معجب الزهراني

اقرأ في هذا المقال


من هو معجب الزهراني؟

معجب الزهراني أديب وكاتب ومؤلف عربي من أبرز الأدباء العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات، كما ويُعد من أهم الروائيين والأكاديميين والنقّاد العربي في المملكة العربية السعودية، كما ويعتبر أحد أبرز المديرين الذين ترأسوا إدارة المعهم العام العربي في باريس على حدٍ سواء.
ولد الأديب والناقد والأكاديمي العربي السعودي معجب بن سعيد الزهراني فيمنطقة الباحة الواقعة في المملكة العربية السعودية في عام ألف وثلاثمائة وأربعة وسبعين للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وأربعة وخمسين للميلاد، حيث حصل من المملكة على الجنسية السعودية، كما ويتبع الأديب معجب بن سعيد الزهراني الديانة الإسلامية.
وبالنسبة لعليم الشاعر والأكاديمي والروائي معجب بن سعيد الزهراني فقد أخذ عِلمه الابتدائي والثانوي من مسقط رأسه في الباحة في السعودية، وأمّا عن التعليم العالي فقد حاز على درجة البكالوريوس في تخصص اللغة العربية والآداب التابعة لها وذلك من كلية التربية التابعة لجامعة الملك سعود في الرياض.
ثم سعى الأديب والناقد والروائي معجب بن سعيد الزهراني جاهداً لكي يحصل على درجة الدكتوراة في تخصص الأدب العام والمقارن وذلك من جامعة السوربون الجدية الكائنة في باريس آنذاك الثالثة وذلك في عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد حيث طح رسالة الدكتوراة والتي كانت بعنوان: “صورة الغرب في الرواية العربية الحديثة “.


ترأس الأديب والناقد معجب بن سعيد الزهراني عضوي العديد من الجمعيات والي من أهمها ما يلي:

  • كان الأديب معجب بن سعيد الزهراني أحد أبرز مؤسسي مجلة دراسات شرقية والتي كانت تصدر بصورة منتظمة عن باريس وكانت باللغات العربية والفرنسية بالإضافة إلى الأجنبية وذلك منذ بداية عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانين للميلاد.
  • كان الأديب أحد أكبر الأعضاء المشرفين والمؤسّسين في مجلة النص الجديد، والتي كانت تصدر بصورة مستقلة من قبرص وذلك منذ بداية عام ألف وتسعمائة وأربعمة وتسعين للميلاد.
  • كان الأديب أحد الأعضاء بالغين الأهمية في تحرير مجلة القوافل وكتاب دروبي اللذان يصدران عن النادي الأدبي الكائن في العاصمة الرياض في المملكة العربية السعودية على حدٍ سواء وذلك منذ بداية عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين للميلاد.

المصدر: الادب العربي الحديث، أيمن ميدانالأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الادب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: