خرافات عن مرض الزهايمر
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أنواع الخرف شيوعاً، فهو يثير القلق مع تقدم الأشخاص في العُمر، خصوصاً مع عدم وجود أي عقاقير تقضي عليه
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أنواع الخرف شيوعاً، فهو يثير القلق مع تقدم الأشخاص في العُمر، خصوصاً مع عدم وجود أي عقاقير تقضي عليه
يوجد العديد من التحاليل الواسع التي يستخدم الباحثون فيها بيانات تحتوي على ثلاثة بنوك دماغية متعددة، ذلك للإيحاء بأنّ فيروسات الهربس البشرية موجودة بكثرة في دماغ مريض الزهايمر
الكثير من الأشخاص يهتمون بصحة العين، فقد تمّ ربط صحة العين بمرض الزهايمر، أكدت دراسة في عام 2017، والتي تم تحديثها في 5 مارس عام 2018
بعتبر خرف جسيمات ليوي من أهم أنواع الخرف، يتم إصابة المنطقة التي توجد في الدماغ المسؤولة عن الحركة والذاكرة والتفكير، بالخرف، الخلايا العصبية التي توجد في هذا الجزء من الدماغ وتطوِّر رواسب البروتين
أكدت دراسة حديثة أنّ هناك جين يرتبط بمرض الزهايمر يؤثر على صحة الفرد الإدراكية في مرحلة مبكرة جداً مما كان هو مثبت في السابق، مما يشير إلى أنّ المرض قد يبدأ في مرحلة الطفولة
يعتبر مصطلح الخرف من المصطلحات الواسعة التي تشمل العديد من مشاكل الذاكرة والتفكير والسلوك الناتج عن إصابات وحالات صحية تؤثر على الدماغ، كما يُشكل مرض الزهايمر Alzheimer's Disease أغلب حالات الإصابة بالخرف؛
أكدت العديد من الدراسات أنّ الأشخاص المصابين بمرض الاكتئاب، غالباً ما يكونون أكثر تعرّض لمشاكل الذاكرة مع التقدم في العمر
يظهر مرض الزهايمر على صورة أعراض خفيفة، إلا أنها تتطوّر بصورة تدريجية من خلال مراحل أولية، تمتاز كل منها بظهور علامات جديدة أو بتطوّر العلامات التي كانت موجودة في المرحلة السابقة أو الأمرين معاً
في الغالب ما يرافق مرض الزهايمر مشاكل في النوم، لذلك يجب أن نتفهَّم ما يساهم في حدوث مشكلات النوم عند الأشاص المصابين بمرض الزهايمر
يقل نشاط الدماغ مع تقدم الأشخاص السن، مما يصعّب عليهم تعلم أشياء جديدة أو تذكر أحداث رئيسية مرواً بها، حتى وإن كانت في الماضي القريب
يؤدي مرض الزهايمر إلى حدوث ضعف تدريجي في الذاكرة وبعض الوظائف العقلية، بسبب تلف الأعصاب والخلايا الدماغية
إن الانتقال إلى بيت آخر ليس بالأمر السهل بالنسبة للمصابين بمرض الزهايمر، فقد يكون تغيّر الروتين وانتقال المريض إلى بيئة غير معتاد عليها
تشبه الحياة نسيج جميل تقوم ذكريات الأفراد والمراقف بإحاكته؛ هذا النسيج الفريد الخاص بنا يذكرنا بهويتنا وبالأماكن التي زرناها، كذلك بالأشياء التي فعلناها
غالباً ما تبدأ التغيّرات التي ترتبط بالدماغ المتعلقة بمرض الزهايمر في وقت مبكر من العمر، أي في الثلاثينات أو الأربعينات من العمر، إلا أنّ الأبحاث أكدت وجود استراتيجيات تعزز قوة العقل
تتمثل أنواع مرض الزهايمر في الزهايمر المتأخر والمبكر والعائلي، فالزهايمر المتأخر فهو النوع الشائع الذي يشكل تقريباً 90% من الحالات، تبدأ أعراضه غالباً بعد سن ال 65
يعتبر مصطلح الخرف من المصطلحات التي تستخدم لتوضيح أعراض التدهور المعرفي المختلفة، مثل فقدان الذاكرة واضطرابات الدماغ، لذلك لا يعتبر الخرف يُعد مرض واحد بحد ذاته، بل هو مرض يصف مجموعة من الأعراض أهمها ضعف الذاكرة والتفكير والتواصل.
إنّ مريض الزهايمر يحتاج إلى رعاية خاصة، حيث ينبغي مراعاته في كثير من الأمور لحساسية وضعه، لذلك من الضروري أن نتعرّف على طبيعة المرض وما هي أعراضه وأسبابه وفي أي مرحلة وكيفية التعامل مع كل حالة من الحالات.
