أرطغرل أمير الدولة العثمانية
يعتبر أمير الدولة العثمانية زعيم قبيلة القايي من الأوغوز الأتراك ووالد السلطان عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانية، حيث ولد سنة 1191 ومات سنة 1281 في سكود بالأناضول
يعتبر أمير الدولة العثمانية زعيم قبيلة القايي من الأوغوز الأتراك ووالد السلطان عثمان الأول مؤسس الدولة العثمانية، حيث ولد سنة 1191 ومات سنة 1281 في سكود بالأناضول
يعتبر علاء الدين كيقباد سلطان الدولة السلجوقية قام بتوسيع حدود الدولة على حساب جيرانه ولا سيما إمارات مونغوجكي والأيوبية
تعد حملات المغول على الأناضول أحد الحملات التي قادها المغول في العالم وكانت بداية الحملة في
لتاريخ الدقيق لولادة عثمان غير معروف، ولا يُعرف سوى القليل جدًا عن حياته المبكرة وأصوله بسبب ندرة المصادر والأساطير والأساطير العديدة التي أخبر عنها العثمانيّون عنه في القرون اللاحقة.
تعتبر معركة جبل كوسه بأنها أحد المعارك التي قامت بين السلاجقة والمغول ووقعت تلك المعركة في مدينة أزريحان التي تقع في شمال تركيا وجرى في
في عام (1277)م اتجه السلطان الظاهر بيبرس على رأس جيشه من سوريا وفلسطين باتجاه جبال طوروس، يقصدون الأناضول
على الرغم من أن سلاطين السلاجقة الأوائل استأثروا بالسلطة دون الخلفاء العباسيين، إلا أن مُعاملتهم كانت أفضل كثيراً من معاملة بني بويه لهم.
عاش طغرلبك في بغداد (13) شهر، وقد عمل على تقوية مصالح السلجوقي في مدينة الخلافة، وتطبيع صلة السلاجقة بالخلافة. كما دفعت الخلافة من جانبها، على تدعيم الرابطة بينها وبين هذه المرحلة الجديدة.
كان والد عثمان الأول. وفقًا للتقاليد العثمانيّة، وهو ابن سليمان شاه، زعيم قبيلة كايي من أغوز تركس، الذين فروا من غرب آسيا الوسطى إلى الأناضول هربًا من الفتوحات المغوليّة،
لقد كلفت السلطة السلجوقية المقطعين تبعات ومسؤوليات ألزمتهم بتأديتها وإنَّ أهم هذه الواجبات.
نتيجة لضعف السلاجقة، برزت في أواخر عهدهم ظاهرة قيام دول منفصلة على حسابهم، دارت فى فلك دولة الخلافة العباسية، عُرِفت بالدول الأتابكية، وهي ذات ذات أصول تركية. (أتابك: كلمة تركية مركبة من كلمتين، أتا: مربي، بك: أمير، ومعنى الكلمة: مربي الأمير).
توثقت علاقة السلاجقة بالخلافة العباسية قبل دخول السلطان طغرل بك بغداد بما يقارب ثمانية عشر عاماً.
لقد كان للإقطاع السلجوقي أثاراً مدمرة في الواقع الاقتتصادي للدولة العربية الإسلامية، ذلك إنَّ هذا النظام أدى إلى تدهور الزراعة التي تُعتبر العمود الفقري لأقتصاد الدولة العربية الإسلامية آنذاك بسبب جهل المقطعين بأمور الزراعة وحرصهم على العائد المالي.
كان وراء الخليفة المقتفي لأمر لله ابنه المستنجد بالله في ربيع الأول من سنة (555 هجري)، فسار على نهج أبيه في إدارة الدولة.
كان تورغوت ألب ( 1195 - 1323) أحد أوائل الغازيين في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وهو من أكثر ألاصدقاء المقربين من الغازي أرطغرل وابنه عثمان الأول، حتى أنه خدم أورخان بن عثمان خلال حياته.
مؤسس هذه الأتابكية معز الدين سنجر شاه بن غازي بن مودود ابن زنكي، أقطعه والده هذه الجزيرة بأعمالها وقلاعها وكان عمره اثنتي عشرة سنة. وذلك لإبعاده عن حكم الموصل لصغر سنه ولرغبة الأمراء في تنصيب أخاه عز الدين مسعود لرجاحة عقله وشجاعتها.
