النهضة الأوروبية ودورها في التغير الاجتماعي والسياسي
احتضنت النهضة الأوروبية الحديثة الثورة الفكرية والثورة الدينية والثورة الاجتماعية والثورة الأخلاقية والثورة الاقتصادية والثورة الاجتماعية في أحداث التغير الاجتماعي.
احتضنت النهضة الأوروبية الحديثة الثورة الفكرية والثورة الدينية والثورة الاجتماعية والثورة الأخلاقية والثورة الاقتصادية والثورة الاجتماعية في أحداث التغير الاجتماعي.
التغيير الاجتماعي هو شكل الأعراف الكونية والعمليات الطبيعية حيث أن كل مجتمع سيختبره كل مجتمع سيعيش فيه بشكل دائم ومستمر
إن التغير الاجتماعي هو تتابع الاختلافات خلال الزمن في وحدة مستمرة، فإذا لم يتوفر في المكان وحدة مستمرة بغض النظر عن هذه الوحدة
تعتمد العلاقات الإنسانية على فهم احتياجات الفرد والجماعة، وبالتالي فهي تسعى لإشباع هذه الاحتياجات الشخصية
أثر حدوث التغير الاجتماعي على عملية التنمية الاجتماعية وذلك في التغير الإداري المقصود وعملية نقل المجتمع من حالة إلى أخرى
الاهتمام النظري بمسألة التغير الاجتماعي هو سؤال قديم وجديد، قديمًا مثل الفكر الاجتماعي ومع فلسفة التاريخ التي ظهرت مع ابن خلدون وفيكو وشبنجلر حول تفسير الشلال الدوري للتطور والتغير المجتمعي ومع كانت وهيجل وكونت في التفسير التقدمي والخطي للمجتمعات.
ألغى "الإنترنت" المسافات واختراق الحواجز والحدود وخلط الكلمات والصوت والصورة في شكل رقمي مع مزج الحوسبة بالاتصال
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي وهي فرع من وسائل الإعلام الإلكترونية الضرورية لأنها تساعد على نشر الأفكار والآراء التي نؤمن بها حتى يتمكن الجميع من نشر ما يريدون بهذه الوسائل التي أصبحت في متناول الجميع، ويمكن الآن لأي شخص أن يكون إعلامياً من مكانه تجعل هذه الوسائل الاتصال لأي فرد من الصعب التعايش بدونها.
إن التغير الاجتماعي يتعامل مع التطورات المتسارعة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وقد شهد ثورة حقيقية منذ بداية الألفية الثالثة
لا يزال الإعلام يحتضن ويتبنى مفهوم التعليم كجزء مهم من المحتوى الثقافي، ومحاكاة المجتمعات حسب تكوينها ومفاهيمها الثقافية وقيمها الاجتماعية، والعمل على رفع المستوى الفكري والدفع للعمل من أجل المصلحة العامة
يلاحظ عالم الاجتماع كانديرسية في كتابه (شكل تاريخي لتقدم الروح البشرية) أن التقدم في الخط يرتفع في اتجاه الخير والكمال وفقًا للمراحل المتعددة التي يمر بها، وأن الأساس الأساسي لتحقيق التقدم هو الثقافة والتعليم والقضايا الأخلاقية والطبيعية.
لأكثر من قرن كانت مجتمعات العالم ترتقي إلى تغيرات واسعة وسريعة على الرغم من تفاوت حدتها وتتميز هذه التغيرات بحقيقة أنها تضع حداً لأسلوب الحياة
حيث قام إميل دوركايم بتقديم نظرية في التغير الاجتماعي، ونظرية دوركايم تتشابه مع نظرية هربرت سبنسر دون التزام بتماثل العضوي أو تشبيه التغير الاجتماعي في داخل المجتمع في تغيرات في عالم المادة وعالم الكائنات الحية في داخل المجتمع.
يتم استخدام مفهوم الوظيفية الكلاسيكية من أجل الإشارة إلى مجموعة من السمات الوظيفية التي حدثت بشكل مبكر