التغير الاسترضائي في نظرية الصراع
لقد بيّنت الشروحات المتصلة بالتغير الراديكالي، أن قدرة أصحاب القوة على تصريف التوترات الناجمة بشكل مستمر، قد يؤدي إلى المحافظة على ديمومة التوازن التفاضلي.
لقد بيّنت الشروحات المتصلة بالتغير الراديكالي، أن قدرة أصحاب القوة على تصريف التوترات الناجمة بشكل مستمر، قد يؤدي إلى المحافظة على ديمومة التوازن التفاضلي.
تتضمن المعايير الاجتماعية عنصر الاستقرار الرئيسي للعلاقة، وهي توجه عملية إشباع المصالح ضمن قواعد معينة تحكم العلاقة بين صاحب القوة والآخر الخاضع.
يمكن الاستناد على مفهوم ماركس فيبر للقوة، مع بعض التعديل عليه، ليصبح على النحو التالي، القوة هي: قدرة أحد الفاعلين على فرض إرادته في علاقة محددة.
لم تستقطب الأنثروبولوجيا الثقافية الأمريكية في فرنسا أتباعاً كثيرين، غير أن موضوع الكلية الثقافية قد أعيدت عملية النظر فيها، إذّ كان ذلك من منظور جديد من قبل العالم ستروس
لا تعرّف الثقافة بالنسبة إلى علماء الأنثروبولوجيا المنتمين إلى مدرسة الثقافة واشخصية إلّا من خلال الأفراد اللذين يعيشون بها.
إن الأعمال المكرسة للعالم روث بينيدكت أحد تلاميذ العالم فرانز بواس ساعدته في جزء كبير منها لتعريف الأنماط الثقافية المتميزة بتوجيهاتها العامة.
يمثل النسق الاجتماعي، الشكل النهائي للتوازن التفاضلي، الذي يتجسد في الأدوار وتوقعاتها، بما تحتويه من تمايزات وتبريرات وشرعية زائفة.
تمثل صناعة النسق الثقافي وفق متطلبات القوة، آلية خطيرة في توجيه بناء الفعل بأنساقه المختلفة.
أحد الاحتجاجات التي قدمها بعض علماء الاجتماع تجاه نظرية التوافق التركيبي البنائي، هو أنه حينما تكون المجتمعات جائرة لا يكون البشر محصورين فقط بالمعايير.
يشرح أنتوني جدنز في كتابه، تشكيل المجتمع استياءً فكرياً واضحاً من الإنقسام القائم في النظرية السوسيولوجية بين البنائية الوظيفية، وعلم الاجتماع التفسري.
تأسست الإثنوميثودولوجي على يد هارولد جارفنكل، وتشير بالمعنى المباشر لها إلى دراسة أساليب الشعوب في خلق النظام الاجتماعي.
يقول جدنز في مقاله (القوة في أعمال بارسونز)، "لقد واجه بارسونز هجوم شديد ﻹهماله البحث في مواضع تتعلق بالصراع والقوة.
يبيّن داندورف في كتابه الأكثر شهرة، الطبقة والصراع الطبقي في المجتمع الصناعي، أنه لا ينكر للطروحات الوظيفية سواء تلك التي وضعها بارسونز أم غيره.
يُثبت والاس وولف في مؤلفهما، النظرية الاجتماعية المعاصرة: إن المكونات الرئيسية لنظرية الصراع، وضعت من قبل اثنان من المفكرين العظماء في علم الاجتماع، ماركس وماكس فيبر.
يتمثل التشابه بين دور كايم وابن خلدون أكثر ما يتمثل في تحليلهما لعملية انتقال المجتمع من البسيط إلى المركب.
تكون العلاقات الاجتماعية في مرحلة التضامن الميكانيكي أولية في طابعها، فهي تأخذ طابعاً شخصياً وعاطفياً واضحاً.
استخدم دور كايم أعمال العالم الإنجليزي "هربرت سبنسر" ليؤكد بأننا نستطيع أن نفهم وجود وخصائص أو ملامح البناءات الاجتماعية، من خلال مقارنتها بوظائف وأعمال الكائنات الحية.
ترتبط الوظيفية بشكل واضح بعمل مؤسسها الأول "إميل دور كايم" باﻹضافة لعديد من العلماء الآخرين الذين كانت لهم إسهامات كبيرة في مجال الأنثروبولوجيا الاجتماعية.
ينبغي أن تكون النظرية متصله وكامله من حيث أفكارها ومبادئها، كما أن تكون موضوعاتها خالية من التعارض والتضارب.
إن فئة الزمن أساسية بالنسبة للمخطط، فالفعل هو عملية مستمرة في الزمن، إن مفهوم الغاية يبيّن الإطار المرجعي المستقبلي.
كوّن بارسونز النظرية الطوعية للفعل الاجتماعي، من خلال مراجعة تحليلية لأفكار مارشال وفيبر وباريتو ودور كايم، من حيث تفسيراتهم للرأسمالية.
تنعكس المسارات الشخصية في جانبيين: الأولى هي العلاقة بين صورة الذات، أو الصورة التصنيفية للفاعل عن ذاته والمكان الذي يحتله في فئة أو شريحة محددة داخل المجتمع.
يوجد ثلاثة ميكانزمات تقوم باستمرار للمحافظة على حالة التوازن في نسق الشخصية، وبين الشخصية والأنساق الفرعية الثقافية والاجتماعية.
هنالك علاقة جوهرية بين النسق الاجتماعي، والتوجيه المعياري للفعل، وقد بات مفهوماً أن أنساق الفعل لا يمكن أن تقوم بعيداً عن الأنساق الرمزية المستقرة نسبياً.
قام روبرت ميرتون المؤسس الثاني للبنائية الوظيفية، بإدخال تعديلات جوهرية على هذه النظرية، وبخاصة على مفهوم الوظيفية.
كان لكتابات عالم الأنثروبولوجيا المشهور برونسلاف مالينوفسكي أثراً كبيراً أيضاً في تطور الوظيفة كاتجاه تحليلي للمجتمع.
تعريف البناء الاجتماعي عند براون واسع جداً بحيث أدخل فيه جميع أنواع العلاقات الثنائية في المجتمع، التي يمكن ملاحظتها مباشرة.
ركز تالكوت بارسونز على نسق الشخصية، وهو أحد أنساق البناء الاجتماعي الكلي، وهو يرى أن أبناء المجتمع الواحد يشتركون في عدد كبير من التوقعات والمعايير.
هو عالم اجتماع أمريكي من أصول تركية، اهتم دود بدراسة علم الاجتماع الرياضي وتطوير النسق الاجتماعي من خلال الرموز وتأسيس نمط لاستخدام اللغة.
هو عالم اجتماع وأنثروبولوجيا أسترالي، درس علم الإنسان والطب البشري وعلم التشريح، واهتم بدراسة التاريخ ومن أعلام النظرية الانتشارية.