Kayqubad II (التركية الأناضوليّة القديمة: كیقباد؛ الفارسية: علاء الدين كيقباد بن كيخسرو، علاء الدين كيقباد بن كايخسرو ، حوالي (1238/1239 - 1257) كان السلجوقي سلطان الروم من (1249-1257).
انتهت المعركة بانتصار المماليك بقيادة السلطان قطز والظاهر بيبرس وهزيمة المغول ووقف الزحف المغولي في الشرق
تولى مهام الوزارة في العهد السلجوقي عدد كبير من الوزراء، كان لبعضهم أثر فعّال في سياسة الدولة، سواء بالنسبة للسلطنة السلجوقية أو بالنسبة للخلافة العباسية.
يعتبر أحمد سنجر سلطان الدولة السلجوقية يطلق عليه أبو الحارث ولد في سنجار عندما كان أباه السلطان ملكشاه مقيماً بها بعد أن مر ببيوت بني ربيعة متوجهاً لاحتلال الرومان
زنكي هو لقب عماد الدين بن آق سنقر الذي كان والياً على حلب، وقُتِلَ عام (487 هجري)، وكان عمر ابنه عماد الدين يومذاك عشر سنوات.
بقي خلفاء بني العباس في العهد السلجوقي في أخذ الألقاب لوزرائهم فيما مضى في عهدهم في عهد بني بويه. وكذلك فعل سلاطين السلاجقة غير أنه كان هناك فروق واضحة بين العهدين البويهي والسلجوقي بالنسبة للألقاب وتتمثل فيما يأتي:
لمّا آلت سلطنة السلاجقة إلى ألب أرسلان(455 - 465 هجري)، بقيت الخال كما هي عليه من استئثار السلطان بالسلطة دون الخليفة، ففي سنة (458 هجري).
يعتبر الفن السلجوقي استمرار للفن العباسي، خاصة بعد استقرار السلاجقة في بغداد 447 هجري وحمل زعيمهم أرطغرل لقب السلطان، والسلاجقة جنس تركي محارب، وقد حملو معهم فنونهم البدوية.
الضرائب في العهد السلجوقي قد زادت عن المعهود وخرجت عن المقرر وأصبحت غير قانونية. لقد لجأت السلطة السلجوقية من أجل تأمين تلك المبالغ إلى الإقطاعيين السلاجقة الذين تولوا عملية جباية الضرائب مع الإستفادة بجزء منها فهم إقطاعين وجباة ضرائب في الوقت نفسه.
يعتبر قاورد بك حاكم الدولة السلجوقية بعد موت أخاه قاد تمرداً فاشلاً ضد أقاربه في محاولة لاكتساب العرش السلجوقي، حيث يعتبر مؤسس سلالة القوارديين في كرمان
بقيام السلاجقة الترك، بزغ عصر جديد هام في تاريخ الخلافة والإسلام. ولما ظهروا من الشرق في مطلع القرن الحادي عشر الميلادي كان الخليفة لا يتمتع بشيء من سلطة الخلافة الحقيقية وكانت دولة الخلافة العباسية قد تمزقت إرباً إرباً.
لم يحدث في العهد السلجوقي تغيير في النظام الذي كان يتبع في العهد البويهي عند تعيين الوزراء، وقد تضمنت كتب التاريخ والتراجم معلومات وافية عن تعيين الوزراء في العهد السلجوقي مما يعطينا صورة واضحة عن مراسيم تقليدهم الوزارة.
إنَّ كل المتغيرات التي أدت إلى تذبذب الأسعار تؤكد على دور الاحتلال السلجوقي في ذلك فقد أدت سيطرة المقطعين على البلاد إلى آثار مدمرة على الواقع الاقتصادي للدولة العربية الإسلامية حيث أدت عدم استقرار الأسواق بإرتفاع الأسعار.
تولى الخليفة المسترشد بالله زمام المبادرة لتحقيق هذا الهدف. وكان بداية النزاع الفعلي بين الخلافة العباسية والدولة السلجوقية في سنة (519 هجري).