علم الاجتماع الريفي البيئي
بدأ ظهور علم الاجتماع الريفي البيئي في أمريكا في بداية السبعينات واستمر حتى يومنا هذا، وقد ازداد الاهتمام به في أوربا والعالم الثالث في التسعينات.
بدأ ظهور علم الاجتماع الريفي البيئي في أمريكا في بداية السبعينات واستمر حتى يومنا هذا، وقد ازداد الاهتمام به في أوربا والعالم الثالث في التسعينات.
يُعَرَّف العلم ببساطة بأنه: جهد مُنظّم لاكتشاف العلاقات السببية بين الظواهر، بحيث تُقَدَّم أدلة كافية على وجود مثل هذه العلاقات.
أصحاب النظريات الدائرية في تفسير التغير الاجتماعي يقولون أن الحضارات كائنات حيّة تولد وتنمو وتموت.
اعتمد ابن خلدون على النظريّة الخطيّة التطوريّة لتفسير التغيّر الاجتماعي، وتَستخدِم هذه النظريّات مَفاهيماً عامة مثل: النمو والتطور والتقدم.