مخططات التصنيف وأنواع المجرات الثانوية في علم الفلك
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
المسافة إلى سديم أندروميدا هي أحد طرق تحديد المسافة إلى المجرات في علم الفلك، في عام 1929 نشر هابل ورقته التاريخية عن (M31) سديم أندروميدا العظيم
تُعرَّف الحركة الشمسية بأنها الحركة المحسوبة للشمس فيما يتعلق بإطار مرجعي محدد، من الناحية العملية توفر حسابات الحركة الشمسية معلومات
بعض أقوى مصادر الراديو في السماء هي المجرات، معظمهم لديهم مورفولوجيا غريبة مرتبطة بسبب إشعاعهم الراديوي
من خلال تطور تقنيات الرصد الفلكي تبين للعلماء الجيولوجيين بوجود مجموعات من النجوم ترتبط جذبياً بعضها إلى بعض، كما تختلف هذه المجموعات النجمية في أعدادها فهناك مجموعة تتكون من نجمين إثنين فقط وبعض المجموعات يبلغ عدد نجومها مئات الألوف وأحياناً القليل من الملايين أو مئات الملايين من النجوم.
إن الوسط البينجمي المكون بشكل أساسي من الغاز والغبار في الفضاء يشغل المناطق الواقعة بين النجوم
مجرة درب التبانة هي نظام حلزوني كبير يتكون من مئات المليارات من النجوم أحدها الشمس، تأخذ المجرة اسمها من درب التبانة وهي المجموعة المضيئة غير المنتظمة من النجوم
المجرة: هي تجمُّعات هائلة وضخمة من النّجوم والكواكب والمُجموعات الشّمسيّة، بالإضافة إلى الغبار والغازات التي ترتبط مع بعضها بعضاً عن طريق قوّة الجاذبيّة، حيث يحتوي الكوّن على أعدادٍ هائلةٍ جداً من المجرّات المُختلفة في الشّكل والحجم والنّوع.