معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


تتكون الحركات اللاإرادية في علم النفس من مجموعة من الحركات غير المنظمة ولا يستطيع الفرد السيطرة عليها.

معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس

1- تعتبر الحركات اللاإرادية في علم النفس هي حركات توحي إلى العديد من الأوضاع النفسية والذهنية التي تعرف بالأوضاع المعرفية المتعددة بشكل نفسي، والتي تكون نتيجة لسلوكيات غير مفهومة ومتزايدة، وقد تكون حركات معرفية ولكن بشكل غير معروف، ومن الممكن أن تسبب أيضًا حركات ضعيفة الوتيرة أو بطيئة.

2- وضع علماء النفس والباحثين المعرفيين العديد من معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس، والحركات اللاإرادية هي مجموعة من الحركات التي تعتبر غير مفهومة ولا ترمي لأهداف محددة، مما يجعلنا كبشر عاديين نحتار ونفكر كثيرًا في المعاني والمفاهيم الخاصة بها والتي تتباين بين الأفراد وبين الجنسين.

3- من معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس وجود حركة عض الشفاه والتي تعني أن الفرد يحاول السكوت ولا يرغب بالحديث في الموقف الذي يجد نفسه فيه مجبورًا للتدخل أو تبادل أطراف الحديث، وفي حركة عض الشفاه يحاول الفرد هنا عدم قول الحقيقة وعدم الحاجة للكذب إذا لزم الأمر.

4- من معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس وجود حركة شبك اليدين عند الكلام والتي تعني أن هذا الفرد يعتبر شخص خجول، ويرغب بالوحدة ولا يستطيع الانخراط بالكلام في العديد من المواقف وخاصة المواقف الاجتماعية التي تمتاز بوجود العديد من الأشخاص المهمين، وتعني حركة ضم اليدين أن هذا الفرد لدية قدرة ضعيفة من حيث التواصل الاجتماعي.

5- من معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس شد اليد إلى الأعلى هذه الحركة هي حركة ذاتية داخلية تتناسب مع الأشخاص الذين يمتازون بالوحدة، وتتمثل بالعمليات المعرفية الذاتية من حيث التواصل الشخصي مع الأفكار الذاتية مع عدم القدرة على مشاركتها مع الأفراد المقابلين.

6- من معاني الحركات اللاإرادية في علم النفس التي تدل على حب الذات والاعتزاز بها وضع الفرد يديه في جيبه أثناء الكلام، مما يعني أنه شخص ذو شخصية تنافسية وتهتم بالتحديات.


شارك المقالة: