خرافات عن مرض الزهايمر
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أنواع الخرف شيوعاً، فهو يثير القلق مع تقدم الأشخاص في العُمر، خصوصاً مع عدم وجود أي عقاقير تقضي عليه
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أنواع الخرف شيوعاً، فهو يثير القلق مع تقدم الأشخاص في العُمر، خصوصاً مع عدم وجود أي عقاقير تقضي عليه
يوجد العديد من التحاليل الواسع التي يستخدم الباحثون فيها بيانات تحتوي على ثلاثة بنوك دماغية متعددة، ذلك للإيحاء بأنّ فيروسات الهربس البشرية موجودة بكثرة في دماغ مريض الزهايمر
أكدت دراسة حديثة أنّ هناك جين يرتبط بمرض الزهايمر يؤثر على صحة الفرد الإدراكية في مرحلة مبكرة جداً مما كان هو مثبت في السابق، مما يشير إلى أنّ المرض قد يبدأ في مرحلة الطفولة
يعتبر مصطلح الخرف من المصطلحات الواسعة التي تشمل العديد من مشاكل الذاكرة والتفكير والسلوك الناتج عن إصابات وحالات صحية تؤثر على الدماغ، كما يُشكل مرض الزهايمر Alzheimer's Disease أغلب حالات الإصابة بالخرف؛
في الغالب ما يرافق مرض الزهايمر مشاكل في النوم، لذلك يجب أن نتفهَّم ما يساهم في حدوث مشكلات النوم عند الأشاص المصابين بمرض الزهايمر
يؤدي مرض الزهايمر إلى حدوث ضعف تدريجي في الذاكرة وبعض الوظائف العقلية، بسبب تلف الأعصاب والخلايا الدماغية
إن الانتقال إلى بيت آخر ليس بالأمر السهل بالنسبة للمصابين بمرض الزهايمر، فقد يكون تغيّر الروتين وانتقال المريض إلى بيئة غير معتاد عليها
إنّ الأشخاص الذين يعانون من مرض الزهايمر يحتاجون إلى رعاية طبية منتظمة، فإذا كان هناك من يقدم الرعاية لشخص عزيز عليه يعاني من مرض الزهايمر
غالباً ما تبدأ التغيّرات التي ترتبط بالدماغ المتعلقة بمرض الزهايمر في وقت مبكر من العمر، أي في الثلاثينات أو الأربعينات من العمر، إلا أنّ الأبحاث أكدت وجود استراتيجيات تعزز قوة العقل
إنّ مريض الزهايمر يحتاج إلى رعاية خاصة، حيث ينبغي مراعاته في كثير من الأمور لحساسية وضعه، لذلك من الضروري أن نتعرّف على طبيعة المرض وما هي أعراضه وأسبابه وفي أي مرحلة وكيفية التعامل مع كل حالة من الحالات.
غالباً ما ترتبط كثرة النسيان بالخرف ومرض الألزهايمر، مع أنه يوجد أكثر من عامل يؤدي إلى النسيان، مثل نقص فيتامين b12 وضغوطات العمل و التوتر، يعتقد الكثير أنّ النسيان هو المرض ولكن في الحقيقة هو أحد أعراض الزهايمر
يوجد الكثير من المعتقدات غير الصحيحة بما يخص مرض الزهايمر، فقد يؤدي مرض الزهايمر لحدوث بعض الغموض؛ فذلك يؤدي لظهور بعض المعتقادات الخاطئة والأساطير الشائعة التي تتعلق به، لذلك يجب على الشخص معرفة هذه المعتقدات لمساعدته في فهم الحقائق.
في الغالب يُستعمل كل من مصطلح الخرف والزهايمر بصورة متبادلة، لكن لنبيّن الاختلاف بين الخرف والزهايمر، يجب أن نشير إلى أنّ هذين المفهومين يختلفان بصورة كبيرة عن بعضهما، فالخرف لا يعتبر مرض مُحدّد، بل هو مفهوم عام أو ما يُسمى في بعض الأحيان باسم المصطلح الرئيس
غالباً ما يتم استخدام مصطلح الزهايمر للتعبير عن علامات فقدان الذاكرة وتغيرات في الشخصية والإعاقات الفكرية التي تقوم بالتأثير على حياة الفرد اليومية، يعد مرض الزهايمر الشكل الشائع من الخَرف
يجب أن نحرص على احترام الكبار في السن، كذلك التعامل معهم بالرحمة والصبر وخصوصاً مريض الزهايمر؛ حيث من السهل أن يفقد الإنسان صبره عندما يتعامل معه بسبب إصابته ببعض أعراض الزهايمر المرهقة، مثل النسيان الحركة البطيئة، عدم القدرة على التركيز.
