القصر الغربي الصغير
وكان هذا القصر يشتمل على عدة أماكن منها الميدان والبستان الكافوري والقاعة التي كانت مقر سكنى ست الملك، وقد حدد المقريزي (روائي) موضعها بأنها كانت في المكان الذي بنى فيه فيما بيمارستان قلاوون،
وكان هذا القصر يشتمل على عدة أماكن منها الميدان والبستان الكافوري والقاعة التي كانت مقر سكنى ست الملك، وقد حدد المقريزي (روائي) موضعها بأنها كانت في المكان الذي بنى فيه فيما بيمارستان قلاوون،
باب الزمرد عرف هذا الباب باسم باب الزبرجد، وقد وجد كثيراً من اللغويين يخلط بين الزبرجد والزمرد، وهما نوعان مختلفان من الأحجار الكريمة، وكان هذا الباب يؤدي إلى أحد بنايات القصر التي عرفت بقصر الزمرد والذي بنى موضعه مدرسة تتر الحجازية برحبة باب العيد، وفي إطار هذا الوصف يتضح أن هذا الباب كان في […]
يصف ناصر خسرو (رحالة وفيلسوف) هذا القصر حيث يذكر أنه بعد ما مر به من ممرات ودهاليز وأواين وقصور انتهى إلى هذا القصر، وهو ما يشير إلى أن الترتيب المعماري قد وضع على هذا النحو بطريقة مقصودة
ضم القصر الشرقي الكبير العديد من العمائر منها القاعات كقاعة الفضة والسدرة التي كان يؤدي إليها باب البحر وقاعة السدرة التي كان يؤدي إليها باب البحر وقاعة الخيم شرقي قاعة السدرة
تعددت بنايات القصر الشرقي الكبير داخل أسواره وكذلك كان هناك بعض المباني التي تخدم القصر، ولكن أنشئت خارج أسواره، فقد ذكر ناصر خسرو (رحالة) حصراً لبنايات القصر عندما زاره
إن هذا موضع هذا الباب قريب جداً من المشهد الحسيني، وكان يؤدي إلى تربة الزعفران التي كان لها باب خاص بها يسمى باب توبة الزعفران، وقد كان هذا الباب يؤدي إلى دارة الفطرة التي أنشئت في خارج القصر قريباً من هذا الباب.
يعد هذا الباب من أهم الأبواب التي بنيت في العصر الفاطمي في مدينة القاهرة ، كما أن هذا الباب كان يقع تجاه سور خانقاه سعيد السعداء وهو ما يشير إلى أن هذا الباب كان يقع في القطاع الشمالي الشرقي من أسوار القصر الخارجية،
اشتملت الحارات على الدور السكنية، بالإضافة إلى المنشآت العامة الأخرى، كالمساجد والحمامات وغيرها، وقد وردت إشارات وأوصاف مهمة للدور والمنازل بالقاهرة
استخدم مصطلح الحارة استخداماً واضحاً في التخطيط أو التقسيم العمراني للمدن العربية الإسلامية، وظل مستخدماً إلى وقت قريب في المدن والبلاد بالجزيرة العربية التي يغلب الطابع القبلي على تصنيف سكانها
هذه الدار أنشئت قرب باب تربة الزعفران عام 517 هجري، وهي غير دار العلم التي فتحها الحاكم عند باب التبانين بالقصر الغربي، مقابل الجامع الأقمر عام 395 هجري
كانت حارة زويلة من أهم حارات القاهرة الفاطمية، وتنسب هذه الحارة إلى قبيلة زويلة وهي قبيلة من البربر شكلت قطاعاً مهماً من جيش جوهر الذي استولى على مصر،
حارة الديلم أو حارة الأتراك فتنسب إلى الديلم الذين جاءوا إلى مصر بصحبة غلام المعز لدين بن بويه الديلمي الذي تغلب على الشام أيام المعز الفاطمي وقاتل جوهر واستنصر بالقرامطة ثم خرج إليه العزيز بالله فأسره في الرملة وقدم به إلى القاهرة عام 336 هجري
يتم الدخول إلى الصالة المركزية في قصر شانيل من خلال عقد نصف اسطواني ارتفاعه 94.3 وعلى عضادته توجد كوتان، غير أن هذه الصالة ليست مربعة بالشكل الدقيق فأضلاعها هي 57.4 - 63.4 - 8.5 - 63.4
يقع مسجد فتحبوري بيجم في شاه جيهان آباد الأثرية شمالي دلهي، حيث يبعد نحو 2 كم إلى الغرب من القلعة الحمراء وعلى بعد نحو 1.5 كم تقريباً إلى الشمال الغربي من المسجد الجامع،
