الرجوع إلى المدينة بعد غزوة أحد
تفقد جيش المسلمين الجرحى والقتلى بعد المعركة الدايمة التي جرت بين الفريقين، وقام المسلمون بدفن الشهداء الكرام رضي الله عنهم كما أمرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم،
تفقد جيش المسلمين الجرحى والقتلى بعد المعركة الدايمة التي جرت بين الفريقين، وقام المسلمون بدفن الشهداء الكرام رضي الله عنهم كما أمرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم،
بعد أن رجع النبي من غزوة الأحزاب إلى المدينة منتصراً، وفي نفس اليونم الذي عاد فيه النبي جاء للنبي سيدنا جبريل عليه السلام وقال له أن الملائكة لم تضع سلاحها، وطلب منه أن يتجهز هو ومن معه للذهاب نحو بني قريظة.
بعد أن هزم جيش النبي صلى الله عليه وسلم يهود بني النضير في غزوة بني النضير والتي حاصر فيها جيش المسلمين اليهود
بعد أن تراجع رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم عن قراره بالبقاء داخل المدينة وأمر بالخروج من المدينة المنورة للقتال بعدما شاهد حماس أصاحبه رضي الله عنهم لهذا الأمر.
وبعد أن وصلت الأخبار إلى النبي صلى الله عليه وسلم من خلال استخباراته أن جيش قريش متجهز للحرب، عندها بدأ نبينا محمد بعقد أمر الشورى.
بعد أن تحرك جيش مكة متجهزاً بجيش كبير نحو المدينة المنورة، وصلت أخبار إلى النبي بقدوم قريش ومعها جيش كبير نحو المدينة لقتال محمد ومن معه من المسلمين.
بعد الدعم الكبير الذي قدمه أصحاب الأموال لقريش لمساعدهم في معركتهم الثأرية ضد المسلمين، تجهز جيش الكفار للخروج.
سادت الراحة والأمن والأمان في المنطقة بعد عودة النبي من بدر منتصراً، وعندها ظهر الاطمئنان في الدولة.
زاد سلطان وهيبة المسلمين في المدينة بعد انتصار جيش المسلمين في غزوة بني النضير دون أن يكون هناك قتال
لقد كانت في سير الصحابة رضوان الله عليهم بطولات تخلد في التاريخ من مواقف وتحمل للأذى وأيضاً القتال للوصول إلى الشهادة في سبيل الله،
رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة بعد علمه بما يخطط له اليهود من محاولةٍ لقتله، وأخبر النبي أصحابه بما يخطط له اليهود.
من المعروف أن يهود المدينة المنورة هم من أكثر الناس حقداً على النبي ومن معه من أتباعه،
مع نهاية غزوة بدر وانتصار جيش المسلمين انتصاراً كاسحاً على كفار مكة، كان أبو سفيان من الأشخاص الذين لم يشهدوا بدر.
ظهرت علامات الهزيمة والفشل في جيش الكفار، وانسحب الجنود من أرض المعركة، وأُسِرَالعديدُ من المشركين، وزاد عدد القتلى بينهم، فظهر أبو جهل بردة فعل تجاه جيشه.
بعد أن أمر النبي بالهجوم المضاد على جيش الكفار، ألحق جيش المسلمين خسائر فادحة في بهم، حيث كان توقيت هجومهم في عز ضعف جيش المشركين، فكانت ضربة قاضية للكفار.
قبض المسلمون على العين التي بعثها حارث بن أبي ضرار، وقاموا بقتله.
لم تكن تلك الغزوة طويلة الذيل أو من ناحية عسكرية لم تكن عريضة الأطراف، ولكن وقعت فيها عدة أحداث واضطرابات كشفت وفضحت المنافقين.
لقد كانت الهزيمة للمسلمين عند المواجهة الأولى امتحاناً عظيماً لهم، ولا يوجد هناك أي شك، وقد صمد النبي الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم والقائد الأكبر للجيش الإسلامي لهذا الامتحان، فثبت عليه الصلاة والسلام مكانه مثل قطب يمكّن أصحابه الكرام المنهزمين المنغلبين من العودة حتى يكونوا حوله، إذا ما قد علموا أنه حي باق وثابت في مكانه، وذلك في موقعه في ساحة ميدان المعركة.
وقد قال الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه عندما وصف ثبات النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وثبات الصحابه الكرام رضوان الله عليهم جميعاً:
وعندما أكمل الرسول القائد الجيش النبوي صلى الله عليه وسلم حشد قواته وقام بتعبئتها داخل مكة تحرك بها باتجاه حنين الذي قررت هوازن أن يكون مكان المعركة التي تفصل بين المسلمين والمشركين . أما عدد القوات النبوية في الجيش المتحرك إلى حنين فكان عدده اثنی عشر ألف مقاتل.
كان الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد قام بفتح مكة المكرمة عنوة، حيث كان ياستطاعته عليه الصلاة والسلام بعد أن استسلمت له مكة أن يقوم بأخذ كل ما يريده من المهزومين من أهل مكة المكرمة ما شاء من أموال ومن سلاح.
بعد المعاهدات والاتفاقيات التي عقدها النبي صلى الله عليه وسلم مع يهود المدينة المنورة ، كان يوصي النبيُ بالحرصِ على تنفيذِ بنودِ المعاهدةِ وأن لا يخالف المسلمين أي بندٍ منها أبداً ،
استمرت الغزوات والسرايا في السنة الثانية للهجرة ، حتى أن أحدى تلك السرايا كانت سبباً في قيام غزوة بدر الكبرى.
استمر النبي صلى الله عليه وسلم بتنفيذ الخطط وأرسال السرايا حتى يُنذِرَ كلّ من يهدد المسلمين بأي خطر ويرسل لهم رسالة غيرِ مباشرةٍ أن للمسلمين منعةً وقوة.
بعد نزول الملائكة بأمر الله سبحانه وتعالى ليزيد من قوة المسلمين وليثبت قلوبهم ويبث الرعب في قلب كل مشرك، أعطى النبي الأمر بالهجوم.
كان النبي يناشد الله في كل الأوقات، ويدعوا الله أن يتمم له النصر الذي وعده الله به.
وعندما وصل مالك بن عوف بأوطاس حينها اجتمع إليه الناس، وكان معهم دريد بن الصمة.
كان لغزوة فتح مكة المكرمة دور كبير في توجيه ضربة خاطفة وموجعة للعرب جعلهم في حالة من الدهشة والحيرة.
وبعد ذلك الفتح المبين قام النبي محمد صلى الله عليه وسلم بإصدار أمرِ أهدار دماء عدد من أكابر الكفار المجرمين وكان عددهم حينها تسعة نفر، حيث أمر النبي بقتلهم حتى وإن كانوا تحت أستار الكعبة المشرفة.
وسلم النبي مفتاح الكعبة المشرفة لعثمان بن طلحة، بذلك التسليم أعاد النبي المفتاح إلى أهله.