التربية وعلم النفس الحديث
لا يمكن لأي إنسان أن يصبح مربّي في وقت قصير من الزمن، فكما يرى علم النفس الحديث أنّ كلّ مربّي ينبغي أن يقوده إلى معرفة نفسه وإلى تحقيق التوازن ومعرفة الحقيقة، كما يجب أن يوسّع الاستعداد النفسي لديه
لا يمكن لأي إنسان أن يصبح مربّي في وقت قصير من الزمن، فكما يرى علم النفس الحديث أنّ كلّ مربّي ينبغي أن يقوده إلى معرفة نفسه وإلى تحقيق التوازن ومعرفة الحقيقة، كما يجب أن يوسّع الاستعداد النفسي لديه
عتبر علم النفس أحد العلوم الحديثة، فقد أصبح علم مستقل عن الفلسفة في القرن التاسع، بعد أن اهتم العديد من الباحثين بالدراسات النفسيّة، أما أهداف علم النفس الأساسية حسب المعايير الجديدة
قام العديد من الباحثين بالتركيز على مدرسة فقط خاصة بالفكر، أما الآخرين فقد اتخذوا منهج انتقائي يشمل وجهات نظر مختلفة، حيث لا يوجد منظور واحد أفضل من غيره؛ فالجميع يؤكدون ببساطة على وجود جوانب مختلفة ومتغيرة من السلوك الإنساني.