كيف يحدث زحف الصخور؟
حيث أن الانزلاقات الصخرية والتيهورات تعتبر من أكثر أنواع تبدد الكتل إثارة للمشاهده وذلك إلى جانب أنها تتسبب في فقدان الآلاف من البشر.
حيث أن الانزلاقات الصخرية والتيهورات تعتبر من أكثر أنواع تبدد الكتل إثارة للمشاهده وذلك إلى جانب أنها تتسبب في فقدان الآلاف من البشر.
يحدث الانزلاق الصخري عندما تنكسر قوالب من الطبقات الصخرية وتتحرك مُنزلقة أسفل مُنحدر. وهذا النوع من أسرع تبدد الكتل حركة وأكثرها تدميراً.
تم وصف مصطلح تبدد الكتل على عملية معقدة جداً من الحركة وعمل العلماء على تصنيفها بناء على نوع المواد ذات العلاقة ونوعية الحركة وسرعتها.
يبدو أن معظم المعومات الحالية عن التحول تتفق مع طبيعة الحركات الأرضية كما تصورها لنا نظرية تحرك الألواح.
يوجد النفط والغاز الطبيعي في ظروف مشابهة وعادة ما يكونان متلازمين. وكلاهما خليط لمواد هيدروكربونية، أي مركبات تتألف من الهيدروجين والكربون.
تمثل المستحاثات التي هي دلالات أو بقايا الحياة القديمة، أهم الملامح التي تتضمنها الصُخور الرسوبية. فالمستحاثات وسائل هامة لإستنباط التاريخ الجغرافي والعلمي للأرض.
إن الصهير يمكن أن ينتج عندما تسخن الصُخور إلى درجة الانصهار. وفي الضروف السائدة على السطح تبدأ الصُخور ذات التركيب الغرانيتي.
بالرغم من الفوران البركاني من فوهة مركزية هو الأكثر أُلفة، إلا أن كميات أكبر من المواد البركانية تخرج من شقوق أو تشققات في القشرة الأرضية تُسمى شروخاً.
إن لعض البراكين فوهات كبيرة جداً تُسمى كالديرا. ومن المعتقد أن بعض أنواع الكاليديرا تتكون عندما تنهار قمة البركان حتى تظهر غرفة الصهير الفرغة جزئيا.
إن الصهير يحتوي على كميات متفاوتة من الغازات الذائبة والتي تبقى داخل الصُخور المنصهرة تحت تأثير الضغط المحيط مثلما يبقى ثاني أكسيد الكربون داخل المشروبات الغازية.
يمكن اعتبار الجرانيت على أنه أكثر الصُخور النارية شُهرة وربما يعزي هذا جزئياً إلى جمال الطبيعة الذي يزداد وضوحاً عندما يتم تلميعه.
بما أن الصهير هو سائل ساخن. فإن آيوناته تتحرك بحرية ويمكن أن يقال بأنها غير منتظمة. وعندما تبرد هذه الآيونات فإن حركتها العشوائية تتباطئ وتبدأ في ترتيب نفسها بأشكال منتظمة.
الأرض هي عبارة عن كوكب دائم الحركة. فلو استطعنا أن نعود بليوم سنة إلى الوراء أو أكثر لوجدنا أن سطح الأرض مختلف تماماً عما هو عليه اليوم.
تشكل الأرض واحدة من تسعة كواكب تدور حول الشمس مع عشرات من الأقمار وعدد كبير من الأجرام الصغيرة الأخرى.
الجليد له آثار عديدة وقوية ظاهرة على سطح الأرض وللجليد طرق متعددة للإرساب كما هناك العديد من أشكال الإرساب الجليدي.
التوزيع الجغرافي للحرارة كما هو الحال لبقية العناصر فإنه يعكس تأثير العوامل المختلفة المؤثرة على ذلك العنصر. لذلك سنرى أن أكبر تأثير على توزيع الحرارة سيكون للإشعاع الشمسي.
ظل الرأي القائل بأن خلق الأرض كان في سنة 4004 ق.م سائداً حتى نهاية النصف الأول من القرن التاسع عشر.
تعرف الحرارة على أنها كمية الطاقة التي يحصل عليها جسم ما فتزيد من سخونته ففي الطبيعة لا يوجد جسم ليست فيه طاقة.
لميلان المحور زاوية حيث تتغير زاوية ميلان المحور بين 24.4 درجة و 22.1 درجة كل 41 ألف سنة، فزاوية الميل من محور الآن 23.5.
وهي من النظريات التي تعالج اختلاف كمية الأشعة الشمسية الواصله إلى الأرض على المدى القصير. فرغم قدم هذه النظرية إلا أن استخدامها يتجدد.
إن ندرة الموارد المائية في الدول العربية تشكل خوف كبيراً، كما يقلل من تنفيذ الخطط لبرامج الموارد المائية. وقد أثر ذلك بشكل كبير على الإنسان.
تعاقبت القرون على اكتشاف علم الطقس والمُناخ بداية في سنة 1593 ميلادي يليها 1612 ميلادي بالاضافة إلى سنة 1643 ميلادي.
لقد شهدت بداية النهضة الأوروبية ترجمة العديد من الكُتب العربيةإلى اللغات الأوروبية المختلفة، بذلك استفادت أروبا من الأفكار الجغرافية العربية وبالذات الأفكار الطقسية والمُناخية بشكل مباشر.
تؤثر الضغوط التي تضيفها المنشأت العمرانية على سطح الأرض إلى حدوث انهيارات أرضية مختلفة خاصة في المناطق التي تسودها تكوينات رخوة.
إن أي جريان مائي سطحي يبدأ عادة على شكل جريان غشائي لا يلبث أن يحفر لنفسه مجرى صغير يتطور مع تجمع كميات اضافية من التصريف المائي.
لإزالة الغطاء النباتي آثار عديدة ولكن يمكن حصر أهم الآثار الجيومورفووجة التي تترتب عن إزالة الغطاء النباتي بالطرق المختلفة.
تؤدي أنشطة الإنسان المتنوعة إلى العديد من الآثار والتغيرات البيئية التي تُحدث اضطراباً في النظام البيئي أو النظام الجيومورفولوجي بعينه.
للأنفاق أهمية عظيمة لِما تقدمه من مساعدة كبيرة اقتصادياً وبيئياً، لحَفر الأنفاق فيحدد الجيومورفولوجي أنسب المواقع لها من حيث وجود مفاصل أو تشققات صخرية أفقية
تتنوع وتتعدد مجالات التطبيق الجيومورفولوجي في الأماكن المختلفة حسب الآثار الجيومورفولوجية التي تخلفها العمليات الجيومورفولوجية.
هي عبارة عن كتل صخرية غير منتظمة الشكل تنتشر في الأراضي الجافة تنتج عم تعرض الطبقات الصخرية الضعيفة لتجوية وكشط ريحي مركزين يؤديان إلى تراجعها.