وقد قام المهندس المعماري بالخروج عن المألوف في تصميمه بحث كان المسجد بوسط الطبيعة وجزء منه تم بنائه تحت الأرض.
يعد مسرج جميل توبوزلو من أهم المسارح المفتوحة في مدينة إسطنبول وهو يعد أكبر مسرح مفتوح في المدينة يتستضيف العديد من الحفلات الفنية والثقافية المتنوعة.
يعد جسر أتاتورك أو جسر أونكاباني واحد من أهم الجسور في ميدنة إسطنبول حيث تم بنائه في فترات مختلفة، ويعتبر هذا الجسور من المواقع التي يزورها السياح من جميع أنحاء العالم والذي يحضى بقية تاريخية مميزة.
يعد مسجد لالالي من أهم المساجد العثمانية في مدينة إسطنبول لاحتواءه على تصماميم معمارية مبتكرة بالإضافة إلى ذلك يحتوي على أضرحة لأهم سلاطين الدولة العثمانية.
يعد مسجد ديفريي الكبير من أهم المساجد في تركيا وأقدمها والذي يتميز بتصميمه الفريد والعجيب والمبني بدقة كبيرة، ويعد هذا المسجد خير دليل على مستوى العلم والمعرفة عند المسلمين في ذلك الوقت.
يعد مسجد القبلة في تركيا إحدى نماذج العمارة الإسلامية الفريدة من نوعها، حيث يتميز هذا المسجد في موقعه الجغرافي الفريد وقبته ومنارته المدببة التي تكاد أن تلامس الغيوم
تمثل العمارة العباسية طرازاً عالمياً انتشر في أقاليم الدولة العباسية التي تمتد من حدود الصين شرقاً وحتى المحيط الأطلسي غرباً، وإذا كان هذا الطراز بتميزاً بعالميته فإنه أيضاً بانه يمثل مرحلة مهمة من مراحل تكوين الفن الإسلامي
يعد الجامع العتيق في ليبيا من المساجد التي بنيت على النمط العثماني، حيث يعد من اهم وأعظم الإنجازات في ليبيا، ويعد المسجد العتيق ومسجد عثمان هما المساجد الوحيدة المنحدرة من أصل عثماني في ليبيا
إن هذا الجامع تم ذكره لأهميته التاريخية أكثر منها لمزاياه المعمارية، لقد شيد عام 1689 ميلادي بمبادرة من محمد باي بن محمود باشا وقد سمي لفترة غير وجيزة بجامع الباي
إنه من أهم المساجد في مدينة طرابلس، كما انه يواجه وسعاية الفنيدقة، وهي زقاق في المدينة القديمة ينعطف في نقطة معينة ليكون زاوية شبه قائمة يقع الجامع على رأسها.
ما نراه في طليطلية اليوم من خلال عمارتها السابقة واللاحقة نجد أن مادة البناء هي الآجر والدبش المحاط بمداميك ويقول تورس بلباس (مهندس معماري وعالم آثار إسباني) إن ذلك يشمل المسجد الجامع غير أن العناصر الزخرفية الحجرية القوطية
أما وضع المدينة خلال عصر الإمارة نجد صورة غامضة لدار عبادة عربية ودار عبادة مستعربة في مكان واحد يفصل بينها جدار، وهذا ما نجده في حالة المسجد الجامع طبقاً لرواية ابن حيان إذ جرى ترميمه في عهد محمد الأول،
يعد مسجد أبي دلف الجامع من أهم المباني التي بقيت من المدينة المتوكلة التي أنشاها الخليفة المتوكل لنفسه سنة 245 هجري، يقع هذا المسجد على بعد 5 كم شمال سامراء الحالية و5 كم جنوبي موقع المتوكلية.
في ضوء المعلومات المتوافرة حالياً قد لا يستطيع أن يحدد بالضبط متى وأين تم بناء أول مسجد ذي قبيات في ليبيا، إن هذا النوع منتشر في كافة أرجاء البلاد، وقد يخطر على البال أنه برز إلى حيز الوجود وفقاً للتطور المنطقي التلقائي.
الرخام أو ما يعرف علمياً (marble) وهو من المواد الإنشائية شائعة الاستخدام في عمارة المباني الإسلامية في الهند وخاصة تلك التي تعود إلى عصر الإمبراطور شاه جيهان
إن المواضيع الزخرفية الأساسية الأكثر شيوعاً في ليبيا كما في معظم الأقطار الإسلامية تنقسم إلى ثلاثة أنواع: نباتية وهندسية وخطية.
إن العقود الأكثر استعمالاً في ليبيا تتمثل في العقد نصف دائري والعقد المدبب قليلاً وعقد حدوة الفرس، ومما يلاحظ في هذا المضمار مدى تأثير البلاد التونسية المجاوة التي توافدت المهارات منها أكثر من غيرها من الأقطار