تصنيفات اضطرابات اللغة لدى الأطفال

الصحةالسمع والنطق

أنشطة التدخل العلاجية لأطفال الاضطرابات اللغوية

"إذا قلت ذلك مرة، فقد قلته مائة مرة"، يجب أن يكون هذا هو شعار معالج اللغة، حيث أظهرت الأبحاث أن الأطفال الذين يعانون من اضطرابات اللغة يحتاجون إلى المزيد من التعرض قبل اكتساب أشكال ومفاهيم اللغة أكثر مما يحتاجه الأطفال في مرحلة النمو. في التطور الطبيعي

الصحةالسمع والنطق

المبادئ العامة لتقييم اضطراب اللغة النمائي

هناك طرقًا مختلفة لوضع تصور لمفاهيم اضطراب اللغة النمائي، النهج الطبيعي الذي ينظر إلى اضطراب اللغة النمائي على أنها ضعف أو عملية مرضية داخل الفرد تعطل الأداء الوظيفي والنهج المعياري الذي يركز أكثر على التوقعات المجتمعية والعقبات التي تحول دون تلبيتها.

الصحةالسمع والنطق

أهمية مهارات السرد للطلاب المصابين بالاضطرابات اللغوية وصعوبات التعلم

غالبًا ما يُظهر الطلاب المصابون باضطرابات اللغة وصعوبات في معالجة وإنتاج أنواع أخرى من الخطاب إلى جانب المحادثة، تمتد هذه السلسلة من الأسلوب الشفهي الأقل رسمية والمحادثة من جهة إلى الأسلوب الرسمي للغاية والمتعلم من جهة أخرى.

الصحةالسمع والنطق

الاضطرابات اللغوية المرتبطة بالاضطرابات النفسية

لطالما ارتبطت اضطرابات اللغة بخطر الإصابة باضطراب نفسي، أشارت دراسة سكانية مبكرة في كندا إلى أن ضعف اللغة ما قبل المدرسة كان مؤشرًا قويًا على النتائج النفسية في سنوات الدراسة المتوسطة، مع اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والاضطرابات العاطفية أكثر التشخيصات النفسية شيوعًا.

الصحةالسمع والنطق

الصمت الانتقائي

عادة ما يكون أخصائي النطق واللغة هو أول محترف تتم استشارته عندما لا يتحدث الطفل في المدرسة، كما يمكن تشخيص الصمت الانتقائي في الطفل الذي لا يتحدث باستمرار في مواقف معينة، مثل المدرسة، حيث يوجد توقع للكلام  ولكنه يتحدث بشكل طبيعي في مواقف أخرى، مثل المنزل.

الصحةالسمع والنطق

أهمية إشراك الوالدين في الجلسات العلاجية للأطفال الذين يعانون من عجز التواصل

يمكن ملاحظة تنوع كل من الوظائف المعبر عنها والأشكال المستخدمة للتعبير عنها في تقييم القدرة على التواصل، بيانات التقييم هذه لديها القدرة على إنتاج فهرس للأبعاد الثلاثة للسلوك التواصلي: ضعف القدرة على الاتصال، تنوع الوظائف المعبر عنها وتنوع النماذج المستخدمة للتعبير عن الوظائف.

الصحةالسمع والنطق

أهمية معرفة العلاقة الوثيقة بين تطور الكلمات والأصوات لدى الأطفال الصغار

هناك أهمية لمعرفة العلاقة الوثيقة بين تطور الكلمات والأصوات لدى الأطفال الصغار جدًا. على الرغم من أنه من الممكن تصور أن يكون لدى الطفل ذخيرة صوتية غنية في الثرثرة ولكن لا يستخدمها في كلمات ذات معنى.

الصحةالسمع والنطق

دور أخصائي النطق في تحقيق الفهم والاستيعاب للأطفال

إن فهم الكلمات في السنة الثانية من الحياة هو أمر تنبئي بتطور اللغة المثير للإعجاب والاستجابة لما يصل إلى 2.5 سنة بعد ذلك. غالبًا ما يزعم الآباء أن الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 12 شهرًا يفهمون كل شيء نقوله لهم. ومع ذلك، وجد الباحثون أن المهارات اللغوية الاستيعابية محدودة للغاية في هذا العمر.