قصة قصيدة عنان لو وجدت لي فإني من
أما عن مناسبة قصيدة "عنان لو وجدت لي فإني من" فيروى بأنه كان عند رجل يقال له الناطفي جارية كان اسمها عنان، وكان الناطفي لا يرضى بأن تزعل منه عنان، وكانت إذا أخطأت سامحها على خطأها.
أما عن مناسبة قصيدة "عنان لو وجدت لي فإني من" فيروى بأنه كان عند رجل يقال له الناطفي جارية كان اسمها عنان، وكان الناطفي لا يرضى بأن تزعل منه عنان، وكانت إذا أخطأت سامحها على خطأها.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
وأما عن مناسبة قصيدة "تبارك من ساس الأمور بقدرةٍ" فيروى بأنه وبينما كان هارون الرشيد جالسًا في مجلسه ومعه الوزراء وعظماء أهل أمته عن يمينه وعن يساره، دخل عليه الخادم
أما عن مناسبة قصيدة "والله يا طرفي الجاني على كبدي" فيروى بأنه في يوم دخل الشاعر أبو النواس على أمير المؤمنين الأمين أبو عبدالله محمد بن هارون الرشيد، وهو جالس في مجلسه.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو الحسن بن هاني الحكمي شاعراً من شعراء العصر العباسي، وكان يكنى بأبي علي، له الكثير من الأشعار في وصف الخمرة، فقد كان يصفها ويغمرها بالبيان وروعة المعاني.
قال عن نفسه:"ما ظَنّكم برجل لم يَقُل الشعر، حتى رَوى دواوين ستين امرأة من العرب منهنَّ الخنساء، وليلى الأُخَيليّة؛ فما ظَنُّكم بالرجال؟"
استدعى الخليفة المأمون في يوم ابن الأعرابي، وسأله في شعر الخمر، ومن ثم سأله عن شعر لهند بنت عتبة.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد ضاع شعرى على بابكم" يحكى أن لدى هارون الرشيد جارية ذات جمال فائق وحسن تدعى "خالصه" فكان يحبها حبًا شديدًا
هو الحسن بن هاني الحكمي، يُعد من شعراء العصر العباسي وهو شاعر يصور الفساد الخلقي، وقد نشأ يتيماً، يُكنى أبو نواس.
أمّا عن مناسبة قصيدة "دع عنك لومي فإن اللؤم إغراء" يحكى أن الشاعر أبو نواس كان يأخذ الدروس عند أعظم شيوخ عصره وهو الشيخ إبراهيم النظام.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.