يعد المسجد الجامع في دلهي واحداً من أهم المعالم الأثرية التي أنشاها الإمبراطور المغولي شاه جيهان والواقع في مدينة شاه جيهان أباد شمال دلهي على بعد نحو 500 متر إلى الجنوب الغربي من القلعة الحمراء
يعد المسجد الجامع من أهم المساجد في مدينة آجرا وأكبرها، يقع في مركز المدينة تقريباً على نحو 1.5 كم إلى الشمال الشرقي من قلعة آجرا
يقع مسجد الموتى في القلعة الحمراء في مدينة آجرا، حيث كان هذا المسجد يشغل أعلى نقطة في القلعة إلى الشمال من قصر الديوان العام بالقرب من نهر الجمنا الذي يحف بالقلعة
يقع مسجد افسارولا في منطقة نظام الدين تركه في دلهي على بعد نحو 200 متر إلى الغرب من ضريح هيمايون ونحو 70 متر إلى الشرق من مسجد عيسى هان
يقع مسجد عيسى خان في مدينة دلهي في منطقة نظام الدين دركاة على بعد نحو 300 متر إلى الغرب من ضريح الإمبراطور هيما يون وإلى الغرب من ضريح عيسى خان نيازي
يقع المسجد داخل قلعة بورانا في دلهي شيده السلطان السوري شيرشاه سنة 948 هجري ليكون المسجد الرئيس للقلعة، أما تخطيط المسجد فهو عبارة عن مستطيل طوله من الشرق إلى الغرب 78.9 متر وعرضه من الشمال إلى الجنوب 51.20.
يقع المسجد إلى الغرب من مبنى الضريح وهو مستطيل الشكل طوله من الشمال إلى الجنوب 116.5 وعرضه من الشرق إلى الغرب 103 متر شيد على مصطبة بارتفاع 90سم، حيث يتم الوصول إليه عن طريق درج يقع في منتصف الضلع الجنوبي من الصحن تقريباً.
يقع مسجد ناجينا في قلعة أجرا إلى الجنوب الغربي من قصر الديوان الخاص، حيث يتم الوصول إليه عن طريق درج يقع في الجانب الجنوبي من سوره الخارجي حيث يقع المدخل الرئيس للمسجد.
يقع مسجد كافوري بالقرب من قرية كوردواره الواقعة على بعد نحو 5كم إلى الشمال الغربي من مدينة آجرا على الطريق المؤدي إلى مدينة سكندرا، شيده اعتباري خان أحد النبلاء في عهد السلطان المغولي جهانجير والذي كان يلقب بخواجة كافور
تقع مدينة بور سكري على بعد 38 كم من جنوب مدينة آجرا، أسسها السلطان جلال الدين أكبر بين سنتي 984-979 هجري، حيث دام العمل فيها لمدة خمسة سنوات
تأتي أهمية الزخرفة بكونها العامل الهام في إكساب العمائر الطابع الفني المميز، ففن الزخرفة هو فن تجريدي المظهر، غير أنه في الحقيقة يحاكي الطبيعة من زاوية جديدة منسجمة مع نظرة الإسلام للوجود
كلمة منبر كلمة عربية خالصة مشتقة من الجذر نبر (عالياً) وهو (مرقاة الخطيب سمي منبراً لارتفاعه وعلوه)، وهو عبارة عن منصة من حجر أو خشب تتسع لوقوف وجلوس خطيب الجمعة توضع قرب المحراب.
إن الملاحظ على تصاميم المساجد الهندية هو تعدد المحاريب في جدار القبلة وهي ظاهرة نجدها في معظم المساجد الهندية والتي هي لا شك لغرض جمالي زخرفي
المئذنة هي موضع الآذان ومكان المؤذن الذي يدعو إلى الصلاة، وقد عرفت بعدة أسماء منها مناة ومنار وصومعة وأحياناً عساس كما تعرف في بلاد المغرب العربي
إن التعليم في الشرق الإسلامي قد شهد ماضياً لامعاً، ومما لا شك فيه أن مواد التدريس خلال القرون الثلاثة الأولى للهجرة كانت مقتصرة على العلوم الدينية الأساسة ومبادئ النحو واللغة العربية على المستوى الابتدائي.
إن الزاوية تشمل أساساً على قاعة يلتم فيها الأخوان لقراءة آيات من الذكر الحكيم وتلاوة الأذكار أو لأداء فروض الصلاة، والزاوية لا يختلف تأثيثها عادة عن تأثيث بيت الصلاة في المسجد