ما هي مواجهة مشكلة الأخلاقيات المهنية في العلاقات العامة؟
تتعرض هذه المشكلة لدراسات علمية عديدة اتجهت جميعها اتجاهاًواحداً نحو كيفية واحدة لمواجهة معها، ولكن مع انقسام في الآراء حولها ليس انقساماً بين مؤيدين بدرجات متفاوتة.
تتعرض هذه المشكلة لدراسات علمية عديدة اتجهت جميعها اتجاهاًواحداً نحو كيفية واحدة لمواجهة معها، ولكن مع انقسام في الآراء حولها ليس انقساماً بين مؤيدين بدرجات متفاوتة.
يُقصد بهذا البُعد النظرة التي ينظر بها المجتمع إلى المهنة وممارسيها والأخلاقيات التي تحكم علاقتهم به؛ وذلك لأن كل جماعة مهنية هي جزء من مجتمعها
يُقصد بهذا البعد التنظيمي ما يتصل بنظرة التنظيمات المهنية إلى مهنة العلاقات العامة وممارساتها ومشكلاتها، فقد أصدرت عدداً من القوانين والمبادئ.
أثبتت الدراسات العلمية أن البعد المهني يقصد به ذلك البعد الذي يتصل بنظرة الممارسين إلى سلوكهم بالكيفية التي تكتشف عن احساسهم بالمشكلة.
يجب تحليل مشكلة أخلاقيات العلاقات العامة، ويجب علينا أن نتصور على أنها ممارسة عملية لخدمة متخصصة من جل المنظمات التي يقوم عليها مجتمع معين.
حيث أن الأخلاقيات المهنية للعلاقات العامة ليس من الصعب تحديدها، كما ينبغي أن تكون فقد قدمت التنظيمات المهنية مبادئ أخلاقاية عديدة.
يُعتبر القانون الأخلاقي لكل جمعية أو اتحاد أو معهد، موجه أساساً إلى الأعضاء في كل منها وتتفاوت نوعية العضوية هنا، قد تكون أفرادها أو شركات أو اتحادات معنية.
على الكاتب أن يعلم أن الكتابة على المواقع الإلكترونية شأنها شأن الكتابة الجيدة المطبوعة في الرسائل التقليدية إنها تبدأ بالتخطيط ثم بدراسة الجمهور المستهدف.
حيث لا يقتصر مصطلح العلاقات العامة على إدارة مواقع التواصل الاجتماعي للمنظمة أو أي وسائل تواصل أخرى قد تمتلكها المنظمة.
أصدر هذا القانون الاتحاد الدولي للعلاقات العامة وبالاشتراك مع المركز الأوروبي للعلاقات العامة بعد الاجتماع الذي عقدبينهما في أثينا سنة 1965.
يُعتبر هذا المعهد أكبر مؤسسة تتخصص في العلاقات العامة وتطويرها في برطانيا، فلقد أسسته سنة، 1948 جماعة من المنشغلين بالعلاقات العامة
يهدف هذا القانون إلى تحقيق الكمال المهني والشخصي والقصد من الكمال الشخصي هو المحافظة على المعنويات العالية والسمعة الطيبة.
ينبغي على الباحث تحديد المجتمع الذي يجب أن يطبق عليه الدراسة بدقة ووضوح، ومن ثم يجب على الباحث تحديد الفئة التي يجب عليه دراستها.
يُنجز البحث العلمي بطريقة منظمة ويتم طرحها على شكل سؤال في عقل الباحث تتم صياغته على شكل مشكلة توضع لها حدود ومتطلبات بشكل دقيق.
ويتم فيها جمع البيانات من كل أفراد المجتمع الأصلي وتصبح من مسؤوليات الباحث دون أي استثناءات، ويحتاج هذا الأسلوب وقتاً وجهداً كبيراً.
من مبادئ البحث العلمي تعريف المفاهيم التي سيتم اختبارها ودراستها، أو التي وردت في فروض البحث وتساؤلاته، ذلك أن الكثير من المفاهيم يدل على معان مختلفة.
أن يستند إلى أساس عقلي سبيم، قد يكون هذا الأساس نتائج بحوث سابقة، أو نظريات أو حقائق أو رؤية مدعمة بالحقائق أو غير ذلك من الأسس.
فالباحث يتعرض في حياته إلى الكثير من التجارب والخبرات التي تطرح عنده التساؤلات على بعض الأمور أو الأحداث التي لا يستطيع أن يجد لها تفسيراً.
بمعنى أن تصدر عنها الفرضيات قابلة للاختيار علمياً لمعرفة مستوى دقتها فهنالك العديد من المشكلات التي تكون هامة لبعض الناس ولكنها غير قابلة للاختبار والتجربة.
بدأت فكرة هذا الإتحاد الدولي سنة 1949 عندما تقابل اثنان من هولندا وثلاثة من برطانيا، في لندن وتحدثوا عن عملهم في العلاقات العامة.
لكل مهنة معترف بها في المجتمع أخلاقيات، تحكم العلاقة بين ممارسيها من ناحية والعلاقة بينهم وبيم عملائهم من ناحية أخرى.
أكتب دائماً لأذن الجمهور، وتذكرأنك لا تكتب الخطبة لكي يرى الجمهور مظهرك وإنما لكي يسمع صوتك جيداً.
الملاحظة غير المباشرة: لا تتطلب اتصال مباشر بالمبحوثين، وإنما يكتفي الباحث بمراجعة السجلات والتقارير ذات العلاقة بالسلوك المراقب للمبحوثين.
يعتمد الباحث إلى استعمال الملاحظة دون غيرها من أدوات البحث العلمي، وذلك إذا رغب في الحصول بيانات مباشرة وعلى الطبيعة عن المبحوث.
يجب على الباحث عند تحضيره للمقابلة أن يعين هدفه من عمل المقابلة والمهام من الضروري تطبيقها والحقائق التي يتطلب تفسيرها والمعلومات التي يتطلب أن يصل إليها.
تستخدم في البحوث الإعلامية الكثير من أدوات جمع المعلومات منها، المقابلة العلمية للمبحوثين. وتعد المقابلة أداة فعالة في حالات معينة.
وهي الأسئلة التي تستهدف التعرف على ىسمات الفرد وخبراته مثل السن والنوع والتعليم والمهنة والحالة الزوجية والدخل والظروف البيئية والاجتماعية وغيرها من السمات التي تميز الأفراد.
ويُقصد بالتراث العلمي هي تلك الأعمال التي قام بها أو أجراها باحثون آخرون بالفعل، فلا يجوز أن يبدأ كل باحث موضوعه دون أن يلم بما توصل إليه الآخرون.
تساعد البحوث على التعرف على الظواهر التي يرغبون في دراستها وتعميق البحث فيها، كما أنها تسهم في تعريف الباحثين بالمجال الذي تهتم به الدراسة.
تستند هذه البحوث على إجراء منهجية محددة تتكافل مع أهداف الدراسة الكشفية، وتمثل هذه الدراسات أو الأبحاث في الغالب نقطة البداية في البحث العلمي بجانبيه النظري والتطبيقي.