اقرأ في هذا المقال
- مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
- أشكال مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
- دور الحكم لتفسير مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
- ملاحظات مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
يعتبر الهدوء في الواقعية في علم النفس من بعض الاستراتيجيات والطرق التي يمكن استنتاجها من فرضيات الواقعية وغير الواقعية، والفرضيات الوجودية لتقديم الدعم حول العلاقة بين الشخص الذي يعاني من التجربة والعقل وعالمهم الخاص بمعقولية.
مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
تم وصف بعض الطرق من قِبل علماء النفس التي يمكن بها صياغة الأطروحات الواقعية وغير الواقعية حول موضوع معين وتحفيزها بشكل منطقي من خلال تقديم مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس، حيث أن الهدوء هو الرأي القائل بأن النقاش الوجودي المهم بين الواقعية وغير الواقعية أمر مستحيل.
حيث يعبر بعض علماء النفس عن الفكرة الهادئة الأساسية بالشعور بأن هناك أطروحة وجودية قوية على المحك في هذه النقاشات حول الواقعية عندما تظهر كل محاولة لقول ماهية القضية تمامًا، فليس لدينا خيار حقيقي سوى استنتاج أنه على الرغم من كل صور رائعة موحية للواقعية، فيوجد شيء في المواقف يمكن مناقشته في النهاية من حيث التصرفات والسلوك.
أشكال مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
يمكن أن يتخذ مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس حول النقاش بين الواقعيين وخصومهم عدة أشكال، فقد يدعي أحد الأشكال أن فكرة النقاش المهم قد ولدت من خلال فرضيات غير مدعومة، أو غير قابلة للدعم حول العلاقة بين الشخص الذي يعاني من التجربة وفلسفة العقل، وأنه بمجرد طرد هذه الفرضيات فإن النقاش سوف يتلاشى تدريجياً.
غالبًا ما يرتبط هذا الشكل من التهدئة بعمل متأخر وربما يتلقى تطوره الأكثر قوة في أعمال قد تتقدم لأشكال أخرى من مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس بطريقة مجزأة، مع الأخذ في الاعتبار قيودًا مثل أشكال مناهضة الواقعية والجدل على أساس كل حالة على حدة بأن رضاهم أو عدم رضاهم ليس له أي نتيجة وجودية.
لنفترض أنه من البديهي أن موقف يعبر عن الهدوء من حيث الواقعية إذا حكمنا عليه بالهدوء في ظل ظروف المعلومات الكاملة حول أشخاص ضمن هذا الموقف ذات الصلة بالميزات الإضافية، ونفترض أن بعض السلوكيات أو الردود قد تفي بالإضافة إلى الأولوية بالقيود الأخرى المختلفة ليست في الواقع من شكل معادلة مؤقتة.
حيث سيكون هذا كافيًا لإثبات أن الحقائق حول الهدوء في الواقعية هي بالمعنى الوجودي المثير للاهتمام أقل واقعية أو أقل موضوعية من الحقائق حول الشكل مثلًا التي لا يمكن بناء معادلة مناسبة لها.
من أشكال مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس اللاطبيعية الذي وصل إلى النقطة التي يمكنه فيها تحديد المواقف التي سنحكم عليها بشكل موثوق في ظل ظروف كاملة من المعلومات ذات الصلة، حيث أن النقطة المهمة هي أنه من وجهة نظر اللاطبيعية فإن الحقائق حول توزيع الخاصية التي يشير إليها استخدامنا للهدوء في الواقعية هي تعتمد على العقل فقط بمعنى أنها تشرف مباشرة على حقائق عن عقولنا.
لكن مرة أخرى هذا لا يميل إلى تقويض موضوعية مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس؛ لأنه لم يعطي أي سبب للاعتقاد بأن الحقائق حول ما قد نفكر فيه لمجموعة معينة من الناس بعد نوع معين من التحقيق ليست سوى موضوعية قوية.
دور الحكم لتفسير مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
عند النظر لمدى معقولية محاولة الحدس لتقليل أهمية اكتشاف أن موضوع منطقة معينة، من وجهة نظر معينة يعتمد على الحكم، فإن الحِجَة هنا على عكس تداول الحدس عند هذا المستوى تعتبر صعبة، لنفترض أننا اكتشفنا أن الحقائق المتعلقة بتوزيع السمات على سلوكيات وردود أفعال محددة تشرف بشكل مباشر على الحقائق المتعلقة بأذهاننا.