غالباً ما ترتبط كثرة النسيان بالخرف ومرض الألزهايمر، مع أنه يوجد أكثر من عامل يؤدي إلى النسيان، مثل نقص فيتامين b12 وضغوطات العمل و التوتر، يعتقد الكثير أنّ النسيان هو المرض ولكن في الحقيقة هو أحد أعراض الزهايمر
يوجد الكثير من المعتقدات غير الصحيحة بما يخص مرض الزهايمر، فقد يؤدي مرض الزهايمر لحدوث بعض الغموض؛ فذلك يؤدي لظهور بعض المعتقادات الخاطئة والأساطير الشائعة التي تتعلق به، لذلك يجب على الشخص معرفة هذه المعتقدات لمساعدته في فهم الحقائق.
في الغالب يُستعمل كل من مصطلح الخرف والزهايمر بصورة متبادلة، لكن لنبيّن الاختلاف بين الخرف والزهايمر، يجب أن نشير إلى أنّ هذين المفهومين يختلفان بصورة كبيرة عن بعضهما، فالخرف لا يعتبر مرض مُحدّد، بل هو مفهوم عام أو ما يُسمى في بعض الأحيان باسم المصطلح الرئيس
غالباً ما يتم اعتماد تشخيص مرض الزهايمر المبكر من خلال الكشف عن أعراض التراجع الذُّهني، مع خُضوع المريض للتقييم وبعض الاختبارات، فبعد أن يتعرف المعالج على التاريخ الصِّحي للشخص والقيام ببعض اختبارات الإدراك والذاكرة ومهارات حل المشكلات والمهارات العقلية المختلفة
يجب أن نحرص على احترام الكبار في السن، كذلك التعامل معهم بالرحمة والصبر وخصوصاً مريض الزهايمر؛ حيث من السهل أن يفقد الإنسان صبره عندما يتعامل معه بسبب إصابته ببعض أعراض الزهايمر المرهقة، مثل النسيان الحركة البطيئة، عدم القدرة على التركيز.
يعتبر مرض الزهايمر من الأمراض العصبية المزمنة التي تؤثر على المخ، ولذي يتلف مع مرور الوقت حتّى يفقد الشخص ذاكرته، فهو يمثل من 60 إلى 70% من حالات الخرف، كما أنّه في الغالب يصاب به كبار السن
يسبّب موت خلايا المخ عند إصابة الفرد بمرض الزهايمر حدوث بعض التغيّرات في سلوكاته وشخصيّته، مثل أن يتغيّر مزاجه، الشعور بالاكتئاب، فقدان الاهتمام، التوهّم، لا يفهم بشكل صحيح كل ما يُرى أو يُسمع
يعتبر مصطلح الخرف من المُصطلحات الواسعة التي تشمل العديد من مشاكل التفكير والذاكرة والسلوكات التي تنتج عن إصابات وحالات صحية تؤثر في الدماغ، يُشكل مرض الزهايمر أغلب حالات الإصابة بالخرف
لا يصيب مرض الزهايمر الكبار في السن فحسب، حيث يوجد شكل من أشكال المرض الذي يظهر قبل سنّ ال65، تقريباً من 4 إلى 5٪ من مرضى الزهايمر يعانون من هذا النوع من المرض، أما أعراض الزهايمر وتشخيصه والعلاج عند الشباب
عد مرض الزهايمر عبئ كبير على المُصابين به وعائلتهم؛ ذلك لأنّه يقوم بالتأثير على الشخص ومزاجه وتفكيره وتصرفاته، إضافة إلى أنه يُحدث تغيُّر في شخصيته، يجب التنبيه إلى أنّ أعراض مرض الزهايمر تظهر بعد سن الستين
صل نسبة الشباب المصابين بمرض الزهايمر من 4% إلى 5%، إلا أنه غالباً ما يصيب المسنين، حيث يتم تشخيص مرضى الزهايمر المبكر تحت عنوان early onset، إلا أنّ تشخيص هذا المرض لا يكون سريع في حالة الشباب وصغار السن
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أمراض الخرف انتشاراً، فهذا المرض يدلُّ على فقدان الشخص للذاكرة وضعف الوظيفة الإدراكيّة في الدماغ بشكل قد يؤثِّر على نشاطات المريض اليوميّة، يعد التقدُّم في السن من أهم عوامل الخطورة والأكبر للإصابة بمرض الزهايمر
يبقى أساس تقييم التشخيص هو التقرير الخاص بالأعراض، أيضاً المعلومات التي يقوم أفراد الأسرة بتقديمها عن العلامات وكيف تؤثر على الأنشطة اليومية، كما يرتكز تشخيص مرض الزهايمر على مجموعة من الاختبارات