عمارة قلعة كيرينيا الدفاعية
كيرينيا مرفأ وبلدة صغيرة وقلعة هامة على الساحل الشمالي من قبرص، كان المظهر الخارجي للقلعة الضخمة شبه المستطيلة مع أبراجها المستديرة.
كيرينيا مرفأ وبلدة صغيرة وقلعة هامة على الساحل الشمالي من قبرص، كان المظهر الخارجي للقلعة الضخمة شبه المستطيلة مع أبراجها المستديرة.
قنطرة قلعة تقع على الساحل الشمالي من قبرص، حيث تبعد مسافة ما يقارب 38 ميلاً شرقي كيرينينا، وتقع قلعة قنطرة على ارتفاع يصل إلى حوالي 2200 قدم فوق جرف شديد الانحدار يقع هذا الجرف في السلسلة الشمالية.
تُعد مدينة طرابلس مدينة ومرفأ موجود على القسم الشمالي من الساحل اللبناني، تشغل موقعاً لمستوطنة قديمة، كما أنها بقيت مرفأ هام لدمشق لعدة قرون، تتألف المدينة الآن من قسمين رئيسين هما الميناء والحي السكني.
حارم قلعة ومدينة تقع في الجزء الشمالي من البلاد السورية، حيث توجد القلعة والمدينة في الشعاب الغربية من جبل باريشا، كما تطل القلعة على السهل المحيط ببحيرة العمق، كما أن القلعة لها دور كبير في السيطرة على الطريق الرئيسي بين انطاكية وحلب.
تعرف قلعة عجلون إلى جانب هذا الاسم باسم قلعة الربض والباعوثة، وهي قلعة تقع في شمال غرب الأردن على بعد حوالي ثلاثين ميلاً غرب العاصمة عمان، في الشعاب البعيدة للكتلة الجبلية المتاخمة لوادي نهر الأردن من جهة الشرق.
تعرف هذه القلعة أيضاً باسم ماركابوس باليونانية وبالفرنجية مرغات، وهي قلعة تقع على الساحل السوري بالقرب من مدينة بانياس -الساحلية الصغيرة-، وتقع فوق ذروة رعن جبلي صخري متاخم للبحر مباشرة
تعرف هذه القلعة باسم أفامية، واعتباراً من القرن السابع عشر أصبحت تسمى بقلعة المضيق، أما عن الاسم القديم لها فقد كان أباميا، وبالنسبة للغة الفرنجية فقد كانت تسمى باسم أفاميا أو لافامي
بغراس هي قلعة وقرية صغيرة تقع في لواء الأسكندرون، كما تقع قلعة بغراس بين سلسلة الجبال الشرقية التي تكوّن جبال الأمانوس وجبال قيزيل ضاي.
قلعة في الشعاب الجنوبية لجبال لبنان الشرقية (تسمى قديماً جبل حرمون وحالياً جبل الشيخ)، تقع إلى الشمال مباشرة من مدينة بانياس الصغيرة على الحدود بين سورية وفلسطين المحتلة قرب منابع الأردن،
كانت تتألف تحصينات مدينة عكا من سور مضاعف تحفزه أبراج على امتداده، وكانت الأسوار تحيط بالمدن وتعزز بحصون بارزة منخفظة أو أبراج على شكل مستطيل مقامة بفواصل منتظمة إلى حد 25-40 متر، حيث كانت تحدد هذه الفواصل بمدى رمي السهام أو القذائف.
كانت تتميز القلاع التي شيدها الصلبيون بأنها ذات قواعد هجومية مصصمة لكي تكون مرتكزاً للقوات الحربية التي تحاصر المدن الساحلية الضخمة.
يعد معبد الترانستو مبنى يتسم بالبساطة المعمارية الواضحة التي لا تتوافق مع الثراء الزخرفي الذي نجده في الداخل وخاصة الأجزاء العليا للجدران، وذلك لأن الكثافة الزخرفية والتقنية العالية
يتجلى تأثير ما هو إسلامي في العمارة المدجنة الطليطلية، وينسحب هذا على دور العبادة في الهضبة العليا في النقوش الكتابية العربية المدهونة أو المنحوتة في الجص وخشب الأسقف والأبواب ونادراً ما نراها في الحج،
جرت دراسات عميقة لهذا المسجد على أيدي كثير من الباحثين، حيث قدم أحدهم رسومات رائعة الأثر ثم جرى انتشال هذه الرسومات وتحديثها سواء في الشكل أو في المضمون على يد الألماني إيورث.