هذا يمكن أن يخفف التهديد الذي شعرنا به تجاه موضوعية الحقائق حول هذه المواقف على الإطلاق من خلال التفكير في أن الحقائق المتعلقة بالعقلية قد تكون عرضة للمعالجة الواقعية وقد يبدو مشكوك فيه، حيث يستمد ادعاء هذه الحقائق بعضًا من منطقية بعض بعض علماء النفس من حقيقة أنه يستخدم ارتباطنا ما قبل النظري بوجهة نظر واقعية ضعيفًا للغاية وقد يكون الاعتماد القوي على الحكم.
يقوّض دور الحكم في مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس إحساسنا بموضوعية الفكاهة والرفاهية لمجرد أن مستوى الموضوعية الذي نتوقعه نظريًا من بعض المواقف منخفض جدًا، لذا على الرغم من عدم وجود حِجَة قاطعة على هذا الادعاء إلا أنها أكثر تناقضًا للحدس مما قد يكون على استعداد للاعتراف به.
حيث يتساءل بعض علماء النفس بالنظر لدور الحكم في مفهوم الهدوء للواقعية أيضًا عما إذا كان هناك أي علاقة حدسية بين اعتبارات عرض الدور الكوني وقضايا الواقعية وغير الواقعية، مما يبعث الشك على وجه الخصوص في وجود أي صلة وثيقة بين حقائق طبقة معينة لها دور كوني ضيق فقط والاعتماد على العقل بأي معنى يتعلق بمصداقية الواقعية.
ومع ذلك يبدو أن لدى بعض علماء النفس استجابة سريعة نسبيًا لهذه النقطة تحت تصرفهم بالتنازل عن النقطة التي مفادها أنه في أي حال من الأحوال ينطبق عرض قيود الدور الكوني على فئات من الخصائص والحقائق، ويمكن الإشارة إلى أنه في ضيق الدور الكوني لمفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس هو مسألة لاحقة في حين أن ما نريده هو أن ضيق الدور الكوني هو مسألة تعتبر تقليدية.
حيث لا يحتاج المرء إلى إجراء تحقيق تجريبي لإقناع نفسه بأن الحقائق حول مفهوم الهدوء قد تفشل في أن يكون لها دور كوني واسع في الواقعية النفسية، وهكذا يكون لدى مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس بدايات الإجابات على هجوم استخدام مفاهيم الاعتماد على الحكم وعرض الدور الكوني.
ملاحظات مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس
هذه المناقشة للواقعية والأشكال التي قد تتخذها المعارضة غير الواقعية بعيدة كل البعد عن كونها شاملة في مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس، وتهدف فقط إلى إعطاء القارئ إحساسًا بما يمكن توقعه إذا تعمقوا في القضايا الخاصة بالعقلانية وأشكالها، على وجه الخصوص لم يتم ذكر أي شيء عن عمل بعض العقلانيين وتوصيفه للواقعية الوجودية وما يسمى بالحِجَة النموذجية النظرية ضدها.
حيث تم ملاحظة أنه لم تتم مناقشة القضايا المتعلقة بوجودية الطريقة والعوالم الممكنة لمفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس، ولم يتم التطرق إلى موضوع الواقعية العلمية المهم للغاية لتوضيح المواقف الهادئة علميًا للواقعية والبنيوية.
ولم يكن من الممكن تضمين أي مناقشة لمفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس حول القصدية والمعنى في الموضع الكلاسيكي في علم النفس الحديث؛ للحصول على رؤية واقعية قوية لما هو مقصود وللحصول على دفاع ترفيهي عن الواقعية الوجودية.
في النهاية نجد أن:
1- مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس يعتبر من المفاهيم التي قدمها علماء النفس للتروي في وضع الافتراضات والأفكار التي تتعلق بمفهوم وطبيعة وأشكال الواقعية بشكل عام.
2- يتخذ مفهوم الهدوء في الواقعية في علم النفس حول النقاش بين الواقعيين وخصومهم عدة أشكال.
3- فقد يدعي أحد الأشكال أن فكرة النقاش المهم قد ولدت من خلال فرضيات غير مدعومة أو غير قابلة للدعم حول العلاقة بين الشخص الذي يعاني من التجربة وفلسفة العقل.