يعتبر مرض الزهايمر من الأمراض العصبية المزمنة التي تؤثر على المخ، ولذي يتلف مع مرور الوقت حتّى يفقد الشخص ذاكرته، فهو يمثل من 60 إلى 70% من حالات الخرف، كما أنّه في الغالب يصاب به كبار السن
يسبّب موت خلايا المخ عند إصابة الفرد بمرض الزهايمر حدوث بعض التغيّرات في سلوكاته وشخصيّته، مثل أن يتغيّر مزاجه، الشعور بالاكتئاب، فقدان الاهتمام، التوهّم، لا يفهم بشكل صحيح كل ما يُرى أو يُسمع
يعتبر مصطلح الخرف من المُصطلحات الواسعة التي تشمل العديد من مشاكل التفكير والذاكرة والسلوكات التي تنتج عن إصابات وحالات صحية تؤثر في الدماغ، يُشكل مرض الزهايمر أغلب حالات الإصابة بالخرف
عد مرض الزهايمر عبئ كبير على المُصابين به وعائلتهم؛ ذلك لأنّه يقوم بالتأثير على الشخص ومزاجه وتفكيره وتصرفاته، إضافة إلى أنه يُحدث تغيُّر في شخصيته، يجب التنبيه إلى أنّ أعراض مرض الزهايمر تظهر بعد سن الستين
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أمراض الخرف انتشاراً، فهذا المرض يدلُّ على فقدان الشخص للذاكرة وضعف الوظيفة الإدراكيّة في الدماغ بشكل قد يؤثِّر على نشاطات المريض اليوميّة، يعد التقدُّم في السن من أهم عوامل الخطورة والأكبر للإصابة بمرض الزهايمر
يعد مرض الزهايمر أهم أشكال أمراض الخرف وأكثرها انتشاراً، غالباً ما يتم إطلق مصطلح الخرف على حالات فقدان الذاكرة وفقدان القدرة الإدراكيّة بصورة عامٍّة، يؤدي مرض الزهايمر إلى حدوث مشاكلَ في الذاكرة والتفكير وكيفية تصرّف الشخص بسبب حدوث تغيّرات مجهريّة في خلايا الدماغ، تجدر الإشارة إلى أنّ مرض الزهايمر لا يعد جزء طبيعيّ من تقدّم العمر والشيخوخة، إنّما هو حالة مرضيّة.
إنّ مكتشف مرض الزهايمر هو عالم النفس الألماني المشهور ألويس ألزهايمر، حيث اكتشف مرض الزهايمر في عام 1906، إذ لاحظ ألويس وجود العديد من التغيرات في عقل الجثث التي قام بتشريحها
عندما نقوم بتغيير نمط عادات الحياة سيساعد ذلك على تعديل المخاطر التي يتعرض لها الأشخاص إلى حدٍّ ما، مثلاً إنّ القيام ببعض التدريبات بانتظام وتناوُل الطعام الصحي، الذي يتميّز بوجود كمية قليلة من الدهون وغني بالفواكه والخضراوات، حيث تقترن في الغالب بانخفاض مخاطر تطوُّر مرض الزّهايمر.
تقوم بعض الأدوية الموجودة حالياً والخاصة بمرض الزهايمر، بتحسين الأعراض بشكل مؤقت أو تخفض معدّل التدهور، كما أنها تساعد في أغلب الأحيان الشخص الذي لديه مرض الزهايمر من حيث زيادة أدائه الوظيفي والمحافظة على اعتماده على نفسه
يعد مرض الزهايمر أحد أنواع الأمراض التي تصيب الجهاز العصبي عند كبار السن الذين يتجاوزون سن 65، إلا أنه في بعض الحالات قد يصيب المرضى الأصغر في السن، هو أحد الأمراض العصبية التنكسية ويسبب ضعف الذاكرة الذي يزداد بشكل تدريجي
إنّ أفضل ما يقدمه الشخص لشخص آخر يحبه هو الصبر على ضعفه و اضطرابه أثناء تطلب الأمر لذلك، هذا تحديداً ما يحتاجه مريض الزهايمر في أسرنا، حيث يعتبر الزهايمر أحد أمراض العصر المزمنة و يقترن وجوده بالشيخوخة في أغلب الأحيان
يؤدي مرض الزهايمر في مراحله الأولى إلى تعرّض المصابين لنسيان الأشياء البسيطة؛ كالأسماء أو مكان الاحتفاظ بالمفاتيح، مع مرور الوقت تتفافم هذه المشكلة، إنّ الزهايمر مرض عضال في المخ يتطور مع الوقت ولا تزال أسبابه مجهولة
غالباً ما تزداد ذاكرة الأشخاص سوءاً مع التقدم في العمر، لذلك يجب أن نميّز بين أعراض الشيخوخة الطبيعية وأعراض مرض الزهايمر، لا شك من وجود فروق واضحة بين علامات الشيخوخة وعلامات مرض الزهايمر.
تعد زيارة المريض من الآداب التي ركّز عليها الإسلام، حيث تعتبر من حقوق المسلم على المسلم، فخلال زيارة المريض يوجد الكثير من الذوقيات التي تُتّبع ويجب أن نراعي الظروف الصحية والصحة النفسية للمريض
أغلب الأشخاص يعتقدون أنّ القيام بأمر تطوعي من خلال الاعتناء بالأشخاص في دار المسنين، خصوصاً الأشخاص الذين يعانون من الخرف أو مرض الزهايمر، يمكن أن يصيبهم بالكآبة