تقع القبة الصليبية على هضبة إلى الجنوب من قصر العاشق بسامراء، وقد بنيت هذه القبة سنة 248 هجري وأمرت ببنائها أم الخليفة المنتصر،
شيده المنصور ملاصقاً لقصر باب الذهب في وسط المدينة وهي ظاهرة في التخطيط بدأت في المدينة المنورة على عهد رسول الله، ثم استمرت فيما تلى ذلك من مدن ناشئة كالكوفة والبصرة
نشأة فكرة الأسوار حول المدينة في عصور ما قبل التاريخ وارتبطت هذه النشاة غالباً بفكرة الخندق، حيث وضع ناتج حفر الخندق على الجانب الملاصق للمدينة ليشكل حاجز مانعاً أيضاً لتقدم العدو
التخطيط المستدير للمدن المسورة له أهمية خاصة باعتباره شكلاً مميزاً في التخطيط وباعتبار ندرة أمثلته قياساً بالتخطيطات الأخرى المستطيلة او المربعة أو غير منتظمة الاشكال.
يبلغ عرض قاعدة السور الخارجي حوالي 25 متر ثم يقل سمكه كلما ارتفع حتى يصل في اعلاه إلى 10 متر، ويبلغ ارتفاع السور 20 متر تقريباً، وكان بهذا السور باب الشام وباب خرسان وباب البصرة وباب الكوفة
إن تركيب هذه العمارة من أعرق التراكيب التقليدية، إذ انها تشمل على خمسة عشرة خلوة للطبلة موزعة حول صحن يكاد يكون مربعاً وعلى مصلى
إن جامع قرجي يكشف عن كثير من وجوه الشبه مع جامع القره مانلي، حيث تتركب العمارتان من نفس العناصر الأساسية وهي بيت الصلاة (من النوع الليبي) والمدرسة والروضة والضريح والمئذنة
يتم الدخول إلى الصالة المركزية في قصر شانيل من خلال عقد نصف اسطواني ارتفاعه 94.3 وعلى عضادته توجد كوتان، غير أن هذه الصالة ليست مربعة بالشكل الدقيق فأضلاعها هي 57.4 - 63.4 - 8.5 - 63.4
الججر الجيري من الأحجار التي اعتمدها المعمار في بناءه للمساجد الهندية، وهو حجر رسوبي يشكل الكلس (كاربونات الكالسيوم) المادة الرئيسية في تكوينه وتكثر مقالعه في الهند والتي نجدها في جميع مدن الهند.
شكلت الأحجار مادة البناء الرئيسية في العمارة الهندية منذ أقدم العصور فقد استخدمها المعمار في بناء عمائره المختلفة وخاصة عمارة المعابد القديمة وهو أمر طبيعي كونها تمثل إحدى المواد الطبيعية المنتشرة في مناطق مختلفة من الهند
تعرف القبة في اللغة بأنها شدة الدمج للاستدارة وقيل أن القبة ما يرفع للدخول فيه ولا يخص البناء، أما تعريف القبة في المفهوم المعماري فهي بناء دائري المسقط مقعر من الداخل مقبب من الخاج معقودة بالحجارة أو الآجر على هيئة خيمة.
العقود من العناصر الهامة في العمارة، ومما تجدر الإشارة إليه أن لهذا العنصر جذوره التاريخية الموغلة في القدم، ففي حضارة وادي الرافدين كشفت التنقيبات الأثرية التي أجريت في مدن شمال العراق وجنوبه عن أقدم الأمثلة للعقود
يقع مسجد فتحبوري بيجم في شاه جيهان آباد الأثرية شمالي دلهي، حيث يبعد نحو 2 كم إلى الغرب من القلعة الحمراء وعلى بعد نحو 1.5 كم تقريباً إلى الشمال الغربي من المسجد الجامع،
يقع المسجد داخل قلعة بورانا في دلهي شيده السلطان السوري شيرشاه سنة 948 هجري ليكون المسجد الرئيس للقلعة، أما تخطيط المسجد فهو عبارة عن مستطيل طوله من الشرق إلى الغرب 78.9 متر وعرضه من الشمال إلى الجنوب 51.20.
المدخل المنكسر في الأصل عنصر معماري حربي عرف في العمارة الحربية المصرية القديمة في شونة الزبيب ويرجع إلى الفترة المحصورة بين سنتي 2625-1722 قبل الميلاد، كما عرف في مدينة سمهرم في سلطنة عمان في أحد المداخل المؤدية إلى القلعة.
بنيت دور الفسطاط بالآجر وبمونة من خليط من الجير والرمل وقد بقى من هذه الدور أطلال بعض جدرانها في الدور الأرضي يترواح ارتفاعها من 1-2 متر، كما فقدت بعض الدور جانباً كبيراً من أساسات جدرانها، ويمكن إلى حد ما تتبع حدودها