أضرار سقوط رماد البراكين على سطح الأرض
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
بالرغم من الفوران البركاني من فوهة مركزية هو الأكثر أُلفة، إلا أن كميات أكبر من المواد البركانية تخرج من شقوق أو تشققات في القشرة الأرضية تُسمى شروخاً.
إن الصهير يحتوي على كميات متفاوتة من الغازات الذائبة والتي تبقى داخل الصُخور المنصهرة تحت تأثير الضغط المحيط مثلما يبقى ثاني أكسيد الكربون داخل المشروبات الغازية.
تعرف بأنها كتل سائلة تخرج من البركان. ونظراً لقلة السليكا في اللابة البازلتية فهي عادة ما تكون كثيرة السيولة، حيث تتدفق على هيئة ملاءات رقيقة وعريضة أو على هيئة ألسنة.
قام الجيولوجيين بتصنيف البراكين إلى عدة أنواع؛ وذلك نظراً لكونها تتواجد بأشكال وأحجام مختلفة ويعود السبب في ذلك إلى طبيعة اللابة ونوعها وإلى تركيبها المعدني، بالإضافة إلى درجة لزوجتها وانسياباتها والذي يرجع إلى نسبة السيليكا والغازات فيها.
جاء أهمية دراسة البراكين لأنها عبارة عن تراكيب جيولوجية مختلفة في نوعها، حيث تعتبر أنها من الأماكن الوحيدة التي تكون فيها اللابة المنبعثة من داخل الأرض قريبة من حالتها الأصلية، وهذه اللابة عبارة عن البيئة التي تتبلور فيها المعادن التي تتشكل فيها الصخور النارية.
إن البراكين بكافة أقسامها وأنواعها وخاصة مقذوفاتها سواء كانت المقذوفات الغازية أو الصلبة (الكتل والقنابل البركانية، الحجر أو اللاب، الرماد البركاني بالإضافة إلى الغبار البركاني)، فالبراكين تمتلك أسباب لتكونها وقام الجيولوجيين بتحديد الأسباب ودراستها.
تقع معظم البراكين النشطة المعروفة، التي يزيد عددها عن 600 بركان. قرب الأطراف المتقاربة للألوح. هذا بالاضافة إلى النشاط البركاني المكثف.
في مخططات التصنيف الأكثر تفصيلاً التي تستند إلى طبيعة الثوران يتم عادةً تقسيم النشاط البركاني والمناطق البركانية إلى ستة أنواع رئيسية